ينتهــي الوقــت .... وتبقـى المـشــاعر
وتـشتــاق ُ اليــكى حتـى الأنفــاس
فـلــم يتبــقى لـي غيــر ُ نـبضــي والكـلمـــات ... وصــوت ُ الليـــل المـــؤرق
أشــتاق ُ الــى ليلـــة ٍ هـــادئـــة
يـفـتــرس ُ القـمــر ُ الســماء
تـلـمـــع ُ النـجـــوم ُ بحـيــــاء
لـيـجـتــاح َ جـليــدُك دفـــئُ مـشــاعري .... لـنــذوب َ عـشـــقا ً
لنـقــرأ حــروف َ الحـــب ِّ معـــاً .... نتــبعثــر ْ
ويــداعــبُ صــوتـُك َ حـنيـــني
وتــذوبُ روحــي شــوقـاً اليـــكى وانــت معــي
أشتــاقُ الـى ليلــة ٍ هــادئــة
ليـُســافر ُ الحــُزن عــني الـى مــرافئ الـــلاعــودة
لأنســى اغـتــرابي كـلمــا خــذلتــني حــروفي
وأنســى الصــمـتُ والـــوحــدة ,,, لأعشـــَقـُك مــن جــديد
فبـعــض ُ العـشـــقِ مـــوت
وبعــض المــوت عشـــقٌ مجنـــون
ومـع مــوكب الشمــس فـي وضــَح النهــار
أزف ُّ اليــكى شــوقي الحبيـــسُ فـي لحـظــة ِ انتــظار
نعــم ,,,,,, اليــكى از ِفـــُّها
يــا(......) كـــُل َّالعـبــارت ,,,,,,,,,,
تــذوب ُ الكلمــات ُ بيــن ســطوري حيــن َ أكتــُبُ عنـــكى
ويســتهـويني عشــقي الـى حــديث ُ العـيـــون ,,,,,,
فـمــا أكــبــرَ ألمـــــي وأنــتى بعـيــــده ,,,,,,,,,,
يـــاحـديـــثَ امــسي ,,, وحـــرفي الجـــديد
يـــامرفـــأي ,,,,,,,,,,,,,,,, ومســــــيري