انا متقلبة...كالفصووول الأربعة

[محمد أبراهيم]

أنينى
يستشعر القمر
يناشدكِ ..البقاء
يستحث الإطالة
يستسمح بعض الوقت
ليزخرف أقاصيص
حكايات فصولكِ
عفوا
ف بقايا روحى تشتاقكِ
أكثر
وكلما تعاقبت فصولكِ
تلاحقكِ اكثر
فما بيني وبينكِ
هى حكايات ..ومسافات
انصهار معتق
باللغاَت
تمرد مع الآنا والذآت
فباتت أحاسيسى ترهب
السكون
جميعها تصاحبكِ
أينما شرعتِ
للمجهول
خفقة تتلوها خفقة
يتلوها حمم اشتياق
لمشاعر
تجتاحنى بالمساء
حين كنتِ تعانقى
كلماتي
وأعانق لحظات
اللقاء
حين كنا نمارس الأشتياق
منهج
فتسامريني بالإطالة
وأسامرك انا
بالبقاء
نبحث عن مفردات
لغوية تخصنا
وحدنا
جميعها توقفت
مع دقات فصولكِ
.. عنوه
وخلسه عن الزمن
فاغمضى عينيكى كما عادتك
وتعال معي حبيبتي
بخيال خصب .. لعمق المحال
نمارس شعوذه هلوسة المجانين
وأحلام الأطفال
فتعال ..أخبركِ
عن فصولي..
فصولي أنا..
فقد عشقت الخريف لأجلكِ
وكلما عاد من جديد
وكأنما ينتشى جسدي
وأبقى
ابتسم رغما عني..
حيث شهد أول لقائنا

مع تساقط أوراقه الصفرا
وفى الشتاء
اتذكر عندما كنا نتابع سويا
زخات المطر وهى تنهمر علينا
نتابعها يعيوننا
فكانت مع كل قطرة
لنا حكاية..
فهو الشتاء ...وكل أشيائه توحي بذلك..
أشعر بها جميعها تصاحب
دقات قلبي
ف البرق ودوي
الرعد..
يذكرني كم كنتى تتعلقى
بيدي
خوف من ..دوِيِها القوي..

كم أحببت الشتاء..
}
والربيع
معكى كان مختلف
فبدا كل شيء له لون
مختلف..
وما أجمل البحرمعكى
في عيونكِ..
كبساط أزرق..متماوج في ألوانه..
هادئ..
يدفعنى الى الشرود في البعيد..
لاأشعر بأي شيء من حولى..سوى حبك..

فما زلتُ أحتفظ
بوردتكِ
في دفتر مذكراتي..
وردة ما زال لونها لم يبهت
..لكنها جفت..
وحتى الصيف..
وكأنه الفرح بنظري..
كم كانت ساعات
يومه طويله..
فهل مازلتى تذكرى كيف كنا نقضي الصيف دوماً؟؟
.
كم كنا نمشي يداً بيد..
على ذلك الشاطئ الذي شهد ميلاد حبنا..
كنتى
لا تفارقى حضنى..
وكنت
لا أفارق عينيكِ..
ويبقى لا يفارقني صوتكِ..
وتبقى
ابتسامتي وأنا معك..
فيا سيده الفصول....
{

ها هى
فصولي ..التى كنت أعيشها
معكِى..
كم أحببتها جميعها
بكل لحظاتي
وأيامي وسنيني...
وأنا في قلبكِ..في عينيكِ..
والى الان لا زلتُ أذكر كل شيء..
ولم أنس شيء..
فأنت حتى لو لم تكونى معي.
فحبكِ
لا يزال ينبض داخلي الى الان
والى الأبد
أحبكِ

[نسيم الذكريات]

رائع ماسطرتى
سلم هذا الابداع
معبرة بأحساسك كشمس
العشق مشرقة بالحب
دمتى مبدعة
جينا

تتناثر الكلمات
وتتطاير كالشذى
بعبير طلتك
من بين فصولي
غاليتي
جينا
ادام الله بقاءك

[نسيم الذكريات]

نسيم الذكريات
وحكاية الفصول الاربعة
بين برد ورعد وريح ونسيم ودفء وزمهارير
يختلط الإحساس
فنتشبع بالمطر
وننهل من عبير الزهر
وننتشي من أحرف صاغتها القديرة
نسيم الذكريات بشيء من الروعه والجمال
برغم تقلبات تلك الفصول
صفحة نقية شفافه كروحك فاضلتى
دام عطرك
تقبلى تحياتى
وللأخ فارس الكلمة حضور نقى وتفاعل اروع
دام النبض ومداد القلم

بريق كما النجوم
يتلألأ
هل أنت الريح
القادمة من بعيد
ام
انت أمواج
البحر العاتي

شاعرنا الكبير

محيي زقزوق

هكذاالحياة
يوم يمضي
و
يوم يأتي
امل يذهب
و
حزن يقبل
متقلبة الأيام
كما فصولي
ونمضي
نستمر
كل شيء يذهب
ولا يبقى سوى الذكرى

لا تعلم كم هو
عظيم
تواجدك
حفظك الله

[نسيم الذكريات]

أنينى
يستشعر القمر
يناشدكِ ..البقاء
يستحث الإطالة
يستسمح بعض الوقت
ليزخرف أقاصيص
حكايات فصولكِ
عفوا
ف بقايا روحى تشتاقكِ
أكثر
وكلما تعاقبت فصولكِ
تلاحقكِ اكثر
فما بيني وبينكِ
هى حكايات ..ومسافات
انصهار معتق
باللغاَت
تمرد مع الآنا والذآت
فباتت أحاسيسى ترهب
السكون
جميعها تصاحبكِ
أينما شرعتِ
للمجهول
خفقة تتلوها خفقة
يتلوها حمم اشتياق
لمشاعر
تجتاحنى بالمساء
حين كنتِ تعانقى
كلماتي
وأعانق لحظات
اللقاء
حين كنا نمارس الأشتياق
منهج
فتسامريني بالإطالة
وأسامرك انا
بالبقاء
نبحث عن مفردات
لغوية تخصنا
وحدنا
جميعها توقفت
مع دقات فصولكِ
.. عنوه
وخلسه عن الزمن
فاغمضى عينيكى كما عادتك
وتعال معي حبيبتي
بخيال خصب .. لعمق المحال
نمارس شعوذه هلوسة المجانين
وأحلام الأطفال
فتعال ..أخبركِ
عن فصولي..
فصولي أنا..
فقد عشقت الخريف لأجلكِ
وكلما عاد من جديد
وكأنما ينتشى جسدي
وأبقى
ابتسم رغما عني..
حيث شهد أول لقائنا

مع تساقط أوراقه الصفرا
وفى الشتاء
اتذكر عندما كنا نتابع سويا
زخات المطر وهى تنهمر علينا
نتابعها يعيوننا
فكانت مع كل قطرة
لنا حكاية..
فهو الشتاء ...وكل أشيائه توحي بذلك..
أشعر بها جميعها تصاحب
دقات قلبي
ف البرق ودوي
الرعد..
يذكرني كم كنتى تتعلقى
بيدي
خوف من ..دوِيِها القوي..

كم أحببت الشتاء..
}
والربيع
معكى كان مختلف
فبدا كل شيء له لون
مختلف..
وما أجمل البحرمعكى
في عيونكِ..
كبساط أزرق..متماوج في ألوانه..
هادئ..
يدفعنى الى الشرود في البعيد..
لاأشعر بأي شيء من حولى..سوى حبك..

فما زلتُ أحتفظ
بوردتكِ
في دفتر مذكراتي..
وردة ما زال لونها لم يبهت
..لكنها جفت..
وحتى الصيف..
وكأنه الفرح بنظري..
كم كانت ساعات
يومه طويله..
فهل مازلتى تذكرى كيف كنا نقضي الصيف دوماً؟؟
.
كم كنا نمشي يداً بيد..
على ذلك الشاطئ الذي شهد ميلاد حبنا..
كنتى
لا تفارقى حضنى..
وكنت
لا أفارق عينيكِ..
ويبقى لا يفارقني صوتكِ..
وتبقى
ابتسامتي وأنا معك..
فيا سيده الفصول....
{

ها هى
فصولي ..التى كنت أعيشها
معكِى..
كم أحببتها جميعها
بكل لحظاتي
وأيامي وسنيني...
وأنا في قلبكِ..في عينيكِ..
والى الان لا زلتُ أذكر كل شيء..
ولم أنس شيء..
فأنت حتى لو لم تكونى معي.
فحبكِ
لا يزال ينبض داخلي الى الان
والى الأبد
أحبكِ

أمشي في طريق

لاأدري الى أين
سيوصلني

أرفع ناظريي

لعلي ألمح شيئآ

قد ضاع مني

فلا أرى سوى سراب

لعلي ألقى مفرآ

ولكن ليس هناك باب

ليس هناك سوى عذاب
.......

كانت فصولك سيدي

أروع من كل الفصووول

لكن هيهات لحزني ان يتبدد أو يزوول

ظننت أن للحزن نهاية
..
اعتقدت أن البسمة فرح أبدي وسعادة
..
في قلبي جرح كبير

بل جراح كثيرة
..
يعجز ( الدواء ) عن شفائها
..
وتعجز الكلمات عن وصفها
..
ويعجز قلبي عن تحملها
..
دعني يا قدر أتعلم كيف
...
كيف يكون الصمت
..
دون أن اصرخ صرخة ألم
..
حتى لا يعلم أحد بأن في قلبي عذاب القدر
..

بأن به ألم السنين..

دعني ياقدر أتعلم

كيف !!!!

كيف لا تتساقط الدموع
..
وكيف لا أطفئ الشموع
..
لقد ضاع قلبي
...
ضاعت سنين العمر اللتي تغنيت بها

لم أعد أتنفسها
..
فكيف يكون احتمالي لهذه الحياة دون شعرك

كيف ياقلب تنصت لدقات القدر

تخاف منها
..
تخاف ان تقتلك يومآ بسم الأحزان
..
وفي النهاية.. ألقي

بآلآمي فوق الأوراق

وفي ضباب من الآمال المحطمة
..
ألتهب بنيران الحياة
..
ستبقى هكذا يا قلب
..
متعطشآ لأحلام متهاوية
..
فقد تحجرت الكلمات..


يالكي من قصة ياحياة
..
أهكذا أنتي
!!
أيامك قطرات حزينة
..
تدوي أعاصيرآ

ورياحآ هوجآء

لم أعد أفهمك يا حياة
..
لم أعد أعشقكي
..
فقد أصبحتي جرح نازف
..
وجنيت انا الأشواك بدلآ من

الوروود
..
ستبقى فصولي سر أسراري
..
أسقيها من روحي
..
أناغيها بأشعاري
..
وليبقى نايك الشارد

يعزف اللحن الحزين

على مدى السنين
..
علنا نجد الخلود
..
علنا نحطم القيود
..
لننطلق خلف كل الحدود
..
وقد أعود
..
وقد لا أعود...!!

[محمد أبراهيم]

ياسيده الفصول
ضعيفة هي كلماتكِ
في إقناعى
وقوي هو مبررى
ودفاعىِ
فمازلت ...تدور فصولكِ
وقلبي باثركِ
يلحق
امتطى الامنيات
مراكب
لأتبع مداركِ
فأنا بأتجاهاتك أعشق
هذه رسالتى
ارسلها لكِ
عنوانها..ذات اشتياق
فحنينى اليك
يقتلنى
ياأول و أخر
المارين ..في مدني
ياابتسامة تطفوا
على بحر احزاني
كم اتوق
لاكتناف روحك
والتعلق بنجوم
عينيك
ليسبح نورك
في داخلي
أتنفس نسيمك .. فلا تبتعدى ....
فقد تعبت
من حبس
مشاعر ..بريئة
تعبت أقول
كم أحبكِ
ووحدك من يعلم

الحقيقة

[نسيم الذكريات]

ينتابني شعور غريب..

له وقع همس قريب..

يجبرني على تحمل الواقع ..

فدموعي أصبحت كالنهر المتدفق من شدة خوفي..

أخاف أن أفقد عزيزآ على قلبي..

بل قطعة من حياتي..

أخاف أن يأخذه الموت مني..

كلماتي الحزينة

كانت تخرج من قلبي رغمآ عني..

فلكل فصل ظروفه الغامضة..

أسأل الله الثبات..

في وجه التحديات..

وأسألكم التثبيت ...

حتى تبقى فصولي ..

ليزورها كل مرهف حساس..

ويسرد حكايته مع الفصول..

فقد كنت لي خير عون..

تنبعت اشعة الأمل والنور

من بين كل المساحات..

كانت بلسم الرووح..

وشفاءآ للقلب المجرووح..

سأستمر بوجودك..

وسأبقى ببقاءك ..

وليبقى معي كل الأصدقاء..

قربكم كان أصفى من لون السمآء ...

فأنا عاهدت نفسي ان لا أنحني لصعوبآت الحياة

وهذا هو قلمي يهرب مني إليكم..

وهذه لوحاتي تجسد كل حياتي ..

لتنير شمس الحب قلوبنا..

ولتتفتح أزهار الربيع بعبير وجودكم ..

لأبقى .. لأستمر..

ولتحمل الرياح الخوف من المجهول ..

رسائل كل العشاق..

وهواجس القلب المشتاق..

فلن نعجز ..

ولن تمنعنا من الوصول..


هنا أستشعر

وجودي..

وقربي..

ملاذ حياتي..

فهل وصلت رسالتي..

وهل أنتم حقآ معي..

[حرف مشتعل]

كلمات لامست اوتار القلوب
نهر متدفق من المكشاعر الجياشه
تحمل ارق احساس ينساب بدفء فوق السكور
الرائعه
بل المذهله
نسيم
انحنى القلم لك اعجابا
كونى بالعلا ابدا
وطبت

[محمد أبراهيم]

انتظري
يا من تسكنى جزيرة فى
عرض البحااار
وفى عزفها الكثير الكثير
من الاسرار
صبراً
لعله آخر إنتظار
قد جن ليل
ماله نهار

يا سيده الفصول...
كم رأيت عيوناً
لم تغرقنى يوماً
ولا حتى أصابتني
بدوار
إنتظرى ..سأُسمعك
كلامى وبعض همسى
يخترق قلوبا ولو
أحجبت بجدار
يزف اليكى فيض مشاعري
وحنيني
كقطرات الندى تحتضنها الازهار

ياسيده الفصول...
كيف آن للصمت أن
يشعل انفاسكِ
كحمم النار
ينتابنى هدير انينكِ
الصاخب
بامواج جانحة تقذفها الىَ البحار
فاتوه في غياهب
دواماتكِ
عبثاً فلا أقوى على الهرب أوالفرار

فصبراً
لعلّه آخر إنتظار
ولهجركِ سأهجر
كلّ الديار
الرآئعه...
نسيم الذكريات....}
أمنحينا
فرصة لالتقاط
الانفاس
فصوتك هديره
ساحر جياش
حين اكتمال
ضوء القمر
تسعد باكتماله
الناس
وحينما يخط قلمك
يكتمل بحروفك
عقد الماس
رحلت بنا اليوم الى
عالم الخيال
عالم رسمته بحروفك
الفائقة الجمال
فما بين رسم ولوحة
ومعاني
اجتاحتنا فصولكِ
فتوهنا لعوالم
اصبحت بعيدة
المنال
عن ايام قلنا فيها كل
مايمكن ان يقال
ولكن تبقى فيها لمسات
ساحره
وحنين متشعب
يهز الاوصال
فالحديث عن ابداعك
يطول
فانت عنوان للجمال
وتتشكل حسب حروفك
ابجديات الفصول
وقلمك يبقى بريقه
متوهج
فهو مزيج من عاج
وياقوت بعناية
مصقول
والامتاع نستشفه من
سطورك الخلابه
فالسحر في مساحاتك
يجول
كم انت مبدعه
اصاب حرفك بيت
القصيد
فأنتِ الأبداع بسطره
الجديد
ليكون التالق هنا
حاضرا
ويكون قلمك
لونه فريد
تقبل مروري مع تقديري
وارق باقة من الورد
لروحك النقيه

يثبت

[قطره ندي]

متالقه من يومك ياقمر

[نسيم الذكريات]

كلمات لامست اوتار القلوب
نهر متدفق من المكشاعر الجياشه
تحمل ارق احساس ينساب بدفء فوق السكور
الرائعه
بل المذهله
نسيم
انحنى القلم لك اعجابا
كونى بالعلا ابدا
وطبت

بين الخيال والأمل
عشت بينكم
أشكو لكم
همومي وأحزاني
بعيدأ عن كل السبل

عزيزتي حرف مشتعل
بل رفيقتي الشيمآء

كلماتك تنبعث مع بصيص
من ضيآء
تتجدد أفكاري
وأسمو لعنان السمآء

طابت لياليكي