الى اين يا مصر ؟؟؟

انقسم الشعب الى فريقين من منهم يريد التكملة و الحرية الى حين اسقاط النظام بالكامل

مميزات هذا الاتجاة

التخلص من رمز من رموز الاستبداد و الديكتاتورية

قطع راس الحية و ليس ديلها فوجود راس الحية فى الحكم سينمو لها ديل اخر و المستفدين الذين دخلوا جحورهم بدات تكبر شوكتهم مرة اخرى

ضخ دماء جديدة الى الشعب الذى طفح بة الكيل

العمل الى تعديلات جذرية كان السبب فى وجودها من الاساس هو مبارك

بالتالى مبارك هو الفساد هو النظام هو الديكتاورية بالتالى لابد من التخلص منة حتى نبدا صفحة جديدة


الاضرار من هذا الاتجاة

انهيار تام فى الاقتصاد
دخول اتجاهات و احزاب و جهات خارجية فى التطلع الى الوصول للحكم

دخول مصر الى عصر من عدم الاستقرار الله وحدة يعلم متى سينتهى



الجانب الاخر

و هو الاستمرار مبارك فى الحكم لحين و لايتة

مميزاتة
انة نفذ ما طلب منة مع العلم انة بالفعل وعد بالكثير و خرج من تحت عبائتة القليل ويمكن العكس المتوقع بكثر

اتجاة الدولة للاستقرار مع ان هذا المفهوم اعتقد انة انتهى من يوم 25

انة فقد الوحيد القادر على اجراء تعديلات وهذا اساس من اكبر اخطائة ان جعل رمز دولة و كيانها كلة يقف على رجل واجد عندما ينهار هذا الرمز تنهار الدولة بالتبعية

وقف نزيف الدم للوطن مع انى شايفة انة بدا و لن ينتهى

احترام تاريخ هذا الرجل بالرغم انى شايفة انة هو من هدم تاريخة بيدة و ليس شعبة

عيوب هذا الاتجاة

اولها هدم ما فعل هذا الشباب لن ببساطة التناولات اللى قدمها لا اعتقد انها تنازلات كافية لان المشكلة لم تكن فية بل حوالية و هى المستفدين و اعضاء الحزب الوطنى

الذين هربوا بمجرد ما عرشة اهتز و الذين سوف يرجعون اشرس من الاول بمجرد خروج طاقة نور لروجعة بمعنى مبارك رمز لهم وجودة مجرد وجودة دة دليل بالتعبية على وجودهم هما كمان و الله اعلم طريقة رجوعهم هيكون باى طريقة

فهو مثل السرطان لا يصلح معة الا القطع و ترك اى قطعة منة معناها رجوع السرطان للانتشار مرة اخرى الى باقى الجسم و بشراسة

هذا راى