السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:


كثرت في الوقت الحاضر ظاهرة المعاكسات والتحرشات الجنسية, والتي تبعد كل البعد عن تعاليم ديننا الحنيف
والذي حثنا على غض البصر واتقاء الشبهات.

من المتسبب المرأة أم الرجل أم أشياء أخرى؟
ولماذا يلجأ الرجل الى المعاكسة؟ هل لاثبات ذاته أم نتيجة عن اثارة شهوته؟ أم نتيجة للفراغ الذي يولد المعصية؟
واي الفتيات يلجأ الرجل الى معاكستها؟
وهل من الممكن يعاكس الرجل فتاة يكن لها كل الاحترام والتقدير؟
ولماذا نرى هذه المعاكسات في مجتمعاتنا العربية رغم ديننا الحنيف الذي ينهانا عنها؟
وهل هذه المعاكسات تسعد المرأة؟ وتشعرها بذاتها ؟ أم تشعرها بالتقزز؟
وماذا هي نظرة الفتاة للشاب الذي يتخذ من المعاكسات نهجا له؟
هل تتخذه زوجا لها؟
وماهي الحلول اللازمة للحد من هذه المعاكسات؟
كلها أسئلة أطرحها للنقاش وأتمنى منكم الاجابة الشافية للوصول الى الحلول السليمة.
شكررررررا
تحياتي عجوه