موضوع جمــيل يا حرف مشتعل
و التماس العذر يساعد علي محو الضغينة من القلب
أما سوء الظن سيترتب عليه القاء الناس التهم بالباطل .. و من ثم الظلم
واعلم ان دعوة المظلوم ليس بينها و بين الله حجاب
جزاكي الله خير ع التوبيكــ ورزقكــ الجنة
دمتي بود
تحياتي






قاعدة : ( ممكن ! ) ....!!
الإخوة الأكارم /
تأملتُ في حالي وحال بعض إخواني ممن قد نقصر في إحسان الظن بإخواننا ، ولانلتمس الأعذار لهم ... فوجدت أن حالنا مما يُعجب له ... وتعاملنا مما يُتعجب منه !!.
المُقدّمُ أولا ... الظن غير الحسن ... ( ولا أريد أن أقول الظن السيء ) .
قد يُقصّر البعض في التماس العذر لإخوانه ... لسببٍ في أحيان ... وبدون سبب في أحايين كثيرة ... وذلك من تلبيس الشيطان ، وتحريش الشيطان ، وتخذيل الشيطان ...
لماذا لا نجعل إحسان الظن بإخواننا هو الأساس ... وترك إساءة الظن بهم هو النبراس ... ؟!!.
بدا لصاحبكم بعد ذلك ... قاعدة يسيرة ... أحسب أنها قد تفيد في تقديم الظن الحسن في تعاملنا مع إخواننا ...
هذه القاعدة سماها صاحبكم :
قاعدة :
( مـمـكـن !! )
لو فعّلنا قاعدة : ( ممكن ) ... في تعاملنا مع غيرنا ... لوجدنا فيها خيرا كثيرا بإذن الله - فيما أحسب - .
قاعدة : ( ممكن ) تعني التماس العذر لإخواننا :
في تصرفاتهم ...
في أعمالهم ...
في أقوالهم ...
في نظراتهم ...
في سكناتهم ...
في حركاتهم ...
في شأنهم كله ...
- قد يتمسك أحدهم بفتوى معينة - مما لادليل صريح عليها - ويراها هو حقا ... ونظن نحن أنها غير ذلك ... فهل يمكن أن يكون عنده دليل لانعلمه ؟! ... ممكن !!.
- قد ترى صاحبك على حال تتعجب من مثله أن يكون فيها ... فقل : لعل أمرا لا أعلمه اضطره إلى ذلك ... ممكن !!.
- قد ترى جارك يدخل إلى منزله وقت الصلاة ... فقل : يمكن أن يكون قد أدى الصلاة قبل أن يحضر إلى منزله ؟! أو أن لديه عذرا لا أعلمه ؟! ... ممكن !!.
- قد يتخلف أحدهم عن صلاة الجماعة ... فقل : يمكن أن يكون مريضا أو أن لديه ما يعذر مثله - شرعا - بترك الجماعة ... ممكن !!.
- قد يمرُّ صاحبك من أمامك دون أن يُسلّم ، وقد تغضب من ذلك !! ... فقل : يمكن أنه لم يرني ، أو أن عنده ما أشغله ، أو أن لديه مشكلة أهمّته ، فهل يمكن أن يكون ذلك كذلك ؟. ... ممكن !!.
- قد تتصل على صاحبك عبر الجوال فلا يرد عليك ، ولايتصل عليك ... فقل : لعل عنده ما أشغله ... فترك الاتصال أو الرد ... ممكن !!.
- قد يخطأ عليك أحدهم في حال معينة ... فقل : لعل عنده ماجعله يخطئ دون أن يقصد ... فهل يمكن أن يكون ذلك كذلك ؟!... ممكن !!.
قد يكتب صاحبكم ... قاعدة يراها في مجملها صحيحة ... وتراها أنت أنها خاطئة ... فهل يمكن أن يكون هو على صواب وأنت على خطأ ؟ ... ممكن !!.
وهل يمكن أن يكون هو على خطأ وأنت على صواب ؟... ممكن !!.
بيان :
المسائل العلمية المتفق عليها ... مما بُني على دليل من الكتاب والسنة ثم أقوال السلف ... لا يدخل في هذه القاعدة ... وقد يغلب تطبيق هذه القاعدة في التعاملات اليومية المعتادة .
باختصار ... ومع الاعتذار ... وعلى قول العوام ... :
لانسوي زحمةلأمر قد يكون فيها سعة ... أو يكون لصاحبك عذرا وأنت تلومُ .
قد لاتعجبك قاعدة : ( ممكن ) ؟! .... ممكن![]()
موضوع جمــيل يا حرف مشتعل
و التماس العذر يساعد علي محو الضغينة من القلب
أما سوء الظن سيترتب عليه القاء الناس التهم بالباطل .. و من ثم الظلم
واعلم ان دعوة المظلوم ليس بينها و بين الله حجاب
جزاكي الله خير ع التوبيكــ ورزقكــ الجنة
دمتي بود
تحياتي
( إن لله أهلين من الناس : أهل القرآن هم أهله و خاصته )
( القرآن شافع مشفع و ماحل مصدق من جعله أمامه قاده الي الجنة ومن جعله خلفه ساقه الي النار )
( لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار )
مين معانا
همة تسمو للقمة
تسجيل خروج حتي عودة الإدارة 18/07/2011البحث على جميع مواضيع العضو brokenheart

رائع بجد : لانسوي زحمةلأمر قد يكون فيها سعة ... أو يكون لصاحبك عذرا وأنت تلومُ .












ظن
وشك وسطور
وجمل
ومن الشك
احيانــا ماقتل
لنرى الحزن
يغلف السطور
وعقول ذبلها الوله
لم تعد ترى
النور
بقاعده ..تالقك فيها قلمك
فاسعدني على
صفحاتك المرور
كنا
نتمناها سحابه
صيف
فأتت الظروف
مشاكسه
وهكذا سؤ الظن
دائما تاتى نتائجه
معاكسه
فصدق والله هذا
الصوت
فالجراح لاتندمل
والقلب من الم
الى الم
ينتقل
فالحب باق
لايموت
لانه اغلى من
كل شيئ
اغلى
من كل
المناصب
أغلى من الذهب
والياقوت






الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)