بمدن
الاحزان وصحائف
الرماد
حروفكِ غرست الـامها بنبض
الصدور
كشريط وذكريات على مرآنا
ينعاد
كسير الجناح غاب عنه طعم
السرور
بعواصف تنقاد بالدموع
انقياد
ألقت به رياح الحزن بدوامه
البحور
فالعيون لاتزال على ذلك
الميعاد
لترى من بين الخرائب
بصيص نور
فأتينا
لنواصل حبل
الوداد
وننثر في دروبكِ الياسمين
والزهور
الرآئعه...
وجع الرحيل..}
بين حواركِ
مع ذاتكِ كنت قد اتخذت
مواقعي
لارى ضفاف حسنكِ
التي اعتمرت بها
الصفحات
بكل الق وورد
وعيق
جميل هذا الحرف
واكثر سيدتي
كم طاب لي البقاء قرب رائعه
احرفكِ
وكم كان فخري
كوني
حظيت بمشاهده عن قرب لهذه اللوحه
الرآئعه
حروف كتبت بماء
الذهب
فكانت بغايه الروعه
والبهاء
فكل الهناء
لقلبك
والامتنان والشكر
لقلمك