نبض
حرفك وحديث
كلماتك
هو الرافد لاي
صفحه
كانه عيد الاعياد
يترك في المساحه
فرحه
فالياسمين تفتح بعطر بحروفك
تحيه
لك لروعه تواصلك ونقاء ودقه اسلوبك
وسحر قلمك وروعه
الفكره
بمناسبة عيد ميلادى اهديكم اخر ما كتبت من اشعار
القصيدة بعنوان : ستذكرنى يوما
حينما تسمى وحيـــــــدا ف الليل الكئيب ... وتشتكى فلا تسمع الا صـــــدى الأنيــــــــــــن
حينما تصبح بعد ما أدمى السهر مقلتيك ... وتصرخ بأعلى صوت أموت شوقا وحنيـــــــــــن
حينما يغيب عنك القريب و البعـــــــــــــيد ... وتذكر حبيبا كان بهجتك فى كل السنيــــــــــن
حينما تمطر السماء فى شتاء حـــــــزين ... ولا تجد من يمسح قطرات الأسى من الجبيـن
ستذكرنى يوما حينما تشتاق سماع صوتى ... وعلمى انك تشتاق فى كل وقت وحيــــــــــن
ستذكرنى يوما حينما تشتاق لمس يدى ... سوف تعرف حينها معنى حرمان العاشقيــــــــن
ستذكرنى يوما حينما تشتاق نظرة من عينى ... وتنظر فلا تجد الا جدار هجر الخائنيـــــــــــن
وتسأل نفسك حينها متعجبا ... من بنى هذا الجدار ! وبأى حق يمنع المحروميـــــــــــــــــ ن !
وقتئذ أنظر فى المرآة متأملا ... سوف تجد من شيد هذا الجدار الحصيــــــــــــــــــــ ــــــــــــــن
ستذكرنى يوما حينما أموت ... ويأتيك الخبر بعدها بسنيـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــن
لن ينفعك ندم لانى رحلت ... ولكن بقيت الذكرى وحنين العاشقيــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــن
ستذكرنى يوما حين تقرأ قصيدتى ... فتبكى , ولكن لن ينفعك البكاء ولو لسنيــــــــــــــــــن
إمضــــــــــــــــــاء
عــــــــــــــــاشق مضطــــــــــــــهد
نبض
حرفك وحديث
كلماتك
هو الرافد لاي
صفحه
كانه عيد الاعياد
يترك في المساحه
فرحه
فالياسمين تفتح بعطر بحروفك
تحيه
لك لروعه تواصلك ونقاء ودقه اسلوبك
وسحر قلمك وروعه
الفكره
نبض
حرفك وحديث
كلماتك
هو الرافد لاي
صفحه
كانه عيد الاعياد
يترك في المساحه
فرحه
فالياسمين تفتح بعطر بحروفك
تحيه
لك لروعه تواصلك ونقاء ودقه اسلوبك
وسحر قلمك وروعه
الفكره
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)