اختيار متميز زي دايما اخى احمد
بارك الله فيك اخى
الشاعر داود معلا
ما بال هند خلا من حليها الجيد
هل فارقت حيها الصيد الصناديد
ما بالها وشحوب في ملامحها
أفراحها الصمت والدمع الأغاريد
سألتها وأنا منها على قدر
ما الخطب؟ قالت.. أخطب ذاك أم عيد..؟
... يا سائلي ودموع العين جارية
حرى أكفكفها.. والجسم مكدود
في العيد كيف أداري الدمع والهفى
وكيف نسعى إلى زيناتها الغيد
وفى فلسطين إسرائيل قد فرضت
بالأمس واستفحلت أيامها السود
تزورُّ في مقلتي إما نظرت لها
وينثني الطرف عنها وهو مردود..
* * *
.. أختاه كفى.. فلا سارت بنا قدم
ولا استقام على أجسامنا العود
إن لم نقدها عليهم نار معركة
يشيب من هولها الولد الأماليد
ـــ
يا ابن الأمانة في الأردن كم ضحكت
لك الليالي وكم حنت لك البيد
مددت راحة حر سار في ثقة
في عزمك الحق إن الحق منشود
في ساحة المسجد الأقصى على أمل
إن ينصر الحق أكفاء معاميد
* * *
يا ابن الكنانة في مصر الأبية في
عهد الكفاح ألم تأن المواعيد
لبى النداء فهذا صارم جلد
وساعد بأصيل العزم ممدود
عاد المجاهد في أوراس منتصرًا
وفر منه إلى البحر الرعاديد
واليوم في المهد والأقصى يشاركنا
وفى يديه لواء النصر معقود
يا ابن الحجاز أمنت الشر في بلد
البيت الحرام به لله تمجيد
النور من مهبط الوحي الكريم سرى
ضاءت به حضر الآفاق والبيد
واليوم تدعوك أولى القبلتين فما
يمنعك هول ولا يثنيك تهديد
يا ابن الشام إلى سود البنادق في
سود الليالي تسامى حولك الجود
دافعت بالحق دون الحق مستبقًا
حوض المنايا وفيك العزم مشهود
يا ابن العراق إليك اليوم سابقة
في راية يتفانى حولها الصيد
إذا خطو ت إلى الجلى على شرف
تهتز من خطوك الصم الجلاميد
يا أمة شهد التاريخ موكبها
سادت قرونًا وساد العدل والجود
ردوا مقاليد أمجادٍ لنا سلفت
ألم تصل بكم اليوم المقاليد
وجددوا العهد بالإيمان لا طمعا
حول الزعامة لا عبد ومعبود
هذى فلسطين تدعوكم لنصرتها
لا تدبروا وإلى أوطانكم عودوا
إن لم تفوا وعدكم في حفظ مسجدكم
كونوا عبيدًا وإن لم تسطعوا هودوا
هل تنكرون بأنا أمة خرجت
من الديار فمقتول ومطرود
فنحن قوم عزيز من يصادقنا
ولن يطول بنا ظلم وتشريد
لا ينثني الحر منا عن مبادئه
ولو تزاحم في أجفانه الدود
لكم أن تعلموا غلاء ثمن الدقيقة في رمضان ، لا تضيعوا أوقاتكم في كلام لا يفيد ، وهموم لا تنقضي ، ومشاكل لا تنقطع ، وتفكير في مستقبل لم يأت بعد
في الدقيقة الواحدة تسبح مائة تسبيحة، وتقرأ صفحةً من المصحف، وتطالع ثلاث صفحات من كتاب، وتكتب رسالة، وتتلو سورة الإخلاص ثلاثاً.
هكذا زن الأمور ، الوقت رأس مالك فلا تخاطر .
البحث على جميع مواضيع العضو أحمد عمر
القصيده فى غاية الجمال شكرا على النقل
رغم ان ناسيه صوتى مش00
حزيييين!!
بصى لىّ وف ملامحى 00عرفتى مين؟؟
مصر خرست!!00مصرعميت!!
واحنا فيييييين؟البحث على جميع مواضيع العضو مرسال الغد
اختيار رائع الشاعر يتحدث بلسان ابيه من فلسطين و
هي للاسف تنادي العرب لنصر فلسطين والذود عنها وعن كرامتها
ولكن قيا
قد اسمعت ان ناديت حياً
ولكن لا حياة لمن تنادي
تسلم الايادي احمد
مشكور جداً
هذى فلسطين تدعوكم لنصرتها
لا تدبروا وإلى أوطانكم عودوا
إن لم تفوا وعدكم في حفظ مسجدكم
كونوا عبيدًا وإن لم تسطعوا هودوا
هل تنكرون بأنا أمة خرجت
من الديار فمقتول ومطرود
فنحن قوم عزيز من يصادقنا
ولن يطول بنا ظلم وتشريد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)