قهوتنا على الانترنت
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    12 - 11 - 2007
    ساكن في
    حاليا فى الغردقة
    العمر
    39
    المشاركات
    1,009
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي معا الى اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    بداية السلام عليكم واتمنى انكم تكونوا بخير؟
    قرات مقال فى جريدة الاسبوع وبصراحة عجبنى جدا لانه اثار عدة تساؤلات تهمنى وتهم اى عضو موجود معانا على الكافيه انا عارف ان المقال طويل وان فيه ناس بتضايق من الموضوع ده بس تعالو على نفسكم شوية وكملوا المقال للاخر ونلتقى فى التحليل .
    أول رئيس أمريكي اسمه* '‬حسين*' ‬و'أسود*' ‬وأبوه* '‬مسلم*'

    فوز ه هزيمة لتيار بوش والمحافظين الجدد
    بسام الصواف
    لا يمكن وصف اكتساح المرشح الديمقراطي* '‬باراك حسين أوباما*'‬،* ‬للجمهوري* '‬ماكين*' ‬وفوزه برئاسة أمريكا بأغلبية كبيرة،* ‬سوي أنه بمثابة تصويت علي فشل سياسات الرئيس الحالي الجمهوري بوش ورفض* ‬غالبية الأمريكان لسياسات* '‬التيار اليميني المسيحي المحافظ*' ‬التي أدت لانهيار اقتصاد أمريكا وتوريط بلادهم في حربين كٌلفتاها* ‬3* ‬تريليونات دولار*.‬. كما لا يمكن وصف فوز هذا المرشح* '‬الأسود*' ‬و*'‬غير المصنف في تبعيته للوبي أمريكي محدد*' ‬و'ذي الجذور الإسلامية* - أبوه مسلم - ‬والأفريقية*'‬،* ‬سوي أنه تمرد علي كل المسلمات الأمريكية بداية من*
    '‬العنصرية*' ‬البغيضة التي جعلت البعض يطالب باغتياله لأنه يهدد سيطرة البيض علي الحكم،* ‬وانتهاء بغلق صفحة سوداء لليمين المتعصب*.‬. نعم كانت الأسباب الأساسية لفوز أوباما داخلية خصوصا بعد تدهور الاقتصاد الأمريكي وضياع مدخرات ملايين الأمريكان في أزمة الرهن العقاري وأزمة الإفلاس المالية الأخيرة،* ‬وغرق أمريكا في مستنقع العراق وأفغانستان*.. ‬ونعم فاز أوباما لأن هناك رغبة أمريكية في التغيير ومحاولة تحقيق الحلم الأمريكي القديم المتمثل في حياة سعيدة ورخاء وثروات متجددة والذي داعبهم به هذا المرشح الأسود الذي شبهوه بالرئيس الراحل جون كيندي*.‬
    ونعم هناك توقعات أن ينعكس فوز أوباما علي تقوقع أمريكي وانكفاء داخلي من قبل الإدارة الجديدة لحل المشكلات الداخلية أولا،* ‬وعدم الالتفات لما هو خارجي سوي للقضايا التي تؤثر علي الداخل مثل العراق وإيران وأمن إسرائيل،* ‬وأن يكون هناك توجه جديد لإعادة تشكيل إستراتيجية جديدة بدلا من مشروع المحافظين الجدد الذي انهار وفشل*.. ‬ولكن يبقي الرهان الأكبر علي قدرة اوباما علي تحقيق تغيير لا يضر بالعرب والمسلمين*.‬
    فهناك مقابل المزايا الكبيرة التي يتمتع بها أوباما والتي تجعله أفضل من الجمهوريين مخاوف من عدم قدرة أوباما بسبب خبراته الضئيلة،* ‬علي إدارة عجلة السياسة الخارجية بكفاءة وسقوطه في فخ اللوبي الصهيوني،* ‬وهناك مخاوف أكبر من أن يقع في فخ نائبه الصهيوني* '‬جو بايدن*' ‬رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس،* ‬وأن يتولي هذا* '‬الصهيوني*' - كما يصف بايدن نفسه في لقاء مع صحيفة إسرائيلية - إدارة السياسة الخارجية بما يخدم المصالح الإسرائيلية*.‬
    فرغم أن نائب الرئيس في الإدارة الأمريكية* ‬غالبا ما يكون* '‬طرطور*' ‬ليس له أي صلاحيات إلا ما يسنده إليه الرئيس الأمريكي من مهام،* ‬فهناك مخاوف حقيقية من أن يسعي بايدن بدهائه وخبرته في تحويل دفة باراك اوباما تجاه مصالح معادية للعرب والمسلمين سواء في الصراع العربي الصهيوني أو فيما يخص قضايا أخري كالعلاقة مع حركات المقاومة في المنطقة واتباع نفس نهج الجمهوريين في محاربة ما يسمي الإرهاب*.‬
    ولا ننسي هنا أن* '‬بايدن*' ‬هذا هو الذي طرح عام* ‬2006* ‬في الكونجرس مشروعا لتقسيم العراق إلي ثلاثة أقاليم*.‬
    • بطحة أوباما
    والخطورة هنا أن أوباما* '‬الأسود*' ‬الذي وجهت له اتهامات من قبل اليمين المسيحي المتطرف في الحزب الجمهوري بأنه* '‬مسلم يتخفي في المسيحية بغرض هدم أمريكا من الداخل*' ‬وقالوا عنه إنه* '‬عربي*' ‬وإنه* '‬إرهابي*' ‬يستشعر بطحة علي رأسه هي جذوره الإفريقية المسلمة،* ‬ربما تجعله يميل ضد العرب والمسلمين ليثبت أنه ليس منهم أو أنه متعاطف معهم،* ‬وبدلا من أن يطور* '‬أجندة سياسية ليبرالية جديدة*' ‬تطبق أفكاره الخلاقة التي يتحدث عنها وترتقي لمستوي توقعات العرب والمسلمين،* ‬يطور له المحيطون به أجندة لا تختلف كثيرا عن أجندة بوش تعادي العرب والمسلمين*!.‬
    ولا يجب أن ننسي أنه فور فوزه بترشيح الحزب الديمقراطي سعي لزيارة إسرائيل ولبس الطاقية اليهودية الشهيرة وإعلان مواقف متطرفة لصالح الصهاينة أبرزها قوله إن القدس لا يجب أن تقسم وأن تبقي عاصمة لإسرائيل*! ‬
    والأكثر خطورة أن بطحة أوباما قد تدفعه لترشيح مسئولين في إدارته من اللوبي الصهيوني الذين أصبحوا يمثلون في الحكومات الديمقراطية نسبة* ‬غير عادية*.‬
    ومطروح في هذا الصدد شخصيات ديمقراطية متطرفة معادية للمصالح العربية وأكثر ميلا لإسرائيل مثل سوزان رايس كوزيرة للخارجية أو مستشارة للأمن القومي*.‬
    وكما هو معلوم لا يدير الرئيس الأمريكي وحده سياسة بلاده كما أن هناك مصالح إستراتيجية أمريكية تحددها أجهزة المخابرات والأمن القومي وثوابت قديمة كالعلاقة مع الدولة الصهيونية وهذه أمور لا يستطيع اوباما حتي لو أراد أن يغيرها*. ‬
    وكي لا نبني قصورا من الرمال ونبني آمالا* ‬غير حقيقية علي نتائج وتداعيات الانتخابات،* ‬نشير إلي أن الديمقراطيين الذين سيطروا علي الرئاسة والكونجرس الأمريكي بمجلسيه* (‬النواب والشيوخ*) ‬لأول مرة منذ* ‬40* ‬عاما،* ‬ليسوا أقل تطرفا ويمينية من الحزب الجمهوري وأنه مثلما هناك تيار يميني محافظ في الحزب الجمهوري،* ‬هناك بالمثل تيار* ‬يميني محافظ خطير متطرف في الحزب الديمقراطي*.‬
    ولا ننسي هنا أنه تم ضرب السودان* (‬مصنع الشفاء*) ‬في عهد الديمقراطيين،* ‬وإعطاء إسرائيل كارتا* ‬أخضر لإجهاض مفاوضات السلام النهائية في عهد كلينتون،* ‬وحصار عرفات،* ‬فضلا عن أن الديمقراطيين في الكونجرس كانوا أكثر المطالبين بعقاب دول عربية وإسلامية بدعاوي شتي*. ‬
    والقضية الأهم هنا مما لا يدركه الكثير من مخططي السياسة العربية أنه ليس صحيحا أن الجمهوريين فقط هم الذين يمثلون الجناح المحافظ الأصولي المتطرف في أمريكا،* ‬وإنما هناك تيار عام نشأ في أمريكا منذ* ‬11* ‬سبتمبر يطلق عليه* '‬التيار المحافظ الأصولي*' ‬يضم جمهوريين وديمقراطيين*.‬
    بل إن هذا التيار الجديد داخل الحزب الديمقراطي الذي يطلق عليه اسم* (‬الديمقراطيون المحافظون الجدد*)‬،* ‬له نفس أفكار تيار المحافظين الجدد داخل الحزب الجمهوري،* ‬وله صلة بصقور الحزب الجمهوري وينتهج نفس سياساته فيما يخص العداء للعرب والمسلمين والانحياز لتل أبيب،* ‬وكان من أهم دلائل هذا التيار داخل الحزب الديمقراطي هو* (‬بيان الديمقراطيين الجدد*) ‬في* ‬27* ‬يوليو* ‬2003* ‬الذي وقع عليه ديمقراطيون بارزون*.‬
    وهذا التيار المحافظ داخل الحزب الديمقراطي يؤيد دعما قويا لإسرائيل،* ‬ويتبني فكرة العمل علي حمايتها كحليف باعتبارها الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط،* ‬ويدعون لحماية الدور القيادي للولايات المتحدة،* ‬ويدعون لحماية الأرصدة الأمريكية ومحاربة الإرهاب*.‬
    بل إن هناك من يؤكد* - البروفسور إدمون* ‬غريب أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأمريكية بواشنطن* - ‬في سياق الحديث عن تيارات الحزب الديمقراطي،* ‬أن هناك مدارس وتوجهات* '‬صقورية*' ‬لا تقل في التشدد علي صعيد السياسة الخارجية عن مدارس ومعاهد أبحاث المحافظين الجدد في الحزب الجمهوري*. ‬
    وتتحدث الصحافة الغربية عن بعض هذه المدارس والتجمعات،* ‬مثل* '‬المدرسة الترومانية*' ‬نسبة إلي الرئيس هاري ترومان* (‬الرئيس الأمريكي الثالث والثلاثون* ‬1945* - ‬1953*) ‬الذي أمر بإلقاء القنبلتين الذريتين علي مدينتي هيروشيما وناجازاكي اليابانيتين خلال الحرب العالمية الثانية*.‬
    وهؤلاء يرفعون شعارات مشابهة لصقور الجمهوريين علي صعيد السياسة الخارجية،* ‬ومنها*: ‬تقوية المؤسسة العسكرية الأمريكية عبر العالم وإبقاؤها مؤسسة عابرة للقارات،* ‬وتصعيد الحرب ضد الإرهاب،* ‬ونشر ثقافة الديمقراطية وحقوق الإنسان،* ‬ولكن الاختلاف بينهم وبين الجمهوريين يتمثل في دعوتهم للتشاور مع الحلفاء والتنسيق مع الأمم المتحدة،* ‬وربما يتقوقعون لحل المشكلات الداخلية مؤقتا ولكن تبقي خطورة مواقفهم المتطرفة خارجيا مع العرب والمسلمين*.‬
    وقد لا يعرف كثيرون أن* (‬ريتشارد بيرل*) ‬أبرز صقور الجمهوريين ومهندس* ‬غزو العراق كان في الأصل عضوا في الحزب الديمقراطي ثم انتقل للجمهوري،* ‬وقد تبني مع* ‬غيره من الديمقراطيين والجمهوريين قانون تغيير الحكومة العراقية عام* ‬1998* ‬الذي عرف بقانون تحرير العراق*.‬
    أما أبرز رموز هؤلاء الصقور الديمقراطيين،* ‬فمنهم*: ‬ريتشارد أوهالن،* ‬وهيلاري كلينتون،* ‬والسيناتور ليبرمان الذي أيد الجمهوريين وكان من أنصار* ‬غزو العراق لدرجة أن الرئيس بوش أثني عليه،* ‬والسيناتور ريد،* ‬والسيناتور وورنر،* ‬والجنرال ويزلي كلارك*.‬
    وفي ظل وجود هذا التيار الجديد المتطرف داخل الحزب الديمقراطي،* ‬يمكن القول إن سياسة* '‬حمير*' ‬الحزب الديمقراطي قد لا تكون أفضل حالا* ‬للعرب من سياسة* '‬أفيال*' ‬الحزب الجمهوري،* ‬ولا يجب أن نتوقع اختلافات تذكر بين الحزبين حول الشرق الأوسط وإسرائيل،* ‬أو أن تكون هناك تغييرات حقيقية في القضية الفلسطينية*.‬
    • فائزون وخاسرون*!‬
    لا شك بين خبراء الإستراتيجية والسياسة أن العالم مقبل علي تحولات ومراجعات مهمة،* ‬بعدما أفقدت الأزمة المالية الولايات المتحدة آخر سهم في جراب حروبها،* ‬وهو التمويل الذي لا يخفي الأمريكيون أن حروب بلادهم الخارجية كانت سببا رئيسيا في العجز المالي الذي أدي للإفلاس ثم الانهيار المالي*.‬
    ولا يختلف اثنان علي أن الانهيار في الموقف الاقتصادي الأمريكي وكذا مجيء إدارة أمريكية جديدة،* ‬سوف يترتب عليه تغيير مرتقب في الموقف والإستراتيجية الأمريكية*.‬
    ولكن السؤال الذي يتردد بقوة هو عن مدي وحجم هذا التدهور الأمريكي وخصوصا تأثيره علي قضايا العرب والمسلمين إيجابيا أو سلبيا*.. ‬فبعض المحلليين يرون أن تأثيره ربما يكون إيجابيا لأن التدخلات الأمريكية في العالم العربي والإسلامي والضغوط سوف تتقلص،* ‬والبعض الأخر لا ينكر أن هناك تغييرا ما ولكنه يخشي ألا يكون العالم العربي جزءا* ‬منه*!. ‬
    ولهذا يقال إن هناك فائزين من وراء فوز أوباما ومن قبله الانهيار المالي الأمريكي بسبب إفلات من قبضة التدخل الأمريكي العديد من النزاعات في العالم،* ‬وخاسرين لن يستفيدوا كثيرا وقد يتضررون*.‬
    فهناك توقعات بتغيير الخطط الإستراتيجية لحماية الخليج نفسه والضغط عليه سواء عبر التركيز أكثر علي نفط أفريقيا وحمايته عبر قوات* ( ‬أفريكوم*) ‬الأمريكية الجديدة،* ‬أو تهييج النزاع السني الشيعي في المنطقة لمزيد من تخويف الخليجيين*. ‬
    وهناك توقعات بمكاسب من نصيب* '‬قوي المقاومة*' ‬في حالة انكفأت إدارة أوباما علي نفسها خصوصا بعدما حققت بالفعل مكاسب سياسية بفعل صمودها أمام الضغوط والمعارك الأمريكية*.‬
    من المؤكد أن هناك مكاسب وخسائر عربية وإسلامية ذات طابع سياسي مباشر من هزيمة معسكر المحافظين الجدد الجمهوري وفوز أوباما،* ‬ولكن هذه المكاسب أو الخسائر تظل نظرية لحين بلورة أوباما حكومته وظهور ملامح سياسته بعد النزول لأرض الواقع بدل الأحلام*.‬
    ولكن المكسب العربي والإسلامي الأهم هو أن فوز أوباما خلق روحا عامة من التغيير ربما تنعكس علي العالم العربي،* ‬وأثبت فشل وسقوط المشروع اليميني المتطرف في أمريكا وفشل ما يسمي حرب الإرهاب،* ‬وأن رياح التعصب التي انتشرت في أمريكا عقب* ‬11* ‬سبتمبر قد بدأت تنقشع*.‬

    طيب هو ليه احنا كعرب بنعتقد ان واحد زى اوباما هيحقق لنا كل اللى احنا عاوزينه ؟ يمكن عشان اسمه باراك حسين ؟
    ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
    كمان لو راجعتوا المقال هنلاقى كذا نقطة مهمة :
    1 - زيارة اوباما لاسرائيل .
    2 - نائبه اليهودى .

    والله يا جماعة انا دماغى وجعتنى من التفكير فى الموضوع ده

    المجال مفتوح للمناقشة وفى انتظار تعليقاتكم



    بسام الصواف

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    16 - 11 - 2007
    ساكن في
    دنيا فانية
    المشاركات
    24,705
    النوع : انثيJordan

    افتراضي

    تسلم بسام مقال رائع يحاكي حدث الساعه الاهم حالياً
    اولا اكيد انه فعلا فوز اوباما هو هزيمة لبوش وبسبب فشل بوش وما تتعرض له الولايات المتحدة حالياً من ظروف اقتصادية وعسكريه وووووووووو

    ثانيا طبعا قلة خبرة اوباما ستجعله يعتمد على نائبه مما سيعكس الاية هذه المرة عن منصب نائب الرئيس الذي فعلا كان فيما مضى منصب لقب وصوري فقط

    اما سياسة اوباما حو العرب والمسلمين فسواء عن طريقه او عن طريق نائبه فهو منذ البداية وضع خطوط عريضه مفادها انه مع اليهود كباقي رؤساء
    الولايات المتحدة

    وانه متعاطف معهم

    لي عودة ان شاء الله
    مشكور بسام

 

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. اين هم غائبون؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة آية الرحمن في المنتدى منتدى الترحيب و المناسبات
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 11 - 8 - 2010, 03:38 AM
  2. هاتقول كده لمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة رحيل القمر في المنتدى مصراوي كافيه
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 27 - 6 - 2010, 04:37 PM
  3. ذكرينى من انتى......؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
    بواسطة بنوته دلوعه في المنتدى اشعار وخواطر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10 - 3 - 2009, 06:53 PM
  4. اسأله صامته؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة No TiMe في المنتدى كلام في الحب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 8 - 2 - 2009, 11:36 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • مش هتقدر تضيف مواضيع جديده
  • مش هتقدر ترد على المواضيع
  • مش هتقدر ترفع ملفات
  • مش هتقدر تعدل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مصراوي كافيه 2010 ©