من اجمل ما قرأت فعلا
الفراق رمادي
عندما تُحب .. وتكون الشجرة المعطاء التي تحترق من لهيب شمسٍ حراقة ِلتُظل محبوبها
وفجأة .. تدوي به صرخة الرحيل مُعلناً إياه .. بكل بشاعة ..
تأكد بأنك لست الوحيد الذي تُعطي ويُفارقه الآخرون دون أدنى سبب
فـ الأم أكبر مثال على ذلك لم تثكل ولدها ولكنه عقها وفارقها ومع ذلك تحِن إليه ولاترتجي منه مقابل