-----------------------------------------------------------
يحكى انة فى احد العصور القديمة كان هناك معركة بين قريتين كان قائد احد القريتين شاب صغير وسيم مرح (اسمة مصطفى اكيد) وكان هناك امرأة بلغت قدر من الجمال عجز رجال القرية بالكامل عن مقاومتة وكان ينهار امام جمالها اعظم العظماء ويغار منها كل النساء الا ذلك القائد الذى كان ينظر اليها على انها امرأة تافهة لا تهتم بشىء سوى ان يتصارع عليها الرجال وانة لو كان بيدة لتخلص منها لتعيش القرية فى سلام وفى احد الايام علموا ان العدو يتأهب للمعركة وكان قرار القائد للحاكم انة يحتاج الاموال لتجهيز الجيش ولم يستطيعوا جمع قدر كاف من الاموال فقرروا ان يقام سوق كبير بة كل حسناوات القرية لبيع متعلقاتهم واخذ الاموال لتمويل الجيش وذلك نظرا لولع رجال القرية بالنساء واتى ذلك اليوم وذهب القائد ليشاهد ما سيحدث واخذ يتعجب من الرجال من رفض امس ان يدفع القليل من المال للجيش ها هو الان يشترى زجاجة عطر فارغة بثمن باهظ فقط لان امرأة هى التى تعرضها على المسرح الى ان جاء دور المرأة التافهة التى بدأت تبيع اشياء ليست ذات قيمة باسعار خيالية والرجال يتصارعون على شراءها وظل هذاى الحال الى ان جمعوا اموال كثيرة من اشياء تلك المرأة ولم يعد لديها الا شىء واحد فاجأ جميع الحاضرين
-----------------------------------------------------------
نبض
حرفك وحديث
كلماتك
هو الرافد لاي
صفحه
كانه عيد الاعياد
يترك في المساحه
فرحه
فالياسمين تفتح بعطر بحروفك
ولاروع قصه
تحيه
لك لروعه تواصلك ونقاء ودقه اسلوبك
وسحر قلمك وروعه
الفكره
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)