اها فعلا الحب والغضب ليسا لهما حدود
نايس
بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدةإذا بالابن ذو الخمس سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارةوفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مراتبدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي'(مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير)مما أدى إلى بتر أصابع الأبنفي المستشفى، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟وكان الأب في غاية الألمعاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مراتوعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب' أنا أحبك يا أبي 'الحب والغضب ليس لهما حدود ! ! !
لكم أن تعلموا غلاء ثمن الدقيقة في رمضان ، لا تضيعوا أوقاتكم في كلام لا يفيد ، وهموم لا تنقضي ، ومشاكل لا تنقطع ، وتفكير في مستقبل لم يأت بعد
في الدقيقة الواحدة تسبح مائة تسبيحة، وتقرأ صفحةً من المصحف، وتطالع ثلاث صفحات من كتاب، وتكتب رسالة، وتتلو سورة الإخلاص ثلاثاً.
هكذا زن الأمور ، الوقت رأس مالك فلا تخاطر .
البحث على جميع مواضيع العضو أحمد عمر
مشكووووووووور احمد عمر
شارك معنا فى حمله المقاطعه اليهوديهلما نشرة من صور حبيبنا محمدأشرف الخلق أجمعين
لمشاهده الصورالبحث على جميع مواضيع العضو شمس
هو
احساسك حينما
يجتاح الصفحات
يكون محطات تأمل
أتت
بهدوء منك
الكلمات
لتعطر الصفحات
بالخير
وتشرق بك
كل المساحات
فها هو حرفك الهادىء
يتسلل بعطره
لتنتشي به الصفحات
والابداع
ماهو الا كرم منك
لتضيء من بعدها
كل المساحات
موضوعك انيق
اشعلت منه قناديل الحرف
بضياء الكلمات
دمت بجمال بعذوبه
ورقه
لك التقدير
لك اعذب وارق
التحيات
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)