لكل ما يحث على الرذيلة والفساد
( فنجد مُلاك اكبر قنوات العهر وبؤر البغايا هم يهود
فلا حرج عندهم بذلك فكتابهم يحث عليه )
وجاء في التلمود ما افتروه كذباً وبهتاناً على أبى الأنبياء إبراهيم عليه السلام
‘ إن إبراهيم أكل أربعة وسبعين رجلاً وشرب دماءهم دفعة واحدة
ولذلك كانت له قوة أربعة وسبعين رجلاً ‘
وجاء في التلمود كذلك
‘إن آدم عاشر ليليا عشرة زوجيه مائه وثلاثين سنة
وليليا هي شيطانه .. وقد أنجبت له شياطين وأقزاما..
وأما حواء فقد عاشرت شيطاناً مائة وثلاثين سنة معاشرة زوجية وأنجبت للشيطان ذرية’
تأملوا بالله عليكم هذا الفُجر والخيل اليهودي بما يعتقده خنازير بنى صهيون
من خرافات وشركيات وإجرام .. أليس يدل على ذلك أنهم منا كير ملاعين أنجاس !!
وجاء أيضا في التلمود
‘ يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات
ويطلب من الله أن يبيدهم ويفني ملوكهم وحكامهم
وعلى الكهنة اليهود أن يصلوا ثلاث مرات بغضا للمسيح الناصري ‘
وجاء أيضا في التلمود
‘والجحيم أوسع من النعيم ستين مرة
لأن الذين لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم كالمسلمين
والذين لا يختتنون كالمسيحيين الذين يحركون أصابعهم يبقون هناك ‘ !!
وجاء أيضا في التلمود
‘ فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة
وكانا من المسحيين فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه قد فقد إنسانا
ولكن بصفة كونه قد فقد حيوانا من الحيوانات لمسخرة له’
المصدر من كتاب نهاية اليهود - أبو الفدا محمد عارف
قال تعالي
( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا
و لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى
ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَ أَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ )
:: من معتقدات اليهود ::
يزعم اليهود فى معتقداتهم وهى بالطبع مقدسة عندهم
أنه فى اليوم التى تظهر فيه البقرة الحمراء المقدسة
يستطيعون بناء الهيكل اى هدم الأقصى وبناء هيكلهم المزعوم
وان غالبية اليهود يعتقدون ان هذه البقرة
هى الوحيدة التى من خلالها يستطيعون ان يدخلوا الهيكل !!
!! كيف ذلك !!
تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود قبل دخول الهيكل
وقبل خمس سنوات اكتشف اليهود هذه البقرة الحمراء
( حيث ولدت باحد المزارع )
وقاموا بإعداد المذبح المقدس لها
وتم تدريب عدد من الحخامين على طريقة التطهير والذبح والحرق لبقرتهم
بل انهم قاموا بتصميم الهيكل الذى سيبنونه على انقاض الاقصى بعد تدميره
ولكن ظهرت مشكلة عطلت هذه العملية
اذ مع بلوغ البقرة تبين ان بها بقعة مائلة للسواد فى جلدها
وهذا حسب معتقداتهم
ينفى ان تكون هذه البقرة هى المقصودة
اذ يجب ان تكون البقرة حمراء بالكامل
هذا مجسم تم اعداده لشكل الهيكل
وكل ماهو مطلوب كف المسلمين عن ردعهم لاقامته
الصهيونية حركة سياسية عنصرية متطرفة ترمي الى اقامة دولة لليهود
في فلسطين تحكم من خلالها العالم كلّه .
واشتقتّ الصهيونية من اسم جبل صهيون في القدس
حيث تطمع الصهيونية أن تشيدّ فيها هيكل سليمان وتقيم مملكة لها
تكون عاصمتها القدس الشريف ،،،-
ارتبطت الحركة بشخصية اليهودي النمساوي تيودر هرتزل
الذي يعدّ الداعية الأول للفكر الصهيوني
الذي تقوم على أرائه الحركة الصهيونية في العالم ….
يعترف معظم اليهود ان الدخول الى منطقة جبل الهيكل المسجد الأقصى
يعد خطيئة كبرى بدون التطهير والذى سيتم عبر اكتشافهم البقرة الحمراء
التى ستعطيهم التصريح بالدخول الى هذه المنطقة المقدسة
ومعظم اليهود الذين يعيشون فى فلسطين يعتبرون ان بناء الهيكل
يعجل بقدوم ملك اليهود المنتظر (المسيخ الدجال)
وهذا يوضح لنا مدى تمسكهم على بنائهم للهيكل
وعدم التوقف بالمواصله مهما قُدم لهم من عروض
يرى اليهود انه اذا تأكدوا من ان هذه البقرة هى فعلا البقرة المرجوة
انه يجب عليهم بهدم المسجد الاقصى لبناء الهيكل
وتساعد الحكومة فى التحضير لهذا اليوم وتهيئة العالم الاسلامى
للقبول بان يبنى هيكل اليهود
وفى المقابل يستطيع المسلمين بناء المسجد الأقصى ثانيا
ولكن ليس على نفس الجبل
هذا اذا كانت ردة فعل المسلمين أكثر من الهتافات والتبرعات
وسيتم ذلك عبر وسيط وانتم( تعرفونه )
ويقول اليهود ان المسجد لن يهدم علانية
ولكن عن طريق زلزال او بسبب الحفريات
وعمليات الترميم التى يقوم بها المسلمين
اوعن طريق شخص مجنون يقوم بنسفه بالمتفجرات
وبالمناسبة ان حفريات اليهود تحت المسجد الأقصى وصلت الى منبر المسجد
هذا منذ زمن ولا نعرف الى الان اين وصلت هذه الحفريات
الشمعدان
هذا أول شمعدان ذهبي يصنع منذ دمار الهيكل الثاني
قبل حوالي 2000 سنة ويسمى بالعبرية ( منوره )
وهو الآن محفوظ على بعد أمتار من الأقصى في مكتب يهودي يسمى
معهد جبل الهيكل والذي يزوره الآلاف من اليهود يوميا
ليطلعوا على ما تم الفراغ منه في التجهيز لبناء الهيكل
والمعهد هو مؤسسة حكومية أنشأتها الحكومة الصهيونية
الزي الخاص بالرهبان عند ظهور البقرة ميلودي وأقامه الطقوس عليها
الأقداح الذهبية تم صنعها لتستعمل في عيد طهارة الماء
المعول الفضي .. وهو ما سيستخدمه الكهنة في إزالة رماد القرابين من المذبح
قرون ثور واحد منهم ذهبي ينفخ الكهنة فيه في أعيادهم
والثاني فضي ينفخون فيه ليعلنوا وقت صيامهم
قيثارة تم صنعها للمعبد حسب الوصف التوراتي لها
22 وتر على عدد الحروف العبرية الأبجدية
آناء الطهارة ( النجاسة والله )
الأختام المقدسة … و التي تميز أي القرابين سوف تذبح
السكينين الذهبي و الفضي هما الذين سيستعملهما الكهنة لذبح البقرة ميلودي
صورة للمذبح الذهبي محاط بالأبواق الفضية
و التي يعزفونها في مواسمهم
حوار مع الدكتور الفيلسوف مصطفى محمود

* سعادة الدكتور.. لوحظ أن معظم أحاديثك ومؤلفاتك لا تخلو من الإشارة إلى اليهودية والصهيونية، ودائما تربط بين اليهود وبين الفتن والمصائب والكوارث التي تحدث في العالم...؟!
- وهو كذلك... لأن جميع المؤامرات على الأديان وجميع الانقلابات المخربة والثورات على القيم والمبادئ خرجت من عباءة اليهود...كما أن كل معول هدم كان وراءه توجيه يهودي. فهم وراء أحداث سبتمبر الشهيرة في الولايات المتحدة، وهم – أيضا - وراء زراعة حزب البعث القومي في الوطن العربي، وهم وراء غزو العراق – مؤخرا - وتدمير تراثه ونهب آثاره على مسمع ومرأى من العالم كله، فصفحات كتبهم ووصاياهم تقول: علينا أن نشعل حربا بين الشعوب ونضرب الدول بعضها ببعض فبهذا يصبح جميع المتحاربين في حاجة إلى أموالنا فنفرض عليهم شروطنا !
وهم الذين يقولون: ارفعوا شعار الحرية واهدموا الأخلاق والأسرة والقومية والوطنية.. كما فعل ماركس ونشر الشيوعية.
ولعلك تعلم الآن أن شعارات " العولمة" و" الكوكبية " هي من مخترعات اليهود لتذويب خصوصية الحضارات الإنسانية وهويات الشعوب المتدينة كالمسلمين
وهم ـ أي اليهود ـ الذين يرددون دائما : ارفعوا شعار العلم واهدموا به الدين
وهذا ما فعله سليلهم اللئيم " كمال أتاتورك" وغيره من عملاء الصهيونية.
واليهود يقولون: الذي يعرقل مؤامراتكم أوقعوه في فضائح ثم هددوه بكشفها، (وقد فعلوا ذلك مع كلينتون ) (ومن قبل فعلوها في ووترجيت) وإذا تعذر الأمر سارعوا إلى اغتياله (وقد فعلوها بكيندي) ثم اقتلوا قاتله لتدفنوا أسرارنا معه إلى الأبد (وقد فعلوها بقاتل كيندي).
والفكر اليهودي يلقي غلالة من الأسرار والطلاسم والكتمان والغموض على كل شيء.. والكبالا والسحر وعلم الأعداد والحروف وتسخير الشياطين من علومهم التي شغفوا بها وروجوها ونشروها... وكانت لهم وسيلة إلى هدم الكتب السماوية عن طريق رفض المعاني الظاهرة لها واختراع معاني بطريقتهم تهدم الغرض الديني وتفسد هدفه.
ترى ما هو -في نظر سعادتكم- أثر اليهود في الفلسفات الحديثة والأطروحات الفكرية ؟
نستطيع أن نرى أثر التوجيه اليهودي في الفلسفات العبثية والعدمية والمادية والفوضوية والإباحية ... وأحيانا نلمح أسماء يهودية خلفها مثل: سارتر، فرويد، ماركس، ماركوز.
كما نلمس أثر التوجيه اليهودي وأثر الفلسفات الباطنية القديمة في الديانة البهائية. كذلك نلمس تلك الآثار في جمعية السبتيين والمورمون وقديسي الأيام الأخيرة والخمسينيين وجماعة شهود يهوه ـ التي ظهرت في أمريكا باسم جمعية جلعاد... ثم أسموها جمعية شهود تلاميذ التوارة ثم انتشرت في الوطن العربي باسم جمعية شهود يهوه. ومن أبرز أعضائها هرتزل مؤسس الصيهونية. وتؤمن هذه الجماعة بأن الله اختارهم منذ الأزل ليسحق بأيديهم الأنظمة ويقيم مملكة تخلد بخلود الأرض فردوسا ويدمر جميع الأسلحة بعد معركة هرمجدون ـ الكلمة ـ التي وردت في سفر الرؤياـ واعتبرها شهود يهوه رمزا لمعركة فاصلة تقوم بعدها مملكة اليهود إلى الأبد !
وهم لا يؤمنون بقيامة للإنسان بعد موته ولا قيامة إلا قيام مملكة إسرائيل ولا بعث إلا بعثها
وعلاقة الفكر المادي والفوضوية والعبثية والفرويدية بالتوجيه اليهودي واضحة مثل الشمس.... ومن طرق التزييف الشائعة الآن إلباس الأفكار الماركسية طرحة إسلامية وإعلان البراءة من ماركس في العلن ومزاولة أفكاره ومخططه في الحقيقة... وما أروع ما وصفهم القرآن به من الفساد والإفساد وإشعال الحروب: " وألقينا بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا......".
وهذا ما يجب ان تعرفوه
وهذا الموضوع مجمع بواسطه اخى الكريم مصطفي محمود
ومش الدكتور طبعا
وتحيااااااااتى لكم
