(( حديث المساء )) (10 )الضغوط والعنف والحب

[محيى زقزوق]

((( حديث المساء 10 )))

عن الضغوط الاقتصادية و العنف والحب

من الظواهر الجديدة في المجتمع والتي انتشرت بصورة جدا مريعة وتستدعي الانتباه
العنف الأسري والاجتماعي لدرجة
إن الجملة المعروفه ((الله يسامحك )) غير موجودة بالمرة الآن كل يريد أن يأخذ حقه بيده
لا يريد التسامح لا يريد التصالح
لا يريد الحوار لا يريد الاستماع
لوجهة النظر الاخري كل منا أصبح
يشمر عن ساعديه استعدادا للعراك وللقتال
بسبب وبدون سبب
ولا أتفه الأسباب
تري ما السبب الرئيسي وراء هذا العنف

1- هل من غياب العقيدة فينا أو ضعفها

والبعد عن الله والقرب من محارم الله

وعدم الإقتداء بسنة رسول الله صلي الله عليه وسلم

2- هل لغياب الرقابة وسبل التربية في الأسرة والمدرسة

3- هل تقصير من الأب و الأم وجهلهم بالنشأة الصحيحة

للأبناء أو البنات علي حد سواء

4- هل من غياب الاحترام و كل منا لا يتحمل الأخر

كل منا لا يتحمل حتي نفسه التي بجنبيه

5- لماذا كل ما ذكر لماذا هذه الضغوط كلها تعترينا

6- هل مساحة العمر تستدعي لكل هذه الضغوط التي نعيشها

طبعا جديد علي مجتمعنا مثل هذه
الحالات الغير وراثية والتي اكتسبت
في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة
وأهمها البطالة والغلاء وتمدد الفقر
والفروق بين الطبقات وانعدام
الطبقة الوسطي بالمجتمع
والرغبة الشديدة في تحقيق الآمال
بسرعة وجيزة وعدم الصبر علي
الظروف المهيأة التي ستأتي
مع التجلد و الصبر

سنتكلم عن أسباب العنف بشيء من التفصيل

أولا

غياب العقيدة أو ضعفها

العقيدة باختصار هي عدم الرضا
عن ما قسم الله لك في الدنيا من رزق
وعافية وأهل ومال وولد
وإن كان الرضا موجود فهو مغلف
بشيء من الكره داخلنا
أي رضا منقوص قولا وعملا
والعقيدة من ركائز الدين
الإسلامي الحنيف لأنها متصلة بالضمير
والنفس الإنسانية والتي يعلم خفاياها
الله سبحانه وتعالي وهو المطلع عليها
في كل الأوقات فأين حجم العقيدة بداخلك
وعلاقتك أولا مع الله في السر قبل العلن
وما هي حدود الرضا عن نفسك

إذا وصلت للإجابة ستعرف
أين أنت من العقيدة الصحيحة

ثانيا

الأسرة والمدرسة والجامعة

كيف أطلب من الولد عدم العنف
مع إخوته أو زملائه أو أصحابه
وفي نفس الوقت أشجعه
بأن يضرب من ضربه ويسب من قام بسبابه
وكيف اطلب منه ذلك
وهو يري كيف أعامل والدته
وأقوم بضربها أو سبها أمامه
كيف ذلك كيف تكون قدوة
لمن تربي أو تنشيء
إذ غياب القدوة له عامل أساسي
مع الأسرة في تربية الأبناء
بصورة صحيحة وطبع الأسرة
امتداد للمجتمع لان المجتمع
يتكون من أسرتي وأسرتك
وهكذا فمتى يكون الحوار في الأسرة

هو الأساس متى يكون التفاهم هو الركيزة
متى يكون الود دعامة من دعائم الأسرة
متي يجمعنا قرآن يتلي بين أركان البيت
متي تجمعنا قصة أو حديث
عن رسول الله صلي الله عليه وسلم

متى تجمعنا صلاة للتهجد في الليل

متي يؤم الأب زوجته وأولاده في فريضة

متى يشاركهم أطراف الحديث في أمورهم
في مشاكلهم في هوايتهم
عندما يتوفر كل ماسبق لن تجد
عنفا أو تعنيفا أو تأنيبا داخل الأسرة

الواحدة وسوف ينعكس ذلك علي المجتمع ككل.

أما التعليم بمراحله المختلفة

عليه الدور الأكبر في انخفاض معدل العنف

الانضباط من المدرسين
أولا في سلوكهم وتعاملهم مع بعضهم
قبل الطلاب في الالتزام بالمواعيد
وكيفية التزام المدرس قبل التلميذ بالسلوك
المناسب داخل المبني التعليمي
وعدم ضرب التلاميذ والإساءة لهم
ولآسرهم بأقبح العبارات
ولن أخوض في التعليم أكثر من ذلك
يكفي ما نشاهد من مآسي
في التعليم بجميع مراحله المختلفة

الي هنا

وحتي لا أطيل عليكم سنكمل
بعون الله في حديث آخر

العنف أسبابه وعلاقته بالحب
في مساء خميس آخر

حتي ذلك الحين
السلام عليكم ورحمة الله

أخوكم

محيى زقزوق

الخميس 02/07/2009م

[analeak]

كل الضغوط في الحياة
محورها في الحالة الاقتصادية والاجتماعية

وهي متنوعة هناك ضغوط مادية

وضغوط اسرية ونفسية تجعلنا نغضب لاتفه الاسباب

وطبعا البعد عن الله مصدر اساسي للغضب

تقبل تحياتي

analeak

[hadede]

الاخ الفاضل محي
دمت
بالف خير
ولك كل الشكر على فتح هذا الموضوع
ولكن
لو عدنا بالذاكرة الى الماضى
سنجد ان الناس كانت افضل
فى طريقة تعاملها
ربما كانت هناك قناعة ورضا
وكان الاحترام سائد
سواء فى محيط الاسرة او المجتمع
حتى فى محيط العمل
كل شخص لم يكن يتخطى حدوده
اما عن المدرسة
فكان الاب عندما يجد خطا من ابنه
يذهب للمدرس ويطلب منه
تأديب ابنه
حقيقى عايز ادردش كتير لكنى وفى نفس الوقت
لا اريد ان اطيل عليك
تقبل خالص شكرى وتقديرى
دمت بحفظ الله ورعايته

[محيى زقزوق]

[QUOTE=hadede;473244]

الاخ الفاضل محي

دمت
بالف خير
ولك كل الشكر على فتح هذا الموضوع
ولكن
لو عدنا بالذاكرة الى الماضى
سنجد ان الناس كانت افضل
فى طريقة تعاملها
ربما كانت هناك قناعة ورضا
وكان الاحترام سائد
سواء فى محيط الاسرة او المجتمع
حتى فى محيط العمل
كل شخص لم يكن يتخطى حدوده
اما عن المدرسة
فكان الاب عندما يجد خطا من ابنه
يذهب للمدرس ويطلب منه
تأديب ابنه
حقيقى عايز ادردش كتير لكنى وفى نفس الوقت
لا اريد ان اطيل عليك
تقبل خالص شكرى وتقديرى
دمت بحفظ الله ورعايته
لا بالعكس حديدي

انا بتشرف بيك والله ولا يهمك طبعا دا ايللي انت قولته

بيحي الموضوع واضافة جميلة منك وربنا يوفقك كان

بالزمان فيه طولة بال وقناعة ورضا وتسامح الناس

كانت وحدة واحدة يمكن موجود شوية بسيطة بالارياف

بالوقت الراهن لكن البعد عن الله وضعف العقيدة

جعلت الناس دائما في ياس وبؤس كاملين

عموما ربنا يستر م ايللي جاي

شكرا لمرورك وما نحرم منك

اخوك محيى

[محيى زقزوق]

[QUOTE=analeak;473220]كل الضغوط في الحياة
محورها في الحالة الاقتصادية والاجتماعية

وهي متنوعة هناك ضغوط مادية

وضغوط اسرية ونفسية تجعلنا نغضب لاتفه الاسباب

وطبعا البعد عن الله مصدر اساسي للغضب

تقبل تحياتي

analeak

اشكرك انا ليك ع التواجد انا ماستغناش عنك ابدا
وضغوط الحياة كثيرة لكن اين الصبر
وان مع العسر يسرين
تحياتي لك

[mona roshdi]

أعتقد أنني لا أبالغ عندما أقول إن العنف الأسري يتضمن الاستهانة بالزوجة أو الأبناء أو التقليل منهم، كل هذا يعد عنفاً أسرياً حقيقياً بل هو بداية الطريق لاستخدام أسلوب التعدي بالضرب وغيره من الأساليب المشينة التي يتبعها البعض في التعامل مع أسرته،

وحتى أكون أكثر إنصافاً فالعنف الأسري من وجهة نظري قد يأتي من الطرفين سواء الرجل أو المرأة” .

العنف الأسري سببه غياب الحب والمودة بين الزوجين، وبالتالي انقطاع التعاون في ما بينهم في شتى شؤون الحياة حتى يتطور الأمر ليصبح عدم احترام متبادل من قبل الطرفين، ما يجعل منزل الأسرة مكان لا يطاق لكلا الطرفين ليصبوا جام غضبهم على بعضهم وعلى الأبناء أيضاً وهنا تكون الكارثة” .

أن مربط الفرس في قضية العنف الاسرى، يكمن عند الرجل وهذا ليس تحيزاً لأنني امرأة، بل لأن الرجل من واجباته في الحياة الأسرية أن يكون قادراً على احتواء كافة الأطراف في المنزل وأن يبث فيه جواً من الحب والمودة مع زوجته ومع أبنائه، فحتى لو كانت الزوجة ذات طباع عصبية يستطيع الرجل أن يقوم بتغييرها أو السيطرة عليها أما العكس فصعب حدوثه .

وتأكد سيدى الفاضل أن الذين يقعون ضحية العنف في صغرهم، يمارسون العنف على أفراد أسرهم في المستقبل، ومعظم ضحايا هذا النوع من العنف هم من الأطفال الذين يرتكب الكبار سواء كانوا آباء أو أمهات أو زوجات آباء أو أخوة أو أخوات في حقهم سلوكيات عنيفة ومؤلمة من دون مراعاة لحرمة الإنسان ومن دون اعتبار لرقة الطفولة وبراءتها، ولأسباب تافهة بسيطة يمكن علاجها بالكلمة أو بالزجر والتأنيب، حيث ينبغي أن يتناسب العقاب مع العمر، فليس من العدل معاقبة الطفل في السنتين الأوليين من العمر، لأن الطفل ربما لا يدرك معنى العقاب بعد، وقد يعاقب طفل السنة الثالثة بأخذ بعض ألعابه إذا ما أتى بعمل خطأ.

كما انه لا يجوز أبداً ضرب الوجه، كما لا يجوز التعيير في الكلام بقول مثلا “يا كذاب. .يا لص.."


ان التدليل الزائد يعد نوعاً من العنف الأسري، حيث ان التدليل الزائد للاطفال من قبل الوالدين والتغاضي عن السلوكيات السيئة التي قد يلجأ إليها اثناء تعاملة مع زملائه قد يولد في نفس الطفل شعوراً بالانانية وحب الذات والتعالي على الآخرين .

وتؤدي ظاهرة العنف الأسري إلى دوافع ذاتية تكونت في نفس الإنسان نتيجة ظروف خارجية كالإهمال وسوء المعاملة أو العنف.

أن مرحلة الطفولة هي أساس أي مشروع تنموي كما أن الشريعة الإسلامية العظيمة وضحت لنا المنهج الصحيح لتربية الطفل المسلم على مكارم الأخلاق، وأسمى درجات الإيمان وأفضل قواعد المعاملات وضمنت له كافة حقوقه حتى يصبح لبنة صالحة في بناء المجتمع الإسلامي .

وكلمة اوجهها إلى لآباء والأمهات بضرورة التصرف بحذر والحفاظ على هدوء الأعصاب وعدم إلقاء التهديدات للطفل فهو بحاجة للدعم والأمان، حيث ان الاطفال يدركون ما هم عليه من ضعف، ويشعرون بحاجتهم إلى من يحميهم ويرعاهم، وهم يحتاجون إلى ثقة وحضن دافئ ممن هم أكبر منهم سنا .

وانصح بضرورة الحوار مع الأبناء وتوجيههم التوجيه السليم في حالة ارتكاب الأخطاء، والتقرب من الأبناء .


وأسفة للأطالة

فاللحديث بقية
شكرااا كثيرااا أيهااا المبدع محيى على حديثك المهم جداااا

ومنتظرة القادم أن شاء الله
منى رشدى

[محيى زقزوق]

يعني ياسيدتي كان لي الحق وكل الحق في الدعوة

كده الموضوع تمام بوجودك انا وضعت رؤس عناوين

والفيض اكتمل من احسانك وجودك بصراحة انا بحني جبيني لقلمك الراقي

ومداده الطاهر اما الموضوع فصار عبقه اريجا من انفاسك سيدتي

يارب ما انحرم من وجودك ابدا وربنا يسعدك ايتها الاميرة

تقبلي تحياتي فهي من القلب

محيى

[mona roshdi]

يعني ياسيدتي كان لي الحق وكل الحق في الدعوة

كده الموضوع تمام بوجودك انا وضعت رؤس عناوين

والفيض اكتمل من احسانك وجودك بصراحة انا بحني جبيني لقلمك الراقي

ومداده الطاهر اما الموضوع فصار عبقه اريجا من انفاسك سيدتي

يارب ما انحرم من وجودك ابدا وربنا يسعدك ايتها الاميرة

تقبلي تحياتي فهي من القلب

محيى

ابداااوالله سيدى المبدع محيي
الابداع انت تأصلت علية منذ نعومة أظافرك
وانا متأكدة من هذا، ام صالحة +اأب فاضل =ابناء صالحين نافعين للمجتمع فأنت سيدى اصيل فى كل شيئ
الابداع فى الشعر والكلمة والحوارات واخيرا فنان ومبدع فى عاطفة القلب
لك كل شكرى وتحياتى
منى رشدى

[لؤى]

سيدى الفاضل الاستاذ محي
دعنى اقول لو ان كلا من الزوجين عرف واجباته نحو الاخر فى بداية الحياه الزوجيه
فتعرف الزوجه واجبات زوجها عليها من حفظ لعرضه وماله وغيبته وان تبر يمينه
كما امرنا ديننا الاسلامى الحنيف
وان يعرف الزوج حقوق زوجته عليه من عطف وحب وحنان وسكينه
كما قال الله فى كتابه الكريم
وجعلنا لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعلنا بينكم مودة ورحمه
فلو اننا تتطرقنا قليلا لتفسير متواضع لهذه الايه الكريمه
لعلمنا ان الزوجه خلقت من ضلع ادم يعنى من نفسه
فهل منا من لايحب نفسه
فيجب ان يعلم الزوج ان زوجته سكن له وانه بيده ان يجعل زوجته
بحر من العطاء والحنان او يجعلها عكس ذلك
فيجب ان يعاملها كما يحب ان تعامل اخواته او بناته
ويجب ان يعلم ان لها اهل مثله يحبونها ويخافون عليها
فيجب الا تكون طريقة التفاهم بينهم بالعنف واطالة اللسان واليد
فماذا بعد العنف من عقاب سوى هدم المنزل والانفصال
وتشريد الاولاد
فاذابداءنا من الوهلة الاولى بفهم تام للعلاقه الزوجيه وحقوق كلاهما على الاخر
لنشاء مجتمع فاضل كريم
فالام مدرسة اذا اعددتها اعدت شعبا طيب الاعراقى
فالام هى الزوجه هى الابنه هى الاخت هى الحبيبه
وعلى الرجل ان يفهم معنى الرجوله
فالرجوله ليست الصوت العالى ولا الغلبه فى كل الامور وفرض الراءى
سواء كان رايا سليما او غير ذلك فيحجر دائما على الراى الاخر على انه
هو المسؤل عن المنزل وتصريف الامور ويريد ان يجعل من زوجته
قطعه من اثاث المنزل ليس لها راءى ولا شاءن
فان فهم ان الرجوله هى الحكمه هى العقل هى العطاء هى الحنان
هى الاحتواء هى الشهامه هى تحمل المسؤليه والصعاب
هى اشياء كثيره لايعيها ولا يفهمها الا الرجال لنشاء مجتمع مهذب وجميل
اسف للاطاله لان الموضوع شيق جدا
وتقبل خالص اعجابى بهذه المسائيه
وفى انتظار المسائيه القادمه
حفظك الله ورعاك

لؤى

[محيى زقزوق]

[QUOTE=لؤى;473739]سيدى الفاضل الاستاذ محي
دعنى اقول لو ان كلا من الزوجين عرف واجباته نحو الاخر فى بداية الحياه الزوجيه
فتعرف الزوجه واجبات زوجها عليها من حفظ لعرضه وماله وغيبته وان تبر يمينه
كما امرنا ديننا الاسلامى الحنيف
وان يعرف الزوج حقوق زوجته عليه من عطف وحب وحنان وسكينه
كما قال الله فى كتابه الكريم
وجعلنا لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعلنا بينكم مودة ورحمه
فلو اننا تتطرقنا قليلا لتفسير متواضع لهذه الايه الكريمه
لعلمنا ان الزوجه خلقت من ضلع ادم يعنى من نفسه
فهل منا من لايحب نفسه
فيجب ان يعلم الزوج ان زوجته سكن له وانه بيده ان يجعل زوجته
بحر من العطاء والحنان او يجعلها عكس ذلك
فيجب ان يعاملها كما يحب ان تعامل اخواته او بناته
ويجب ان يعلم ان لها اهل مثله يحبونها ويخافون عليها
فيجب الا تكون طريقة التفاهم بينهم بالعنف واطالة اللسان واليد
فماذا بعد العنف من عقاب سوى هدم المنزل والانفصال
وتشريد الاولاد
فاذابداءنا من الوهلة الاولى بفهم تام للعلاقه الزوجيه وحقوق كلاهما على الاخر
لنشاء مجتمع فاضل كريم
فالام مدرسة اذا اعددتها اعدت شعبا طيب الاعراقى
فالام هى الزوجه هى الابنه هى الاخت هى الحبيبه
وعلى الرجل ان يفهم معنى الرجوله
فالرجوله ليست الصوت العالى ولا الغلبه فى كل الامور وفرض الراءى
سواء كان رايا سليما او غير ذلك فيحجر دائما على الراى الاخر على انه
هو المسؤل عن المنزل وتصريف الامور ويريد ان يجعل من زوجته
قطعه من اثاث المنزل ليس لها راءى ولا شاءن
فان فهم ان الرجوله هى الحكمه هى العقل هى العطاء هى الحنان
هى الاحتواء هى الشهامه هى تحمل المسؤليه والصعاب
هى اشياء كثيره لايعيها ولا يفهمها الا الرجال لنشاء مجتمع مهذب وجميل
اسف للاطاله لان الموضوع شيق جدا
وتقبل خالص اعجابى بهذه المسائيه
وفى انتظار المسائيه القادمه
حفظك الله ورعاك

لؤى

دايما ياصديقي اترك مساحة للحوار بالموضوع عشان كده دائمااااااا محظوظ
في عقليات ايللي بيردو ع الموضوع عشان كل يدلو بدلوه وداه بيجعل من الموضوع
قيمة بمشاركاتكم الجميلة والتي ليس لي غني عنها اكيد بتفق معاك 100%
عندما يغيب الحوار يغيب التفاهم عندما يغيب الصمت يحضر الشك
عندما يغيب الحب يغيب السكن والمودة هناك امور كثيرة تجعل في العلاقة شروخ
لا يصلح لها اي ترميم منها زيادة الغيرة التجريح عمال علي بطال الانتقام لاتفه
الاسباب محاسبة طرف لطرف اخر حتي مابداخلة

بشكرك لؤي ع الحضور الجميل

تقبل تحياتي

محيى