نبض
حرفك وحديث
كلماتك
هو الرافد لاي
صفحه
كانه عيد الاعياد
يترك في المساحه
فرحه
فالياسمين تفتح بعطر بحروفك
تحيه
لك لروعه تواصلك ونقاء ودقه اسلوبك
وسحر قلمك وروعه
الفكره
استقلال من المبادئ
اليومَ أُعلِنُ لِلحَيَاةِ سَعَادَتِي--- بِجَلاءِ قلبيَ مِنْ جَحَافِلِ طِيبَتي
فلقدْ ذَرَفتُ اليَومَ آخِرَ دَمْعَةٍ--- و الآتياتُ أَصُدُّها بِجَلادَتي
وكَتَبْتُ تَأبينَ الوفاءِ بِدَاخِلي ---فلطالما كانَ المُسَبِبَ حَسرتي
وحبيبتي ما عُدّّتُ أَذكرُ اِسمَها--- فلدَربِها أضحى مُحَالٌ عَودَتي
وَمَبَادِئِي تِلكَ الَّتي قدَّستُها--- ألقيتها وَ الشِّعرَ فوقَ الجَّمرةِ
وقَصَائِدي اللاتي سَأَكتُبُ لَن تَرَى ---في قافِيَاتِ الشَّطرِ حُزنَ الكَسرَةِ
سَتَعِيشُ عَذْرَاءاً فلَيسَ يَطُولُها ---غَدْرُ الهَوَى سَتَظَلُّ دَومَاً طِفْلَتِي
لاتَسْأَلونِي كَيفَ حاليَ بُدَّلَتْ--- صَمتَاً أُجيبُ فَلَنْ أُؤَجِّجَ صَبوَتِيْ
لا يُسأَلُ المَذْبوحُ عَنْ أَحوالِهِ---فَدِمَاؤُهُ تَكْفِي لِقَطْعِ الحَيرَة
عمرو
نبض
حرفك وحديث
كلماتك
هو الرافد لاي
صفحه
كانه عيد الاعياد
يترك في المساحه
فرحه
فالياسمين تفتح بعطر بحروفك
تحيه
لك لروعه تواصلك ونقاء ودقه اسلوبك
وسحر قلمك وروعه
الفكره
نبض
حرفك وحديث
كلماتك
هو الرافد لاي
صفحه
كانه عيد الاعياد
يترك في المساحه
فرحه
فالياسمين تفتح بعطر بحروفك
تحيه
لك لروعه تواصلك ونقاء ودقه اسلوبك
وسحر قلمك وروعه
الفكره
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)