اللهم صلى وسلم وبارك
على سيدنا محمد
وصحابة وسلم
جزاك الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" سجل حضورك اليومي في المنتدى بذكر
الصلاة على محمد وآل محمد " ولها آثار
كثيرة ومنها :
امتثال أمر الله سبحانة وتعالى
*
موافقة الملائكه فيها
حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة واحدة
أنه يرفع له عشر درجات
أنه يكتب له عشر حسنات
أنه يمحي عنه عشر سيئات
*
أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ، فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين وكان موقوفا بين السماء والأرض قبلها
*
أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم إذا قرنها بسؤال الوسيلة أو أفردها
أنها سبب لغفران الذنوب
أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه
أنها سبب لقرب العبد منه " ص " يوم القيامة
أنها تقوم مقام الصدقه لذي العسرة
أنها سبب لقضاء الحوائج
أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه
*
أنها زكاة للمصلي وطهارة له
أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته
أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة
أنها سبب لرد النبي "ص" على المصلي والمسلم عليه
أنها سبب لتذكر العبد مانسيه
أنها سبب لطيب المجلس ، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة
أنها سبب لنفي الفقر
*
أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عند "ص"
نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها عند ذكره "ص"
أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة وتخطئ بتاركها عن طريقها
أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر في الله ورسوله ويحمد ويثنى عليه فيه وبصلى على رسوله "ص"
أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسوله
*
أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط
أنه يخرج بها العبد عن الجفاء
أنها سبب لإبقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض
أنها سبب لكثرة الأزواج في الجنة
أنها نور وتنصر على الأعداء وتطهر القلب من النفاق والصدأ
أنها توجب محبة الناس ورؤية النبي "ص" في المنام
أن الله عز وجل وكل ملكا يقول لمن صلى على النبي "ص"وأنت صلى الله عليك
*
أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره و أهله
أنها سبب لنيل رحمة الله له
أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وآله وسلم
أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه
أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه "ص"
أنها سبب لثبوت القدم عند الصراط ، والجواز عليه
أنها اداء لأقل القليل من حقه وشكر له على نعمته التي أنعم الله بها علينا
أنها متضمنه لذكر الله وشكره
تمنع العطش يوم القيامة
تمنع من النفاق
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال"من صلى عليّ وعلى أهل بيتي فصلاته عليّ نور له في القبر ونور له على الصراط ونور له في الجنه
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال"يُؤتى بالعبد يوم القيامة عند الميزان إذا بكفة سيئاته ترجح على كفة حسناته فتوضع الصلاة على محمد وآل محمد في كفة الحسنات فترجح على كفة السيئات"
اللهم صلى وسلم وبارك
على سيدنا محمد
وصحابة وسلم
جزاك الله خيرا
صلى الله عليه وسلم
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد
جزاك ربى الجنه
<a href="http://up.masrawycafe.net/"...66.jpg" /></a>البحث على جميع مواضيع العضو ايسل
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه الاطهار ما تعاقب الليل والنهار وبعدد النجوم والازهار وبعدد قطرات الماء فى الانهار والبحار وبعدد ماسكن فى الارض من انس اوجن او حط فى سمائها م طير واملك صلاة تؤنس وحدتنا وتذهب وحشتنا وتنير طريقنا وننال بها شفاعة نبينا وننجو بها من حر لظى ومن لفحة سقر ومن المرور على السعير ومن الهرب من الجحيم اااااااااااااامين يا رب العالمين وصلى اللهم على سينا محمد وعلى اله وصحبه الاطهار الاخيار![]()
اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد
____________رسول الله في القلب______________
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
جزاك الله خير
السؤال
ما رأي فضيلتكم بهده المشاركات
سجل حضورك اليومي بالاستغفار
سجل حضورك بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
رسالة فيها تسبيح واستغفار وفي النهاية يطلب منا تخيل أنك عندما قرأتها حصلت على 580 حسنة وحصلت أنا كذلك على 580 حسنة
أليس من السهل الحصول على هذا الأجر العظيم!
اعمل للرسالة Forward بس وأنت تحصل على الثواب الكبير بأمر الله.
جزاك الله الخير وبارك بك
الجواب
وجزاك الله خيرا
وبارك الله فيك .
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عِبَادة ، والاستغفار عِبَادة ، والعِبادات تَوقيفية – كما يَقول أهل العِلْم – أي : أنه لا يُفعل شيء إلاَّ بِدليل ، فالعبادات مُبنِيَّة ومُتوقِّفَة على الدليل .
وذلك أنَّ مِن شرط قبول العمل مُتابعة النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك العَمل ، لِقوله عليه الصلاة والسلام : مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ فِيهِ فَهُوَ رَدٌّ . رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لمسلم :
مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ . رواه مسلم .
أي : فهو مردود عليه ، غير مُتقَبَّل .
وقد نص العلماء على أن المتابعة لا تتحقق إلاَّ بِسِـتَّـة أمُور :
الأول : سبب العبادة
الثاني : جنس العبادة
الثالث : قَدْر العبادة
الرابع : صِفة العبادة
الخامس : زمان العبادة ( فيما حُدِّد لها زمان )
السادس : مكان العبادة ( فيما قُيّدت بمكان مُعيّن )
فإذا حُدِّدَتْ عِبادة بِزمان أو مكان لم يُحَدِّده الشارع ، فهو مِن قَبِيل البِدَع .
وتسجيل دُخول المنتدى أو تسجيل الحضور اليومي ونحو ذلك بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالاستغفار مِن البِدَع الْمُحْدَثَة .
وذلك لأنَّ مِن تعريف البِدْعَة – كما يقول الإمام الشاطبي – مُضَاهاة الطريقة الشرعية . أي : مُشَابَهَة الطريقة الشرعية .
وهذا التعريف مُنْطَبِق على ما ها هنا مِن تسجيل الحضور بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالاستغفار ، أو بِغيره من الأذكار .
وذلك لأن الطريقة الشرعية في دُخول المساجد أن يَبدأ الداخل بذِكْر الله والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، فإذا فَعَل ذلك في غيره مِن الأماكن فقد شَابَه الطريقة الشرعية بأمر اختَرَعه مِن عنده ، وهذا يجعله في حَيِّز البِدَع الْمُحْدَثَة ، التي يأثم صاحبها بِفعلها ، في حين يَظنّ أنه يُؤجَر !
وأمر آخر ، أنه ليست العِبرة بكثرة الحسنات ، ولا بكثرة العمل بِقَدْر ما يَكون الاعتبار بِقَبُول العَمَل الْمُتَرَتِّب على حُسْن العمل ، وقد قال تعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا) .
وسُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْأَحْسَنُعَمَلا ) قال : هو أخلص العمل وأصوبه ، قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خَالِصًا ولم يكن صَوابا لم يُقْبَل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خَالِصًا لم يُقْبَل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .
وكانتْ عِناية سلف الأمة بِقَبُول العمل ، وليس بكثرة الحسنات وعَدِّها !
ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعطه دينارا ، فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله منك يا أبتاه ، فقال : لو علمت أن الله يقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ، لأنه تعالى يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبّل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبّل مِنِّي صوم يوم . اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) . رواه ابن أبي شيبة .
ومِمَّا أهمَّهم المحافظة على حسنات العمل ، وإن قَـلّ .
فقد قيل للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله إن فلانة تقوم الليل ، وتصوم النهار ، وتفعل ، وتصّدّق ، وتؤذي جيرانـها بلسانـها ، فقال رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم : لا خير فيها هي من أهل النار . قيل : وفلانة تصلى المكتوبة ، وتصّدق بأثوار ، ولا تؤذي أحداً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هي من أهل الجنة . رواه البخاري في الأدب المفرد والحاكم في المستدرك . وهو حديث صحيح .
فليست العِبرة بأداء العمل ، بِقدر ما هي العِبرة بقبول العمل ، ثم المحافظة على حسنات ذلك العمل من أن تذهب أو تضيع !
فلا يَجوز تسجيل الحضور ولا تسجيل دُخول المنتديات بشيء مِن الأذكار ، سواء كان بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالاستغفار ، أو بشهادة أن لا إله إلا الله ، أو بغيرها من الأذكار .
والله تعالى أعلم .
فضيلة الشيخ/ عبد الرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=157
بناءا علي ماتقدم
يتم غلق الموضوع بواسطتي معا لنصرة ديننا
علي أمل أن أكون وضحت لحضراتكم الحكم الشرعي في هذا الموضوع
أرجوا أن تتقبل كلامي يا أخي بصدر رحب
التعديل الأخير تم بواسطة معا لنصرة ديننا ; 23 - 10 - 2010 الساعة 06:05 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)