حديث المساء 15 ( المنتديات والحب )

[محيى زقزوق]

المنتديات والحب

مدخل

إضافة صديق لقائمة الأصدقاء

رسالة خاصة
عجبنى أسلوبك قوى فى الرد الرائع على موضوعى

ماشاء الله الاحساس رائع
سلمت على هذا الإحساس
أنا أسف بيهرب منى الكلام
أمام إبداع مثل إبداعك ولك تحياتى
إرسال
رد رسالة خاصة
إقتباس
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخجلتنى بكلامك الجميل
وشكرا لأنك أضفتنى لقائمة أصدقائك
أشكرك جدا وكلك ذوق
إرسال الرسالة
بداية للفت إنتباه الآخر
ومن ثم رسالة أشد بلاغة ووصف
وكلمات بها بعض الرقة وبعض التلميحات
ورسالة تلو رسالة حتى يتطور الأمر
إلى تبادل وسائل إتصال ثم يبدأ الإعجاب بالآخر
و الحب السريع والنشط
ومن ثم تبدأ الغيرة برهان للحب بالمنتدى
ردك على س عالى وموجه بلغة العصر أوفر
ومن ثم يبدأ الدخول فى التفاصيل الحياتية
بينهم وتطور العلاقة إلى أبعد من ذلك بكثير
وعندما يصل الحال إلى مابعد الحب
إلى حالة الغليان المشبوه والمدمر لكل الحياء المتبقى
والذى كان حدا فاصلا لعدم تطور العلاقة
إلى حدود اللامعقول
هل هناك كلام فى الحب يقال بعد هدم جدار الحياء ؟
لا والله لا كلام ولا شعور
لا توجد سوى الرغبة المحمومة
بعد إنتهاء رصيد الكلام فى الحب
حب المنتديات يشبه كثيرا تناول الطعام
هل بداية الطعام كا آخره ؟ بالطبع لا
هناك فى بداية الطعام إقبال و شوق
لكل المائدة وعندما يشعر الإنسان بالشبع
يبدأ مؤشر الشوق فى الإنخفاض
وحين يصل إلى حد الإشباع تنتهى الرغبة فى الطعام
مخرج
لا يوجد حب بالمنتديات بمعنى حب
يؤدى للترابط لبناء أسرة سليمة على أسس متينة
بل يوجد نوع آخر من الحب
الذى لا نود أن نعرفه حب النرجسية والتفاخر
حب الإعجاب
بتعبيرات جديدة تنضم لمائدة إشباع الإحساس
حب التغيير والرغبة
فى طبق آخر ينضم للمائدة
فليبقى القلم طاهرا شامخا
بعيدا عن المداد الملوث
والذى يتناثر فوق بياض الصفحات
فيجعل بها نقاط سوداء
فلنتابع أقلام بعضنا البعض
ولنعبر عن مافى أنفسنا بنزاهة وبدون قصد بعضنا البعض
فلتهمس أقلامنا بالمفيد والممتع والشيق
لا نلجم أقلامنا وهى مازالت تحبو على صدر االإبداع
لم يتم فطامها بعد
لماذا تذهب أقلامنا بعيدا عن التعبير الراقى
لا ننسى أننا سنحاسب ؟
على كل حرف فوق الصفحات إنكتب
هناك رقيب غير المشرف والإدارى والمراقب
هناك رقيب وعتيد يكتب بصفاحتنا نحن
وليس بصفحات المنتديات
لا ينقل أو ينسخ بل يكتب مايراه
وفى التو واللحظة دون إنتظار
وكل إنسان ألزمناه طائره فى عنقه
صدق الله العظيم
إلى هنا هذا المقال
فى رعاية الله وأتمنى التوفيق للجميع
بقلم / محيى زقزوق
الخميس 21/10/2010م

[hadede]

ما شاء الله على حسن الاختيار


بارك الله فيك

وحفظك ورعاك الاخ الفاضل محي

فقد

وصفت ونصحت

ليبقى القلم طاهرا شامخا

بعيدا عن المداد الملوث

تقبل خالص تحياتى وتقديرى

[محيى زقزوق]

ما شاء الله على حسن الاختيار

بارك الله فيك

وحفظك ورعاك الاخ الفاضل محي

فقد

وصفت ونصحت

ليبقى القلم طاهرا شامخا

بعيدا عن المداد الملوث

تقبل خالص تحياتى وتقديرى

شكرا لحضورك اخى عماد وبارك الله فيك
دائما منك الاضافة المفيدة والممتعة
كامل ودى لك

[محمد أبراهيم]

قد لا أخشى
على أمتنا
أن يضربها أعداؤها بالقنبلة الذرية
لأنها
ستفتك
ببضعة ملايين من
البشر
وإنما أخشى على
هوية
أمتنا وحضارتها
وثقافة شبابنا
وترابط أسرنا
وقيمنا
وأنماط سلوكنا
الاجتماعي
من القنبلة الاجتماعية
والثقافية
التي تنذر بالانهيار
الثقافي
والتفسخ الاجتماعي لأمتنا
أديبنا
أ.محيي زقزوق
اننا اليوم
نقف على عتبات الحضارات
عاجزين
ان نأخذ منها ما يفيدنا
او حتى نأخذ منها
مايناسب هويتنا
ويخدم مصالحنا
فها هى اهم
الوسائل نتزود بها
فى ظل السموات المفتوحه
ويستهلكها البعض كاستهلاكه
للبيتزا وخلافه
فهل نقول ان هذه التقنيه
أدت الى محو شخصيات
شبابنا
وضياع هويتهم
لتصبح موضوعاتهم واهتماماتهم
وتوجهاتهم هى
البحث عن
علاقه
هل وجود المنتديات
أدى إلى محو شخصيات
شبابنا
وضياع هويتهم
فأصبحت موضوعاتهم
واهتماماتهم
وتوجهاتهم واحدة
هل كثرة استخدام الإنترنت
تؤدي إلى تعزيز
الإحساس بالعزلة
والانسلاخ الثقافي
والحضاري والاجتماعي

إذا إنها مسؤولية
قد تطلب من فرد
تجاوز سن الرشد وأخضعته
تجارب الحياة
لمستوى عال من
النضوج

فهو

بالطبع لا يدرك
أن من دخل الإنترنت
بلا هدف
فهو في الغالب
يضيع وقته
فيه دون فائدة
أما من رسم له
هدفا واضحا سليما
فهو سيحقق
جزءا كبيرا منه
بإذن الله
ولهذا
منع الفاضل
على مدكور
خاصيه الرسائل الخاصه
الرائع
اديبنا
محيي زقزوق
يقولُ الشاعر الألماني
غوته
"إن مستقبل الأمم مرهون بطاقات عناصرها الفتية " فإننا عندما نناقشُ مشاكل الشّباب
وقضاياهم
فإننا نناقشُ مسألة عامة تمس تطور
الوطن بأكمله
تحقيقا لاستغلالها
الأمثل
خصوصا أنها تعد وجهة
ترتادها
طائفة كبيرة
من الشباب
الغريب ان بعض الشباب
وهنا فى منتدانا
لايبالى ان تحذف عضويته
من عدمه
فمن اليسير ان يصنع لنفسه
ايميل جديد
ومن ثم يعيد الكره
فتحذف مره ومره تلو الاخرى
هنا
صاحب الكافيه
محتار
ماذا يفعل
وماذا نفعل نحن لو كنا فى نفس الموقف
لذا
نترك التقنيه
ونلجاء للتربيه
أنه
أندفاع الشاب
تجاه الفتاة
والعكس
دون البحث عن
الفائدة
في الشبكة العنكبوتية
وهناك
العديد والعديد
من العوامل
التى من شأنها جنوح
تلك الفئه
الى محاوله القنص
فكانت قديما
عن طريق الشات
والان استقطبوها
معهم
الى المنتديات
فهل هى لاسباب
مستوى التعليم
فارق السن
تأثير المجتمع
عدم القدره على التفاعل
افتقاده للثقه بنفسه
التقليد الأعمى
البطاله
ارتفاع تكاليف الزواج
سؤ تربيه
عدم التوجيه بفائدة الأنترنيت
اللامبالاة
للأسف الشديد
إن الواقع ينبئ بتزايد
خطورة
هذه التكنولوجيا الباهرة
على سلوكيات شبابنا
وقيمهم
فبدل أن تكون هذه الوسيلة
جسرا
نعبره نحو أفاقٍ علمية
جديدة
ونافذة نطل منها
على العالم
لنراه
بكل تقنياته
الحديثة
وأبحاثه العلمية
المتطورة
وتأرجحت نتائج
استخدامها
بين ما هو سلبي
وإيجابي
تبعا للدور الذي
يؤديه الشاب
وقدرته على التأثير
والفعالية
وتاليا كيفية
تعامل الشباب
معها وقدرتهم على بلوغ
حد التوازن
ما بين المعرفي والترفيهي
فيها
وبالأخير هو جهل
هل نواجه صعوبات
وتحديات ثقافية
وهل لدينا ما يكفي
من الوعي
كالثقافة والعولمة
والغزو الفكري
والتكنولوجيا متعددة
الوسائط
جميعنا نعلم
اننا نلتقى من خلف
الشاشات
قد نستشف سلوكيات البعض
من بين السطور
ولكن
يبقى المجهول
لا نستطيع أن ننكر
أن العالم
قد أصبح اليوم قرية
كونية
سريعة َالتغيرِ والتأثر
ببعضها
فالوقوف على طبيعة
التحديات
التي تواجه جيل
الشباب تمنحنا
معرفةً كافية
عن واقعنا الحالي
وكيف نتجه نحو المستقبل
وما الذي تفرضه
علينا معطيات
العولمة من عبء
التوجهات نحو
الشباب الذين هم حصون
أمتنا المنيعة
إذا استطعنا أن نسلحهم
بالوعي والمعرفة
والثقافةِ الكافية
لمواجهة هذه التحديات
يمكن أن نقول إن جيل الشبابِ
هو
أمضى أسلحة العالم العربي
في صراعه المصيري
من أجل خروجه من كهوف الظلام
وصنعِ مستقبل أفضل
استاذى
محيي زقزوق
محاوله جاده للبحث
عن
خيط نور
ينير لنا قتامه الصور
التى تزاحمت فى
مخيلتنا
فأتى هذا المقال
ليضئ لنا الكثير
من الضوء
بقعة ضوء
في ظل عتمة
انارت
شواطئنا كلها
احسنت
ايها الرائع
فمن أين أبدأ
وكيف أنتهي وأنا لا أعرف
موضع
إحساسي هنا
فقد أخذ بريق حرفك بصري
وبصيرتي
وبعثر أفكاري
وألجم لساني
كيف أهرب خارج حدود
هذا النص
وهنا الجمال بلا حدود
كيف أقفز فوق أسوار
هذه الكلمات
وصداها فاق كل
القمم العالية
وإجتاز كل
السدود
كيف أهرب من تعاويذ
سحر
أسلوبك المذهل
والمدهش
كيف أخرج من إعصار
الإبداع هذا
إي والله إن نصك
هذا إعصار
عائد إلينا بمساءاتك
بعد غياب
بإعصار
أرغمنا على أن ندور
في فلك روعته
وجماله
شئنا أم أبينا
أنت امير الكلمات
تحيه لهذا الحرف المتوثب
الذي يعطي المساحه
عنفوان الكلم
وروعه التصوير
كل الاعتزاز
وكل التقدير

[محيى زقزوق]

انا معك فارس
وكانك تقرأنى بتروى
كم من الجهد وكم من الوقت
أخذ منك هذا التعليق على المقال
اكيد ساعات وساعات
لله درك ايها الراقى
ايها النقى
ايها المتفانى
باخلاصك لابعد مدى
ارض خصبة انت عذب
انت بالله عليك من انت
انت شعاع من نور
ام شمس من شعاع
ام الاثنين معا
فلنعكس المقال
واكون انا من رد عليك
اصبت كبد الحقيقة
ولامست الواقع
وعبرت كا احسن تعبير
نعم فاضلى
على متن جيجا
ياتى الحب فى المنتديات
ويرحل بفيرس التغيير
ودليت من قاموس الحب
يقذف به فى سلة المحذوفات
وهكذا رابط جديد وحب جديد
اقلام تحتاج لصيانة من اشياء كثيرة
اصبح الحب كسطح المكتب
ممكن ان يذهب فى لحظة ويشكل فى لحظة
حب ياتى باسرع وقت
وينتهى فى اسرع وقت
لكن وبرغم كل ماسبق
وبرغم السواد الموجود فى المقال
هناك قلوب تذرف دما
وصدقا وشعورا وحياءا
ومودة ووفاءا فى الحب
كانت المنتديات مساحة للتعبير
عن الحب وعن الابداع
الذى ينبع من تلك القلوب الصادقة
فى الحياة والصادقة كذلك فى الحب
دائما اتمسك بالامل
هناك اقلام اجادت فى التعبير
وقلوب اجادت فى الحب
انا بشكرك جدا جدا جدا
الى مالا نهاية من الشكر لك
على هذا التعليق الاكثر من رائع
دمت لى اخ وصديق وزميل ورفيق درب وكفى
اخوك محيى زقزوق

[محمد أبراهيم]

لا احد
يوازى مكانتك باعلى
السطر
فلك المجد
أيها الفرح المشرق
في ذاتى
الرائع
محيي زقزوق
القادم
بلغه تتربع على
عرش فكرنا
تتسيد ببراعتك
وبلاغتك
كيف اشكرك
لاادرى
كيف اهنئك
لاادرى
كل ماادريه
اني هنا بحضره كلماتك
اتجمل
وازداد وسامه
فهنا تتجلى
العبرات
وتستصرخ بالسطر
امرا
فـ هامة قلمك
تستعلى
كل الحروف
و
نقاط فكرك
برقتها تجذب
الأنظار
وتستنطق الأفئده
فكيف لا انام
وانا اردد
زقزوق زقزوق
وربى
قد نفذت كلماتك
الى الاعماق
دام نبضك
البراق
وسحرك الأخاذ
بانفاق مسائاتك
الموغله
وحكمِ لنا مسترسله
هى
مقالاتك حينما
لاتنتهى
رباه
من فكرك غدا
معضله
المتالق
محيي زقزوق
تحيه لهذا
التجريد
وتلك المقاله
التي رسمها
قلمك
تاملت بها
جدا
ووصلت الى حيث
لاادرى
تقبل مني
مرورى
كل الموده لك
استاذى
تقديرى وخالص
احترامى