كساعة
رملية يملؤها
الشوق
ويقلبها الخوف
أطلت من شرفة
العمر
وبين يديها
سنين الزهر
لم يبقى
إلا لحظات
ومع الفجر
لم تعد كما هى
الرائعه
مشمشه العسوله
للحروف
سمه خاصه
ولحروفك سمات
لاتعد
هكذا يتقاطر السكر
من حروفك
مذاق بطعم
الشهد
شلال افكارك
بدأ ينساب
هنـــا
معلن تدفق
اعذب الخواطر
وارق الكلمات
كم جميل
حرفك
وهو يعاود
ضياءه
يعاود اشراقه
بالصفحات
هو قلمك هو
عطرك
هي حروفك
واجمل الكلمات
اقف عند كل
سطر
اسعد بمصافحتك
اعيش
اللحظات
تقديرى