هل يُجدي فينا من صبر؟؟؟
فنظرتُ اليه علي خجل..
يتوارى من خلف دموعي..
فالطفلُ الثائرُ..أبكاني..
مزّق بالأحزانِ ضلوعي..
أقسمتُ بأنّي بعدَ اليوم..
السلام عليكم
تحياتى للعزة والكرامة
تحياتى للاقصى وفلسطين المحتلة
تحياتى لك شخصيا
حقا ليس فينا صلاح الدين
اعذرنى لردى المتواضع
فحقا كدت تبكينى
تحياتى
معالى المستشار
لن أقبلَ ذُلّي وخضوعي..