على ورق الورد
بواسطة
في 22 - 12 - 2010 عند 05:31 PM (1708 المشاهدات)
إلَى كـُل يَـــائِــــــسْ ஐ
ضَاعَ مِنْكَ الأَمَل وَ تَمَزَّقَ مِنْكَ الحُلْمْ ؟
وَ غَرِقَتْ الأَمَانِي فِي مُحِيطَاتِ المُسْتَحِيلْ ؟
لَنْ تَعُودَ إِلَيْكَ البَسْمَة
إلاَّ بَعْدَ أَنْ تَكُونَ كَالشَّمْسِ تُشْرِقُ كُلَّ يَوْمٍ بِأَمَلٍ جَدِيدْ ..
تَرْحَل وَ لَكِنَّهَا تَعُودُ بِأَمْرِ رَبِّهَا ..
وَ لَيْسَ كَالشَّمْعَةِ التِّي إذَا ذَابَت لَنْ تَعُودْ ..
إلَى كُل فَقِيـــــــــرْ ◦˚ஐ
لَسْتَ فَقِيرًا إِذا أَدْرَكْتَ جَيِّدًا أَنَّ أَكْبَرَ الأَغْنِيَاءِ..
يَحْسُدُكَ علَى سَعَادَةٍ لاَ يَلْتَمِسُهَا بَيْنَ النُّقُودِ وَ إِبْتِسَامَة..
لاَيَدْرِي أَيْنَ يَجِدُهَا فِي زَحْمَةِ الحَيَاةْ ..
ঔღঔ
إلَى كُــل غَائِـــــــــبْ ◦˚ஐ
نَنْتَظِرُكَ فَلاَ تُطِلْ غِيَابَكْ ..
وَ رُغْمَ غِيَابَكَ فَأَنْتَ لاَ تَغِيبْ ..
فَكَيْفَ تَغِيبُ وَ أَنْتَ فِي قُلُوبِنَا ..
ঔღঔ
إلَى كُل حَقُــــــــــودْ ◦˚ஐ
أَنْتَ لاَتَحْقِدُ إلاَّ علَى نَفْسِكَ لأَنَّكَ تُؤْذِيهَا ..
وَ تَقْتُلَ قَلْبَكَ دُونَ أَنْ تَشْعُر..
إِنَّهُ قَلْبَكَ فَلاَ تَكُنْ سَبَبًا فِي مَوْتِه ..
˚ஐ
إلَى كُل مُحِــــــــبْ ◦˚ஐ
المَحَبَّه هِيَ التِّي تَبْعَثُ الأَلْوَان للزُّهُور ..
وَ تَغْمُرُ الكَوْنَ رَوْعَةً وَ عَطَاء إذَا كَانَت مَحَبّةً ..
ঔღঔ
˚ஐ
إِلَيْـــــــــكُم ◦˚ஐ
هَذِهِ الأَحْرُفُ مَعَانٍ أَرَدْتُ زَرْعَهَا فِي قُلُوبِكُم ..
اِفْرَحُوا فَالحَيَاةُ أَقْصَرُ مِنْْ أَنْ نَعِيشَهَا فِي الآهَاتْ ..
وَ لاَ تَأْخُذُكُمْ الهُمُوم إلَى حَيْثُ تَضِيع الفَرْحَة ..
وَ تَسْلُبَ البَسْمَةَ وَ تَجْلِبَ الآآآهَاتْ ..
ঔღঔ
مـمـآ رآآق لـــ ي ’’