منتهي الاصرار والعزيمة " هما دول المسلمين "
@-) من جريدة المصري اليوم بواسطة memo
غضب المسلمين يجبر شرطة لوس أنجلوس علي التخلي عن رسم خريطة تحدد أماكن وجودهم في المدينة
كتب واشنطن (وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك) ولوس أنجلوس - رويترز ١٧/١١/٢٠٠٧
أطلق مرشح للرئاسة الأمريكية، كان قد هدد سابقاً بضرب مكة والمدينة، إعلانات تليفزيونية وإذاعية، يهاجم فيها المسلمين ومساجدهم، ويحذر من أن سياسة الولايات المتحدة الخاصة بالهجرة، يمكن أن تسبب هجمات علي الأراضي الأمريكية، حيث يصور الإعلان التليفزيوني تفجيراً ينفذه من وصفهم بـ«الإرهابيون الإسلاميون» الذين يتجولون بحرية علي الأراضي الأمريكية».
وبدأ المرشح الجمهوري توم تانكريدو، الأسبوع الجاري، بث إعلانين أحدهما تليفزيوني والآخر إذاعي، يحذر فيهما من سياسة الهجرة التي تأتي بالإرهابيين المسلمين - علي حد تعبيره - وذلك في إطار حملته في الانتخابات الرئاسية المقرر عقدها في نوفمبر ٢٠٠٨.
ويصور الإعلان التليفزيوني، الذي يقدمه المرشح تانكريدو بنفسه، شخصاً يقوم بتفجير مركز تجاري في الولايات المتحدة. وقد بدأ بث الإعلانين في ولاية أيوا الأمريكية، ويستمر حتي ٣ يناير المقبل، من المقرر أن يتم نقلهما بين عدد من الولايات.
ويقدم تانكريدو، العضو في مجلس النواب الأمريكي عن ولاية كلورادو، الإعلان بقوله: «أنا توم تانكريدو، وأنا أؤيد هذه الرسالة، لأنه يتعين علي شخص ما أن يقولها». ويقول الإعلان الذي يحمل عنوان «الشدة علي الإرهاب» (Tough on Ter
ror): «ثمة عواقب لفتح الحدود، لأكثر من العشرين
مليوناً من الغرباء، الذين جاءوا ليأخذوا وظائفنا، الإرهابيون المسلمون يتجولون الآن بحرية علي الأراضي الأمريكية، الجهاديون الذين ينفثون كراهية هنا كي يقوموا بهذا، كما قاموا به في لندن وإسبانيا وروسيا».
ويعرض الإعلان، ومدته ٣٠ ثانية صوراً لهجمات سابقة ضد مدنيين في لندن وإسبانيا وروسيا، مصحوبة بصورة شخص لا تظهر ملامحه يتجول في مركز تجاري حاملاً حقيبة ظهر. ويضيف الإعلان المثير للجدل: «الثمن الذي ندفعه للسياسيين الضعفاء الذين يرفضون الدفاع عن حدودنا ضد هؤلاء الذين يأتون من أجل القتل».
وعندئذ يدوي انفجار هائل مع صورة الشخص خارجاً من المركز التجاري، يعقبه كلمات تقول: «تانكريدو.. قبل فوات الآوان».
وفيما دافع المرشح عن الإعلان المثير للجدل، نجده يزعم أن هدفه من الإعلان ليس ترويج الكراهية، لكنه يريد أن يكون الشعب الأمريكي مدركاً لهذا التهديد - علي حد تعبيره. لكن إبراهيم هوبر، المتحدث باسم مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية «كير»، قال: «من الواضح أن «تانكريدو» يسعي إلي استغلال المستوي المؤسف المتصاعد من الخطاب المعادي للإسلام في مجتمعنا، من أجل الترويج لأجندته السياسية».
وفي الإعلان الإذاعي، يحاول تانكريدو تلخيص سياسته في الهجرة، حيث يقول: «.. سأؤمن حدودنا وموانئنا، وسأوقف جميع التأشيرات لدول ترعي الإرهاب، وسأقوم بالقبض علي أي غريب يروج للعنف والكراهية وأقوم بترحيله، سواء كان قادماً من مسجد أو من ركن في الشارع..».
التوقيع
memo
رد: منتهي الاصرار والعزيمة " هما دول المسلمين "
يعنى ال هما مش محددين اماكنهم و عارفين هما فين و فين بالظبط
اكيد بيعملوا كدا عشان الاعلام و الصحافه ترفعلهم القبعه و تقول ادى اميركا و التحضر ..
تسلمـ ..
ورقـــــ ,, ـه
رد: منتهي الاصرار والعزيمة " هما دول المسلمين "
لا حول و لا قوة الا بالله
و حسبي الله و نعم الوكيل
تسلم ايدك يا أحمد
رد: منتهي الاصرار والعزيمة " هما دول المسلمين "
طيب وليش نلومهم يا ميمو
نحنا نفسنا هيك بنحكى كمان يعنى باعتقادك هما ظلمونا اكتر ما ظلمونا حكامنا وناسنا
عندك ناس برضه ببلادنا العربيه المسلمة بتقلك عنهم ارهابيين وبتنتقد الاسلام وبتنادى للابتعاد عنه وبتتهم العرب بالتخلف
كمان نحنا اعطينا الغرب فكرة خاطئة عن الاسلام والعروبة فبدل منلومهم نحسن الفكرة الاول عن انفسنا ونعطى صورة مشرقه ونحسن التعامل مع بعض ونحب ونحترم بعض
طبعا بشكرك كتير ميمو على الموضوع
رد: منتهي الاصرار والعزيمة " هما دول المسلمين "
المشكلة إنهم شعب الغالبيه فيه مغفلين
وبياخدو كل معلوماتهم من التليفزيون والجرايد
عاملين زينا بردو