حقيقة توم وجيري
شي خيالي لما تشوفوه
أنا من زمان وأنا أدور على هذا الموضوع بالصور
يمكن البعض شافه بس بدون صور
:-O:-O:-O:-O:-O:-O:-O:-O:-O
إلى متى .. وإحنا نقول حافظوا على أولادكم !؟
كلنا يعرف القط المغلوب على أمره توم
فالبيانو بدأ بالسقوط من الأعلى لأسفل
فوجده من أصحاب الشمال
ففكر وأعطى توم فرصة أخيره
لرجوع إلى الحياة مره أخرى
وان يعامله معاملة طيبة وأيضا أن يحصل على
شهادة موقعة من الفأر جيري تشهد انه سامح القط توم
كما قلت سوف يكون الرجوع للحياة لساعة واحدة فقط
ويرفض التوقيع
وتمر الدقائق الأخيرة
55 .. 56 .. 57 .. 58 .. 59 .. 60
انتهى الوقت ولم يحصل توم على التوقيع
ففتح له باب من أبواب جهنم
فيسقط توم في النار والعياذ بالله
http://pics.foqaat.com/2008/02/544.jpg
هاهو الكلب ينتظر سقوط توم في القدر ليذيقه العذاب
وفجأة يستيقظ توم من نومه .. نعم انه كان يحلم وان ما حصل له من موت ومحاسبة ودخول النار
إنما هي كوابيس وأضغاث أحلام وليست وقائع
الحمد لله لقد كان هذا إنذار لتوم
توم الآن يريد أن يحسن علاقته مع جيري
ولكنه قبل الوضع الجديد
وهذه كانت بداية المحبة مع جيري
>:D<>:D<>:D<>:D<>:D<>:D<>:D<>:D<>:D<
هذه حلقة واحدة فقط من حلقات
( هدم العقيدة ) في قلوب أطفال !!
فانتبهوا لأولادكم
:(:(:(:(
هل سمع أحدكم ما قاله رئيس شركة وورنر برازرس
حول توم وجيري حيث قال
نحن نصنع هذه الصور لنبين الصورة الحقيقية لما يجري
في الشرق الأوسط
فالفار جيري صغير وذكي يدل على اليهود الاسرائليين
والقط توم كبير وغبي ويدل على العرب
ولا يستطيع العيش بدون الفار لدرجة انه إذا قتله يحزن عليه
وإذا استدعت الحاجة يتدخل الكلب الكبير (أمريكا ) لإنقاذ الفار
انظروا مدى استهزاء العدو بنا وبعقول أطفالنا
اسأل الله العلي الكريم أن ينقلب الوضع ويفوق العرب والمسلمين من غفلتهم
انتهى
=((=((=((=((=((=((
أسئلة تتبادر إلى الذهن بشكل دائم
هل أثرت هذه الكرتونات على جيل الشباب الحالي
وهو أول جيل متابعين لها تقريبا
هل تؤثر تلك الكرتونات على عقول الأطفال
المتابعين لها بدون رقيب من الأسرة
هل نترك للأطفال حرية مشاهدة الكرتونات
التي تبث عبر القنوات العربية من مبدأ الثقة
هل المسلمين ليس فيهم شخص متمكن لإنتاج كرتون
إبداعي يتناسب مع عقائدنا الإسلامية
هل الشركات الإعلامية الإسلامية لاتملك القدرة
على إنتاج كرتون إبداعي هادف للأطفال
هل نثقف أطفالنا من الناحية العقائدية
واترك لهم حرية الاختيار والمشاهدة
(منقووووووووووووووووووووو� �ووول)