حب
لن ينتهي
ولقاء له الروح
تشتهي
فما بين عتاب وقلم
نازف
كانت المشاعر الى
الاعالي ترتقي
دام لنا هذا القلم
وهذا العطاء
واعترف ان مطالعة مثل هذه
السطور
تعيد الي بعض ابتسامتي
يارآئعه..
كنا وكان
ومشاعر عزفت
الالحان
بعطر العتاب
اراها
ورقه وجمال
المكان
فمنذ قرأت عنوان هذه
الخاطرة ..
عرفتُ أنني سأجد بركانا
أمامي ..
كلمات كالحمم ..
و أسطر تنصهر في بعضها
كاللهيب
الرآئعه...
الشيماء...}
طاف اليأس
بالكلمات
بعيداً عن مسارات
الفرح
وحتى اللحظة
وأنا أتجول بين
السطور
أعيد تشكيل
الأنين
وابحث عن
الباقي
آعود وآعترف لكِ بآن
لوحتكِ لامعه
طرزتها دموع
الحرف
وافياء الشجن
المنعكس من سطورك
الرقيقه
فماجذبنا لهذا المتصفح سوى
رائحة عطرة
ومفردات عشق جسيمة
المعنى
فاح عبقها في أرجاء
المنتدى نوراً
وما جعلنا نتصيد ظلال
زنبقة البحر
الأ لأنها تنافس الثريا
علوا وشموخ
فكل ما قراته هنا هو من
روائع كلماتك
ومن روعة العشق
بمعانيك
كلمات من ذهب
أجاد بها قلمك واجد بها
خط ملائكي
بصدق المعنى يتجسد نبضا
بين السطور
فبرغم التعب والشقاء
هنا كان للقلم نغم
فصدق المشاعر يداعب
بابتهال الرجاء
وروعة التنسيق فاقت
مداد السماء
قلمك رائع
وشخصكِ اروع
حتما ساكون
بقرب
لذاك الوقت ودي
ووردي