الحياة بها همان هم اللقاء وهم الوداع فكل لقاء يليه وداع وكل وداع يسبقه لقاء الى ما ذا ستنظر؟
الى لقاء ابتلعه السنين ام الى وداع تاهت في مداه قلوب الحائرين!
ماذا عسانا ان نفعل؟
انرجع الى حضن الذكريات والدموع 000
ام نكمل الدرب على امل الرجوع000000
هما طريقان:
فكل منهما يكمل الاخر لكل لقاء وداع ولكل وداع لقاء00
فلا بد لقلوبنا ان ترتوي من قلب عاش حلاوة اللقاء وقلب تالم من مرارة الوداع فالخوف من ان يدركنا الوداع ولم نلتقي بعد؟!
او ان تياس قلوبنا بعد ان كانت على امل اللقاء!00