من موقع الداعية عمرو خالد اقتطفت لكم هذا الدعاء
أنظر إلى سيدنا زكريا عليه السلام ، وقد حرم الولد وامرأته عاقر ، وقد كبر فى السن فماذا كان دعاؤه؟ ( رب لا تذرنى فرداً وأنت خير الوارثين).. هيا أخى الحبيب استنبط الشعورين الآن ، وكانت الإجابة : ( فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه)..
أخى الحبيب : إن الابن الشرعى للدعاء هو الإجابة . إن الكثيرين يتمنون أن يرزقهم الله الذرية الصالحة ، خاصة إذا تأخرت ، وهى فطرة النفس البشرية .. فتجد الواحد منهم يأخذ بالأسباب ، ويذهب إلى الطبيب ، وكذلك زوجته ، ويطرق كل الأبواب إى باباً واحداً مكتوباً عليه (كن فيكون ) أخى الحبيب لا تنس الدعاء.