البداية ألم كالعاده . .
الحكاية .. " أنتظار " ..
القدر .. " أنتظار " ..
الحب .. " أنتظار" ..
وجرحك لايزال بداخلي قيد .." الأنتظار" !!
بداخلي "صمتً " .. أشبه بصمت " القبور" ..
أرقب عمري كيف , يمحو ظله ..
ينفض غبار "شوقك" ,, ينقح ماطفح منهُ " سراً " ..
على حدود " قلباً " أعتاد منك .. أن يتمرغ بين ..
" اليأس والخوف " ..!
" ذهول " يتراقص في دمعتي ..
كمية " هزائم " تسكنني ..
أجدك في نبضي .. ؟
" لما الغرابة "!!
وأنت .." قـ .. سـ .. و.. ه " لاتفارقني .. !
أحتضنك خيالاً ..
بت لي طيفاً . .
و إن كنت مشروع " دفء " استبدل " ببرد " !
عــجــباً !!
مازلت أبحث عن " صوتك " ؟
و جروحك " مبعثره " ..
نعسه " داخل أوردتي " ..
متزاحمة, متدافعة , بــ " جـ..ــنـ..ــو.. ن " ..
تسد مخارج " روحي " !!
كيف أستطيع وقف " سيل أوجاعك .."؟
وهي تسلك الوادي الدامي ..
بيسر أتجاه
" قلبي" ..!
ها أنا في صدر الليل أردد "حزني" . .
أجمع بقاياي بتعويذة الـ"روح" ..
وتضيق بي " الجدران " .. من رحيل دون " مقدمات" !!
ودون تبرير كاف لكل هذا " العبث المجاني " ،
فتسيٌد " غـ..ـيــ..ـابــ..ــك"،
ولا عذر لدي . .
سوى "غرورك" . . !!
النهاية
وجع الغياب ..
ها أنا , بصمتي .. أستنشق " ذرات الغبار " ..
التي تهيجها أقدامك .. كانك لم تعرف أن ..
" رحيلك "
" يـ .. ـقـ .. تـ .. لـ .. نـ .. ـي " !!