حديث بين أسير مصرى وحاخام اسرئيلى عام 1967

فى عام 1967 تم اسر مقاتل مصرى لدى ماتسمى إسرئيل - وكانو يعذبونه حتى يدلى بأقوال عن الجيش المصرى آن ذاك عام 1967 - فرفض الادلاء باى شيىء تحت جميع انواع التعذيب المعروفه لدى الصهاينه - ثم قرروا إعدامه - ولكن تدخل حاخام منهم وقال لدى سؤال أخير له -
قال الحاخام للمقاتل المصرى : فى صلاة الجمعة عنكم كم صف يصلى وراء الإمام ؟
المقاتل المصرى : المسجد بالكامل لايوجد به مكان للمصلين بل يصلون احيانا اما المسجد
الحاخام : وفى صلاة الفجر كم صف ؟
المقاتل المصرى : صفين او ثلاثة
الحاخام : إذا الغلبة لنا (أى الغلبة لليهود - مدام هذا قائم )
-----------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) صدق الله العظيم
كلمة أقولها لاى واحد فى الاراضى المحتلة يدلى معلومات للصهاينة - حرام عليك - إتقى الله - هذا أن كنت تعرف ربنا اصلا ( هذه لاى خائن لوطنه والمسلمين )
حسب الله ونعم الوكيل
الله أكبر والنصرلغزة والمسلمين إن شاء الله
ربنا لاتكلنا إلى انفسنا طرفة عين
ياالـلـــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـه
آمـــــــــــــــــــــــ ــــــــــين

روعة شدوان فعلا روعة
لانهم يعلمون ان الاسلام هو الذي يقوي فينا العزم والثبات وبعدنا عن الصلاة والدين
هو الذي سيحقق لهم الغلبة
يسلمووووووووووو والف شكر

اقتباس:

---

الحاخام : وفى صلاة الفجر كم صف ؟
المقاتل المصرى : صفين او ثلاثة
الحاخام : إذا الغلبة لنا (أى الغلبة لليهود - مدام هذا قائم )

---

شكرا على الموضوع واتمنى ان يكون ذلك دافعا للمحافظة الدائمة على صلاة الفجر
وعلى فكرة انا كنت اسمع من بعض الفلسطينيين
ان اليهود كانوا بيسالوهم انتم صليتوا الفجر النهاردة كام واحد فيقولواكذا
وعلى ما يبدوا ان لديهم فى معتقداتهم انه عندما يصلى المسلمين صلاة الفجر كصلاة
الجمعة اقصد عدد المصلين فيكون ذ لك نهاية اليهود
اسال الله ان تكون نهايتهم قريبة اللهم امين يارب