في تلك الليلة اشتقت الى سماع همساتك الى حديثك
الذي ينساب كمياة صافيه كقطرات ندى صافيه على اوراق الياسمين... اشتقت اليك جدا والى صوتك الرنان
حملت هاتفي وذا بي اطلب رقمك انتظر الرد وانتظر وانتظر .. انتظر سماع صوتك الذي اشتقت اليه ولكن...... يا ترى لماذا قسوة عليّ هذه المرة
ولم ترد على مكالم ولم اسمع صوتك فمتى يا غالي سترأف بحالي انا بانتظار مكالمتك ارجو ان تكون بخير وان اسمع تي ؟؟؟؟؟ اخذت دموعي تنهمر وتنساب من عيوني بلا استئذان ولكني حاولت مرة اخرى الاتصال بك ولكن .. دون جدوى
اليوم مرت اربعة ايامصوتك قريبا
ولكنني عندما احتاج اليك .... ارى المسافه بيننا بعيده...
ياالله ترد كل غائب لحبيبه
وحشتينى