ساتحدث اليوم عن موضوع يهمنى شخصيا ويشغل بال الشباب فى هذا العصر
الرجوع الى اللة
كل يريد ان يرجع لكن هناك شى ما يذهب بنا الى المعصية
مااا هووووووو
هناك عدة اشياء منها العزيمة الضعيفة لدى الشباب فى ذلك الوقت التى تولد عن بث روح الضعف والوهن فى قلوبنا حتى انهم جعلونا نظن ان امريكا وغيرها لا تهزم
وتركونا فى ثبات عميق وقد نجحوا وان للة وان الية راجعون
ان اسرد لكم المعوقات وحلها وظنى بنهاية العالم
ثانيا
الملتمديا وما تلعبة من دور فى افساد عقول الشباب المسلم فهم يعرضون الافلام التى تحث على الا مبالاة والتجاهل لكل ما يدور حول الانسان من قضايا والاتجاة الى المخدرات لنسيان الواقع الاليم الذى يدور من حولنا
ايضا الحكومة فى اخذ لقمة العيش من العامل الفقير واذلالة وجعلة يفكر فى لقمة العيش
وكيف يقوم بسد فاة الاطفال الجياع الذين يبكون فى المنزل
الحكومة تجعل الشعب بعيدا عن العالم الداخلى فتفصلة عن كل ما حولة من قضايا حتى لايفكر لانة لوفكر سيدخل كواليس الموضوع ويكشف ان الذى ياكلة ليس بطعام ولكنة بفتات يتصدق بة اصحاب المليارات الذين يقومون بتهريب اموال مصر وخيراتها ويضخون بها الى سويسرا وغيرها ؟
ان فكر سوف يثور وان ثار يقوم بانقلاب ضد الحكم وهذا مالا
يرضاة الكبار
ان لا القى بالوم على عوامل خارجية اوداخلية
الكل مشترك فى الجريمة فالانسان ببلاهتة ولا مبالاتة لا يقل دورة عن الادوار السابقة التى تساعد فى نفى شخصية الانسان المصرى الذين لايحترمون عقليتة ويعاملونة على انة مجرد شى تافة ليس لة معنى ياكل ويشرب لكن
لا يفكر
الحل فى حد ذاتة كارثة
هى ان تحدث كارثة تجعل هذا الشعب الصامت الى جمرة من النيران
وانها لقريبة هذة الكارثة جدااااااااااااااااا
فيستيقظ هذا الشعب الغافل الى الحقيقة المرة انة كان يستهزء بعقليتة ويعامل كالدمية الحقيرة الذين يشكلونها على هواهم واذا ارادوا تحطيمها هشموها دون ادنى احساس
واقول كلمة اخيرة
افيقى امتى ان الواقع اليم وسياتى بكارثة لا يعلم مداها الا اللة
دمار+صحوة=نهاية