۩۞۩فوائد.من القرآن والسنة۩۞۩ متجدد
۩۞۩فوائد.من القرآن والسنة۩۞۩
من الفروق بين صلاة الفريضة والنافلة
1.الفرائض محصورة العدد بخلاف النوافل فلا حصر لها.
2.صلاة الفريضة تجب جماعة في المسجد بخلاف النافلة فهي في البيت أفضل إلا ما استثني كتحية المسجد والكسوف.
3.صلاة النافلة على الراحلة (كالسيارة )تجوز في السفر ولو إلى غير القبلة بلا ضرورة بخلاف الفريضة.
4.القيام ركن في الفريضة بخلاف النافلة
حكم الشحاذين في المساجد
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:"والسؤال محرم في المسجد وخارج المسجد إلا لضرورة ،فإن كان به ضرورة ولم يتخط الناس ،ولا كذب فيما يرويه ويذكر من حاله،ولم يجهر جهرا يضر بالناس،مثل أن يسأل والخطيب يخطب ،أو وهم يستمعون علما ينتفعون به ونحو ذلك:جاز في أظهر قولي العلماء"
الفتاوى1/133
قال ابن المبارك:"لو كنت مغتابا أحدا لاغتبت والدي لأنهما أحق بحسناتي".
من مواضع الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
ومن الجفاء الاكتفاء بكتابة ( ص ) أو ( صلعم )وهذا يفوت الأجر العظيم
إذا أذن المؤذن والإنسان يقرأ القرآن فهل الأفضل أن يردد معه أم أن انشغاله بالقرآن أفضل؟
السنة إذا كان يقرأ وسمع الآذان أن يجيب المؤذن امتثالا لقول النبي عليه السلام:"إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول.."ولأن إجابة المؤذن سنة تفوت إذا استمر في القراءة ،والقراءة لا تفوت ووقتها واسع..
مختصر من فتاوى الشيخ ابن باز ج 10
التعرف على أهل الخير
كان الإمام أحمد رحمه الله إذا بلغه عن شخص صلاح أو زهد أو قيام بحق أو اتباع لأمر الله سأل عنه وأحب أن يجري بينه وبينه معرفة ،وأحب أن يعرف أحواله.
مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي
ساعد ولدك على برك بثلاثة أشياء:لطف معاملته،وجميل تنبيهه إلى زلاته،وحسن توجيهه إلى واجباته.
(هكذا علمتني الحياة،للسباعي)
http://www.quran.maktoob.com/vb/up/1...5350946153.gif
من السنن القولية عند نزول المطر:"اللهم صيبا نافعا"رواه البخاري،"اللهم صيبا هنيئا"رواه أبو داوود"أمطرنا بفضل الله ورحمته"متفق عليه.ويدعو بما شاء ،وإذا خشي الضرر قال:"اللهم حوالينا ولا علينا".
ومن السنن الفعلية أن الرسول صلى الله عليه وسلم حسر عن ثوبه حتى أصابه من المطر وقال:"لأنه حديث عهد بربه"رواه مسلم.ولأنه ماء مبارك.
من الأشهر الحرم التي عظمها الله تعالى بقوله:"إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم".فالمعصية فيها مغلظة تدريبا للنفوس على ترك المعاصي فيما سواها ،وهي من مواقيت العبادة فمن لم يعزم الحج فيها فلا أقل من أن يترك المعصية.
ذو القعدة شهر حرام ،قال قتادة رحمه الله:"العمل الصالح أعظم أجرا في الأشهر الحرم ،والظلم فيهن أعظم منه فيما سواهن،وإن كان الظلم على كل حال عظيما".وسميت بالحرم لما كان من تحريم بدء القتال فيها ولأن حرمة فعل المعاصي فيها أشد من غيرها،وكان بعض السلف يصومها.
كان الصحابة أسعد الناس لأنهم لم يكونوا يتعمقون في خطرات القلوب ودقائق السلوك ووساوس النفس ، بل اهتموا بالأصول واشتغلوا بالمقاصد.
بينما أعداءُ الإسلامِ يتمنوا لنا أن ننشغل بالسفاسفِ من الأمورِ
وننصرفُ عن العظائمِ منها
قنوات الدجل والشعوذة الفضائية منكر عظيم يهدم التوحيد ويدخل في الحديث الصحيح "من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد"وحديث"من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة"وما يدفعه المتصلون من المال يدخل في حديث"نهى عن حلوان الكاهن"أي ما يعطاه من أجرة،والفرجة للتسلية لا تجوز ،فلنجتهد في التحذير والنصيحة.
من أعان مسلما على الحج فله مثل أجره كما قال النبي صلى الله عليه وسلم :"من جهز غازيا فقد غزا".
الشيخ ابن عثيمين:فتاوى الحرم المكي 3/56
انتظرونى أن شاء الله