كانت قناعاتى و لا تزال بان على ان انسى او اتناسى الماضى
لأعش الحاضر
و أعمل اليوم ليكون لى مكاناً ف المستقبل
و ان كان هذا المستقبل هو المسافه بين حروف كلمة (مستقبل)
فانا ليستُ أسيرا لماضى ولى و اندثر و لا لحاضر سيذهب و لا لمستقبل مأمول
لكن
كالطيف أنا متنقلاً بين شواطئ
زهرة أنا ف جنة بلا أسوار
أهفو دوماً للامل حيث يكون
مدونتى
----
عذرا لسما طبعا :)