دة حصلنا يارب يستفيد منة محمود هلال
ابتدائى : فاكر كنت طفل صغير واول قصة اعجاب تخيلوا مين ابلة ماجدة مدرسة الدراسات كنت بشوفها بتلخبط وايديا تترعش وفضلت شاغل نفسى انى اول ما ادخل اعدادى هتجوزها طبعا ومصروفى هيكفينا ( وجهة نظر وقتية )
اعدادى : الوضع اختلف دى كبيرة وولادها اكبر منى لكن البت جارتنا زى القمر وهتستنانى اول ما ادخل ثانوى هتجوزها ( يارب ادخل ثانوى اصلا ) وربنا ستر ودخلت ثانوى
ثانوى : الاداء اختلف تماما والواحد عاقل دلوقتى وكام سنة وادخل جامعة يبقى مين البنت اللى معايا فى الدرس الامورة دى اللى بتذاكر كل شاب عارفها طبعا وبدأت اكتشف انى بكتب شعر وقصص واغانى وخواطر وبلحن وبنام من غير عشا ( جملة افتحامية ) وبغنى تحت الشباك ( روميو وهو صغير ) ودة حال كل اصحابى وكنا رافعين شعار اية واحنا فى ثانوى عام ( يا حقوق يا اداب يا تجارة انتساب )
الجامعة : مربط الفرس وسبب النصايب كلها لكن الحمد للة كان الواحد عقل جدا وكنت ماشى عكس التيار كلو فى الجامعة بيلاقى نصة التانى وانا رافع شعار ( يعنى الدنيا ضاقت بالنص التانى علشان يجيلى الجامعة ) انا لازم ما اشغلش دماغى واجيب تقدير علشان ارمى نفسى على بت ابوها وزير اتجوزها واتعين وكيل وزارة
جبت تقدير بس ما عرفتش اقابل بنت الوزير لحد دلوقتى شفت النهاية محمود هلال لازم يستفيد من العير دى ههههههههههههههههه