قصه لاتصدق من شخص يقال عنه مسلم

في برنامج الشيخ الفاضل عمرو خالد
ذكر عن لسان صديقه انه كان على طائره في رحله ما
وكان هناك رجل بجواره ليس بصديق له إنما جاره في الطائره
جائته سكرات الموت قال له صديق عمرو خالد انطق الشهاده قل لاإله إلا الله
يرد ويقول الحقيبه أأتي لي بالحقيبه بها اوراقي ونقودي
يقول له ياأخي ردد الشهاده
فصرخ في وجهه وقال له لاأستطيع كلما أردت قولها لاتنطلق الحروف



هذه هي اللحظه التي لا تستطيع فيها أخي المسلم وأختي المسلمه الندم على مافعلت ولا الرجوع إلى الارض لتغير ماكتب في صفحاتك

فبدل صفحاتك السوداء الان بأخرى بيضاء

لاتجعل شيطانك يتغلب عليك فعندما تستمع إلي كلام ربك انت تتغلب عليه
وعندما تلبي نداء ربك انت تتغلب عليه
وعندما تسمي بإسم ربك يحترق شيطانك ويقول ياحسرتي

هل تصدق ان ربك يغفر لك بينما انت لاتغفر لغيرك
وهل تصدق ان ربك ينتظر توبتك بينما انت تنتظر لهو الدنيا وتنسى الاخره
تحياتي>:D<

بجد يا قمر
توبك جميل اووووووووووووى
جزاك الله كل خير
http://www.rayig.com/ch/pic/geddes88_copy.jpg

ميرسى يا هبة على التوبيك ده وبجد جميل
وجزاكى الله خيرا :x:x

بارك الله فيكى

شكراً على مروركم الجميل ده
ربنا يخليكم ليا ودايماً معاً في فعل الخير
تحياتي إلي أحبائي في الله>:D<

بارك الله فيك قصه مختلفه وغريبه جدا:)

جزاكي الله كل خير وجعله في ميزان حسناتك

شكراً على المرور لكم جميعاً

جزاكى الله خيرا وجعله ى ميزان حسناتك

قال تعالى

(ألم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبم لذكر الله ومانزل من الحق)

صدق الله العظيم

وقل المصطفى صلى الله عليه وسلم

15 - وعن أبي حمزة أنس بن مالك الأنصاري خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم سقط على بعيره وقد أضله في أرض فلاة متفق عليه . وفي رواية لمسلم لله أشد فرحاً بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة ، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها ، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها ، وقد أيس من راحلته ، فبينما هو كذلك إذ هو بها قائمة عنده ، فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح : اللهم أنت عبدي وأنا ربك ، أخطأ من شدة الفرح

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

شكراً لمرورك ياقمر
تسلملي
تحياتي>:D<