قصة حقيقية ولا فى الخيال (هو لسة فى كدة )
الحكاية با ختصار
كان يوجد شاب طيب ... وكان بار بوالد ية و يقوم على رعا يتهم ولم يقصر
معهم في اي شيء... ومهم طلب والد ية يحاول انة ينفذ طلبهم في اسرع وقت...
ولا يتأخر عن ذلك... المهم في يوم من الأيام كتب والدة وصية ... وقالة لةلا تفتحها
الا اذا مت... ولا تقرئها لكن خل غيرك يقرئها ... استجاب الشاب لكلا م والدة...
ومرت الأيام وتبعتها الأيام ومرض والدة ... وبعدها بأيام قليلة مات والد هذا الشاب...
وبعد ايام العزاء اخرج الوصية...واعطى الوصية لعمة وما أن قرأ الوصية...
الا وضرب هذا الشاب وبصق علية وطردة... وبعدها ذهب الى اعمامة الأخرين...
ونفس الحكاية ما احد يقرئها الا ويضربة ويطردة برا... وبعدها ذهب الى خالة لعل
ان يجد لدية القلب الحنون... وما ان قرئها خالة الا وسبة وطردة... ثم اخيرا قرر
ان يرحل عن هذة المدينه... وهو في الطريق كل ما وجد شخص... اعطاة الوصية
ليقرئها وما ان يتم اي احد قرائتها الا ويضربة ويشتمة... وذهب الى البحر ووجد
هناك سفينة تريد ان تغادر... وركب في السفينة وغادرت السفينة الميناء... وصعد
الى ظهر السفينة وجلس وحيدا وحزينا ... يفكر في هذا الأمر وبينما هو كذلك...
اذ لاحظة قبطان السفينة وكان شخص كبير في السن وطيب القلب... واتاة وحد ثة
وقال لة ياولدي اراك شاحب الوجة ومهموم... هل تعاني من مشكلة هل يوجد لديك
مشكلة... الشاب الطيب ارتاح لقبطان السفينة... ثم اخبرة با لقصة كاملة ثم قال لة
القبطان اعطني الوصية لكي اقرئها... وما ان اتم قرائتهاالا وضرب الشاب وبصق
علية وطردة... واعطاة زورق لكي يغادر السفينة... وفعلا ركب الشاب في الزورق
وغادر السفينة... ونام الشاب ولمااستيقظ في الصباح ... قال في نفسة لماذا لااقرأ
الوصية وارى ماذا مكتوب فيها...ولما فتح الوصية ليقرئها اتت ريح قوية...
واسقطت الوصية في البحر وغرقت الوصية قبل ان يقرئها...وتوتة توتة...
شكلي حرقت دمكم ... صح
