ماذا يقول اعدائنا...........................!!!!!!!!! !!!!!!!
اخوانى انظروا الى هذه الكلمات
"لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة"
لورانس بروان
"من يدري؟ ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين يهبطون إليها من السماء لغزو العالم مرة ثانية، وفي الوقت المناسب"ألبر مشادور"
إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير" المنصر لورانس بروان"
إن الوحدة الإسلامية نائمة، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ"أرنولد توينبي"
إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد، وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها" المستشرق الأمريكي "و ك سميث" (الخبير بشؤون الباكست"
و ماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا"لاكوست (وزير المستعمرات الفرنسي عام 1962)"
لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه؛ فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق أي دين آخر"هانوتو (وزير خارجية فرنسا سابقاً)"
إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم"سالازار"
إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى"المستشرق البريطاني مونتجومري وات"
إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد"بن جوريون"
يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم، حتى ننتصر عليهم" الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مائة عام "
يجب أن ندرك أن الخلافات القائمة بيننا وبين الشعوب العربية ليست خلافات بين دول أو شعوب، بل هي خلافات بين الحضارة الإسلامية والحضارة المسيحية".
. لقد كان الصراع محتدماً ما بين المسيحية والإسلام منذ القرون الوسطى، وهو مستمر حتى هذه اللحظة، بصور مختلفة. ومنذ قرن ونصف خضع الإسلام لسيطرة الغرب، وخضع التراث الإسلامي للتراث المسيحي.
كان قادتنا يخوفننا بشعوب مختلفة، لكننا بعد الاختبار لم نجد مبرراً لمثل تلك المخاوف.. كانوا يخوفنا بالخطر اليهودي، والخطر الياباني الأصفر، والخطر البلشفي.. لكنه تبين لنا أن اليهود هم أصدقاؤنا، والبلاشفة الشيوعيون حلفاؤنا، أما اليابانيون، فإن هناك دولاً ديمقراطية كبيرة تتكفل بمقاومتهم. لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام، وفي قدرته على التوسع والاخضاع، وفي حيويته المدهشة.
واخيرا
لورانس براونفي كتابه "العالم العربي المعاصر": إن الخوف من العرب، واهتمامنا بالأمة العربية، ليس ناتجاً عن وجود البترول بغزارة عند العرب، بل بسبب الإسلام. يجب محاربة الإسلام، للحيلولة دون وحدة العرب، التي تؤدي إلى قوة العرب، لأن قوة العرب تتصاحب دائماً مع قوة الإسلام وعزته وانتشاره. إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الأفريقية. إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية، أمكن أن يصبحوا لعنةً على العالم وخطراً، أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين، فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير... يجب أن يبقى العرب والمسلمون متفرقين، ليبقوا بلا قوة ولا تأثير. المبشر مورو بيرجر
كل ما اتمناه ان يكون المسلمون وحده واحده فقد امرنا الله ورسوله بذلك
( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا) آل عمران: 103.
( واذكروا نعمة الله عليكم إذا كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا) آل عمران: 103.
( ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون) آل عمران: 104.
( ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم) آل عمران: 105.
( كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وانزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه) البقرة: 214.
( إنما المؤمنون اخوة) الحجرات: 10.
( وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله) الشورى: 10.
( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) النساء: 59.
( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله اتقاكم) الحجرات: 13.
( وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون) المؤمنون: 53.
( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) المائدة: 2.
( ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم) الأنفال: 46.
( كنتم خير أمة أخرجت للناس) آل عمران: 110.
( إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون) الأنبياء: 92.
( يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان) البقرة: 208.
( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) صحيح البخاري، ج1، ص7.
( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) صحيح مسلم، ج4، ص1999.
( ولينصر الرجل أخاه ظالماً أو مظلوماً ) كنز العمال، ج1، ص1996.
( المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضاً ) صحيح مسلم، ج4، ص1999
( لا تختلفوا فإن من كان قبلكم اختلفوا فهلكوا )
واقرؤا هذه الكلمات
الجوامع بين السنة والشيعة:
يركز الدكتور العوا في البداية على الجوامع بين السنة والشيعة، فيؤكد أن ما "يجمع بيننا وبين إخواننا من الشيعة الإمامية الإيمان بالله تعالى ربا وبمحمد نبيا ورسولا وبكل ما جاء به من عند الله تبارك وتعالى كما قال سبحانه {آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير} (البقرة: 285).
كما يجمع بين السنة والشيعة الإيمان بالقرآن كتابا منزلا من عند الله تبارك وتعالى وأنه محفوظ بحفظ الله له، ويستشهد بنص للشيخ يوسف القرضاوي في كتابه "مبادئ في الحوار والتقريب بين المذاهب الإسلامية" يقول فيه "ولا يخالف مسلم سني أو شيعي في أن ما بين الدفتين من سورة الفاتحة إلى سورة الناس هو كلام الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، به يستدل الفقهاء والمتكلمون وإليه يرجع الدعاة والمرشدون، ومنه يستمد الموجهون والمربون بلا خلاف بين أحد منهم وآخر على حرف فما فوقه أنه من كلام الله تعالى".
فكيف بمسلم ان يكفر اخاه المسلم
وسأقول لكم كلمه اخيره لأنى اطلت عليكم
إن الجمود والتعصّب والتخاصم لا يفضي الا إلى إضعاف شوكة الإسلام.. فلنفكِّر في هذا الجانب قبل الإمعان في الخلاف.. ولنتأكّد أنه إن لم نستطع أن نجتمع على كلمة التوحيد فلن نستطيع أن نؤثِّر في الناس ولن يُقبِلوا على الإسلام.. فالدين المعاملة.. وقد آن الأوان أن ننبذ كل أشكال الفرقة وتتوحّد صفوفنا مهما كانت خلفياتنا وانتماءاتنا لننطلق الى العالم برسالة شرّفنا الله جل وعلا بحملها.. ولننتهِ عن الاختلاف ولنخلع لباس التخاصم لنواجه معاً مكائد الأعداء.. إنّ سحرة فرعون عندما أرادوا أن يواجهوا موسى عليه السلام اتّحدوا.. "فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى" السحرة وهم على الباطل توحّدوا ليواجهوا موسى عليه السلام.. أفلا نتوحّد على الحق ونحن أصحابه لنواجه المكائد التي حيكَت للإسلام ولنبيّه المصطفى عليه الصلاة والسلام ولأبنائه؟! ألم يأن الأوان بعد؟
وانا اخوانى واخواتى لا اريد الجدال مع احد انما اردت ويعلم الله
الا نكره اخواننا فى الدين من يقولوا لا اله الا الله محمد رسول الله
امرنا الله بذلك اريد ان ارى المسلمين حتى مع اختلافهم متحدين ضد اعداء الدين
اللهم بلغت اللهم فاشهد