ولكن كعادة الباحث عن رزقه لم يأخذ اجازة
ليحتفل بيوم ميلاده فباشر عمله
اليومي وكانت المفاجأة ان اعدت له شركة النقل
تدابير الاحتفال من غير علمه
وبمشاركة الركاب والعابرين للطريق .... ليتنا نتعلم كيف نشيع الفرح والسرور
ونتعلم كيف ندخل الفرحه قلوب مخالطينا واصدقائنا واحبابنا بدلاً عن نشر
...الحزن والغضب والهم ... لاينقصنا سوى الإيجابية كما أمرنا ديننا الكريم
اضغط عالصوره للمشاهدة والتعليق