اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دموع الاقمر[SIZE=5
;665178][/SIZE]
السلام عليكم اجمعين
لية الدنيا ملئ بلحزن والالام والياس لية الفرح فيها قليل والحزن كثير لية كل شئ نتمناة يروح مننا لغيرنا ولية الفرح سعات والحزن سنين ولية الواحد لما يحاول يقوى شواية من هذة الدنيا والحزن الذي بداخلة ترجعة الدنيا اسوء مكان علية ولية الفرح لايكتمل والحبيب يغدر ويطرق في نصف الطريق ولية السعادة بضيع من ايدينا
هل الدنيا تكون سعيدة عندما ترى الناس حزينة ؟؟؟؟؟؟؟
هل تحس براحة عندما يمتلئ الانسان بلاحزان ؟؟؟؟؟؟؟
انة لايوجد انسان في هذة الدنيا سعيد في كل حياتة واذا وجد هذا الانسان يجب ان نضرب بة الامثال وتتحدث عنة وسائل الاعلام والصحافة لانة هتكون معجزة بجد لان الانسان ايا كان غنى فقير اى انسان بيكون حزين وبتكون في شئ في حياتة مزعلة ومخالية حزين لان الدنيا تحب ان يكون الانسان حزين تحس براحة والمتعة لما ترى الانسان حزين اننى لااحب هذة الدنيا ولا اريد العيش بها لانها دنيا غدارة دنيا بجد وحشة اوى
وانا اتمنى من الله عز وجل ان يزيح عنى وعن كل من حزين هذا الحزن ياريت كل من يدخل ويرا هذا يقول امين بالله عليكم........
اريد اعقب علي موضوعك
الدنيا حلوه وجمليه وعال العال
بس الانسان هو اللي يغير احوالها
ام ان يجعلها حزينه وسيئه
ام يجلها حلوه وكويسه
ماهي الدنيـــــــــــــــا ؟
دار أولها بكاء .. أوسطها عناء .. آخرها فناء .
أصلها مدر .. عيشها كدر .. نفعها ضرر ..
روحها شرر .. وعدها غدر ..
دنيئة .. وأدنى منها
قلب من يحبها .
والدنيا : سجن المؤمن ..
فإذا نسي سجنه , جاءه الفرج ..
وهي : سوق تجارية .. يوشك أن تُغلق ..
وهي خمر الشيطان .. من شرب منها لم يفق
إلا في عسكر الموتى نادماً مع الخاسرين .
هي : أنفس وأقصر
من أن يفرط منها نفس ..
كما أنها ثلاثة أيام :
أمس مضى ما بيدك منه شيء ,
ويوم أنت فيه فاغتنمه , وغدٌ لا تدري
أتدركه أم لا .
وهي : إنما تراد لتعبر لا لتعمر
وهذا هو الذي يدلك عليه علمك ,
ويبلغه فهمك .
والدنيا : مفازة
فينبغي أن يكون السابق فيها العقل
فمن سلّم زمام راحلته إلى طبعه وهواه
فيا عجلة تلفه .
والدنيا المحمودة :
هي التي تصل بها إلى فعل خير
أو تنجو بها من فعل شر .
والدنيا المباحة :
هي التي لا تقع بسببها في ترك مأمور
ولا ركوب محظور ..
أما الدنيا المذمومة :
فهي التي تقع بسببها في ترك طاعة
أو فعل معصية .
عجباً لمن يطلب الدنيا , وهو من تحصيلها على وهم
ومن الانتفاع بما حصله منها على شك ومن تركها
والخروج منها على يقين .
ما نالك من دنياك فلا تُكثرن به فرحاً
وما فاتك منها فلا تتبعه نفسك أسفاً .
احتفظ بكهولتك من ذكرى شبابك بحياةٍ جميلة .
أعظم فائدة للحياة
أن تقضيها في عمل شيء , أي شيء
ويعيش مدة أطول من الحياة ذاتها .
ما فتحت الدنيا على عبد إلا مكرماً به
ولا زويت عنه إلا نظراً له .
معظم الناس عبيد للدنيا , والدين لصقٌ على ألسنتهم
يلوكونه ما دارت به معايشهم .
كفى بفقدان الرغبة في الخير مصيبة
وكفى بالذل في طلب الدنيا عقوبة
وكفى بالظلم حتفاً لصاحبه
وكفى بالذنب عاراً
للملم به .
طوبى لمن ترك الدنيا قبل أن تتركه
وبنى قبره قبل أن يدخله
وأرضى ربه قبل أن
يلقاه .
؟؟؟؟؟؟؟
من أنا ؟فى هذه الدنيا
ماذا أفعل في هذه الدنيا؟؟
ماذا أعرف عن نفسي؟؟
لماذا خلقت؟؟
عندما أكتشف ذاتي ما الذي سيستجد؟؟
تربيتنا نركز على بناء الإنسان المسلم المدعم بالنظريات ولانبني في معظم الأحيان ذلك الإنسان المسلم الواقعي الذي يستمد من تلك النظريات التي يحملها واقعا مناسبا له يملك أبجديات التعامل معه وإنما نترك له التشتت هنا وهناك بين صراعات يمر بها كإنسان يعيش على ظهر هذه المعمورة وبين إنسان هو بكل فخر صاحب رسالة.
من خلال احتكاكي بكثير من الشباب-وهم عماد الأمم- وجدتهم أبعد ما يكونون عن معرفة أنفسهم فكيف بهم يدخلون بحر تغيير الأنفس والآفاق؟؟…
مرحلة اكتشاف الذات هي مرحلة خطيرة لأنها ترسم مسار الإنسان في رحلته على هذه الأرض… هذه المرحلة تتطلب من الإنسان أن يوقظ نفسه بمعنى أن يتوقف لفترة قد تطول أو تقصر عن مجاراة هذا العالم المضطرب… لحظات تطلب منه طرح أسئلة معينة على النفس:
من أنا ؟؟
ماذا أفعل في هذه الدنيا؟؟
ماذا أعرف عن نفسي؟؟
لماذا خلقت؟؟
كيف أريد أسلوب حياتي أهو بعيدا عن الناس أم وسط زحمة هذا العالم أم في عداد حاملي الرسالات؟؟
هذه الأسئلة وغيرها الكثير –الذي يتفاوت من شخص لآخر- يحمل لنا العديد من الإجابات المريحة التي تضع النقاط على الحروف في نفوسنا!!
إنسان في وسط هذا العالم الصاخب وجد نفسه في غربة لظروف كانت قاهرة-وإن كان الإنسان في معظم الحالات هو المسؤول عن ظرفه لأنه من صنعه- ، كان يحمل بين جوانبه خلفيات(نظرية) بسيطة عن دينه وعن أصدقائه وعن أهله وعن كل شيء ولكن لاوجود لشيء عن نفسه!!
وجد نفسه يضطرب بإضطراب هذا العالم ، وجد نفسه يقع في تحديات خطيرة لولا الله لتفتت شخصيته ، ووجد نفسه يجاري هذا العالم في عبثه.. في وقت ما شاءت العناية الإلهية أن يتوقف ويبتعد عن عجلة الزمان لبعض الوقت وكان هذا هو المفترق الخطير في حياته…
وتوقف وتوقف و طالت وقفته ولكن بعد ذلك ولد من جديد أدرك من هو(؟) وأدرك ما دوره وأدرك الكثير –وليس كل شيء لأنه لاوجود للكمال هنا-عن نفسه وأقول أدرك ولا أقول عرف لأن المعرفة بالشيء لاتولد القيام به كما في حالة الإدراك والاستيعاب…ما الذي حصل هنا؟؟
ما حصل هو معرفة الأنا وفك لغز هذه الكينونة الداخلية بكل بساطة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حوار بين الدنيا .. والانسان ..
الدنيا :يا انسان لا تحزنعلى ما فات
و الانسان :يا دنيا لماذا الحزنموجود
الدنيا :الحزن موجود لأن الانسان يحس بطعم السعاده
الانسان : ولماذا الحزن ليس له نهايه
الدنيا :ترد قائله بدايه الفرح تكون اعلانلنهايه الحزن
الانسان :بطبعه غامض ولكن لماذا الحزن يطول
الدنيا :لأن الانسان يرقب السعاده و اذاوجدها يتمسك بها
الانسان :لكن السعاده تتقدر بدون وجود الحزنو معناها احلى
الدنيا :السعاده بدون حزن لا تسمى سعاده
الانسان : لماذا انتى ظالمه؟؟؟
الدنيا : انا لم اظلم انا اوضح للإنسان قدراتهالتى لا يعرفها
الانسان : اى قدرات ؟؟؟
الدنيا :اذا اتته مصيبه أظهرت قدرته علىالصبر
الانسان :لكن الانسان صبر فلماذا الضيق؟؟؟
الدنيا :الضيق بعده راحه
الانسان :والضيق يسبب للانسان شعور بالكآبه
الدنيا :لولا الكآبه و الحزن و الضيق ما وجدمعنى الامل و السعاده والفرح
الانسان :صدقتى يادنيتى
الدنيا :بارع باسلتك يا انسان و لكن هل انتبارع بفهم اجوبة الدنيا
الانسانوالدنيا
كلاهما يبتسم للاخر
ابتسامه خوف و ترقب للمستقبل