فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟
قال رجل للحسن البصري: إن قوماً يجالسونك ليجدوا بذلك إلى الوقيعة فيك سبيلاً (أي يتصيدون الأخطاء). فقال: هون عليك يا هذا، فإني أطمعت نفسي في الجنان فطمعت، وأطمعتها في النجاة من النار، فطمعت، وأطمعتها في السلامة من الناس فلم أجد إلى ذلك سبيلاً، فإن الناس لم يرضوا عن خالقهم ورازقهم فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟
رد: فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟
يجزيك الخير اخى العوامى وشكرا كتير
رد: فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟
بارك الله فيك
اجزاك خيرا على ما تقدمه لنا
رد: فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟
=D>
روعه وخاصه انه خير الكلام ما قل ودل =D>
سبحان الله فعلا كلام صحيح وارضاء الناس غاية لا تُدرك
تسلم والله يبارك بقلبك عوامي
فإن الناس لم يرضوا عن خالقهم ورازقهم فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟
رد: فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟
رد: فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟
باركـ الله فيكم
ساندى - طيف - عمرو - همسة
على المرور الجميل
يللى نورنى وأسعدنى