وورد في حديث البخاري ومسلم عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
قالت: سألتٌ النبي صلي الله عليه وآله وسلم عن الجدار" أي حجرٌ إسماعيل
" أمنَ البيت هو ؟ قال صلي الله عليه وسلم نعم : فما لهم لم يٌدخلوه في البيت؟
قال: إن قومك قصرت بهم النفقة قٌلتٌ فما شأنٌ بابها مٌرتفعاً؟
قال: فعلوا ذلك قومك ليٌدخلوا من شاءوا ويمنعوا من شاءوا ولولا أن قومك حديثٌ عهدهم بالجاهلية فأخافٌ أن تٌنكرٌ قلوبهم
لسعيتٌ أن أٌدخل الحِجرَ في البيت وأن ألحقَ بابهٌ بالأرض