احببت فتاة وهى احبتنى كانت لى كل الدنيا وكنت لها الحياة تعاهدنا على ان يكون نهاية حبنا هو الزواج هى من اجمل واشيك البنات بداية تعارفنا هى نظرات منها وابتسامات ولم يكن لدى شعور تجاهها وقتها فعرفت رقم التليفون ولكن لا اعلم كيف بدات فى محادثتى ثم اعترفت لى مع مرور الوقت بحبها لى كنت ارى الكل معجب بها وهى قد احبتنى فتملكتنى السعادة لانها اختارتنى انا فتحدثت معها بمنتهى الصراحة هل كانت لك علاقات قبل ذلك فنفت وغضبت فوثقت بها كنت معها دائما ع التليفون او كنت بجوارها فى الفسح والخروجات نعم اعترف لقد عشقتها اذا سافرت تقول لى لقد اعجب بى فلان اوتقدم لى علان فكنت استشيط غضبا ثم اعلم بعد ذلك انها تكذب لاغير عليها ثم فوجئت وانا سائر معها ذات يوم ونحن متشابكى الايدى بشخص يستوقفنى ويقول لى من انت فتشابكت معه فاذا بها تقول له هو اتركه يا احمد فهذا ابن عمى مع العلم انى لست بقريبها فتعجبت وصمت اذا فهى تعرفه لم احادثها فى الهاتف فاذا بها ترسل رسالة تترجانى لاتصل بها فلم اجب الا بعد فترة ان هدات فاذا بها تقول لى انه كان صديق طفولة وكان يحبها ولم تعره انتباه فصدقتها تمر الايام واذ بى افاجئ باشخاص تحت منزلى يريدون الاشتباك معى فاخذتهم بعيدا حتى لا يذكر اسمها فتسؤ سمعتها لاننى وهى فى نفس الشارع فتحدثت معهم بهدوء فاذا بهم يقولن ان من بينهم شباب كانوا يخرجون معها فلم اصدق فاذا بهم يعطوننى الادلة وظهر لى معدنه الحقيقى فى انها تحب ان ينظر اليها الشباب جميعا وتفرح بهذا وتقضى فترة مع كل شاب الى ان توقعه فى شباكها وحبها ثم تتركه فكتمت فى نفسى ولم اواجهها الى ان تعترف بنفسها ولكن ما زاد الطين بلة ان كل من يعلم اننى احبها ياتينى بالدليل انها كانت معه فى فترة من الفترات فتركتها ولم اواجههاولكنها تتصل بى لكى تسمع صوتى فى المنزل ولكنها لاترد فما هو الحل وماهدف تفكيرها هذا والى اين ستصل