-
يهود و صهاينة
يجب علين أولا التعريف بالأثنين
اليهودية: أقدم الديانات السماوية الثلاث والديانة التي نزلت على النبي موسى في مصر أثناء وجود بني إسرائيل العبرانيين فيها ويقدر عدد معتنقيها بين 13.2الى 15.4 مليون يهودي رغم أن تعداد اليهود في حد ذاته يعتبر قضية خلافية حول قضية "من هو اليهودي؟". الكتاب المقدس الذي أنزل على موسى في عقيدة اليهود هو التوراة. لكن أحكام وشرائع التوراة تشرحها الشريعة الشفوية وهي الشرح الحاخامي لنصوص التوراة والذي قد سجل لاحقا في التلمود
الصهيونية :هى مذهب سياسى يعتمد أن اليهود هم سادة الأرض فهى حركة سياسية عنصرية متطرفة ترمي الى إقامة دولة لليهود في فلسطين تحكم من خلالها العالم كله , تدعو الى إحتقار المجتمع البشري وتحض على الإنتقام من غير اليهود.
مؤسس الصهيونية: ثيودور هرتزل صحفي يهودي نمساوي مَجَرِيُّ مؤسس الصهيونية السياسية المعاصرة. ولد في بودبست وتوفي في إدلاخ (Edlach) بالنمسا. تلقى تعليما يطابق روح التنوير الألماني اليهودي السائد في تلك الفترة، تعليما يغلب عليه في صلبه الطابع الغربي المسيحي حتى سنة 1878. تعلم القانون وحصل على الدكتوراة فية ثم أشتغل لفترة بمحاكم فيينا ثم توجه إلى الأدب والتأليف اشتغل هرتزل أيضا بالصحافة حيث عمل في باريس كمراسل للصحيفة الفيينية المهمة آنذاك نويه فرايه براسه (Neue Freie Presse) من 1891 إلى 1896. هنا بدأت تتشكل أفكار هرتزل الصهيونية بعد أن عايش مسألة دريفوس (Dreyfus) وتابع أحداثها في مراسلاته الصحفية في فترة ازدادت فيها معاداة السامية. هرتزل، اليهودي المندمج، أصبح يفكر في المشكل اليهودي وفي ضرورة ايجاد حل غير الإندماج والإنصهار في مجتمعات أوروبا الشرقية والغربية. فالتيار المعادي للسامية ورغبة اليهود في اثبات وجودهم كشعب (Volk) – كما يرى هرتزل – يدعوان إلى البحث عن بديل.
الإجابة كانت في الكتيب الذي انتهى من تأليفه يوم 17 يونيو 1895 والذي نشر سنة 1896 تحت عنوان "Der Judenstaat"، دولة اليهود. وإن لم يجد الكتيب صدا واسعا في البداية إلا أنه وضع فعلا حجر الأساس لظهور الصهيونية السياسية وتأسيس الحركة الصهيونية بعد انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في مدينة بازل السويسرية بين 29 و31 اغسطس 1897 وانتخاب هرتزل رئيسا للمنظمة الصهيونية العالمية. بعد ذلك بدأ هرتزل عدة محادثات مع شخصيات عديدة من دول مختلفة، مثل القيصر الألماني فيلهلم الثاني (.Wilhelm II) الذي التقى به سنة 1898 مرتين في ألمانيا وفي القدس أو السلطان العثماني عبد الحميد الثاني سنة 1901، بحثا عن مؤيدين للمشروع الصهيوني. لكن جهوده فشلت وتركت المجال مفتوحا لمواصلة العمل على تأسيس الدولة.
أسرتة : مات أبناؤة الثلاثة فى حوادث مئساوية
وكانت هى بداية الصهيونية
بروتكولات بنى صهيون : سوف أقوم فى نشرها فى موضوع منفصل أنشاء الله
أسرائيل الأعلامية :وبعد تأسيس دولة الكيان الغاصب كان للإعلام دور هام جداً في الترويج لقبول السرطان الصهيوني الذي ظهر بالمنطقة العربية، وأيضاً كان للإعلام دور هام وكبير في التضليل على فكر ورؤية الشعوب الغربية والتي ما لبثت الى ان اعترفت عبر حكامها بإنشاء ما يسمى ب "دولة إسرائيل".
وبالعودة إلى يومنا هذا نرى أن الصهيونية العالمية قد استطاعت احتكار الصحافة في بلاد الغرب، وأصبحت قادرة على قلب الحقائق وتصوير الضحية الأعزل على أنه الجاني! وتصوير الجلاد المدجج بالسلاح على أنه ضحية بريئة تحمل السلاح للدفاع أطفالها!
وعبر ذلك تم إسقاط حق الشعوب في المقاومة والتحرر، وأصبح من يحمل السلاح دفاعاً عن نفسه ووطنه إرهابياً، وتم التغطية بذلك على الاحتلال الأمريكي في أفغانستان والعراق، والتحضير لضرب دول أخرى على أجندة الإدارة الأمريكية، التي هي الشريك القديم والمتجدد لتسويق حق الصهاينة في العيش بسلام، عبر قتل وتدمير أي حضارة تقول: لا للصهيونية الحاقدة ولا حق لليهود في أرضنا المغتصبة.
والأن ماذا سنفعل بعد معرفة كل هذا ......... بكل بساطة لاشئ
بل سوف نقوم بعد قرائة الموضوع لمشاهدة كليب هيفاء الجديد أو المسلسل بتاع الواد المطرقع الجديد
لأن هذا نحن ..... بكل بساطة ....لاشئ
-
موضوع حلو اوي بجد ومختلف ، على فكرة الصهاينة مش بس نجحوا في تخليد الإعلام لصالحهم دول نجحوا حتى انهم يخلونا بالغصب والاعتراف في النشرة لاي دولة عربية بتلاقي خريطة قد القلعة ومكتوب عليها بالخط العريض (إسرائيل !!!!) حتى لما بيتذاع خبر عن فلسطين بيتقال إسرائيل !!، واستعير كلمة قالها عادل إمام بالرغم اني مش بحبة (دولة هي من امتى اليهود كان ليهم دولة !!!) وفي الاخر العرب معندوهمش حجة غير انهم يقولوا للمصريين انتم عملاء اليهود !!(على اساس اننا لما هزمناهم في الحرب كنا بنشرب شاي معاهم !!!)، طب ياريت اعرف فين الدول العربية لأني مشوفتش اي حد بيتكلم غير مصر حتى الثورة لما بدأت الكل كان بينهش فيها و سايب الغرب يعرضوا اوامرهم ولما انتصرنا بدأ الكل !!، وعموما" انا كنت بدي لمصر اعزار على بعض عدم الانتماء بسبب الوضع ايلي كان في مصر لكن الدول ايلي ربنا كرمها بحد مسرقهاش فين دورها غير على البحر !!، لكن دلوقتي مصر بقت كمان ليها دور انها تنكر اي فساد لأنها بدأت من نفسها والحمدلله ولأن إسرائيل على مر التاريخ وكل الاستعمارات ايلي مرت بيها الدول العربية كانت واقفة مصر ليهم كدولة وحيدة قوية إسرائيل مرعوبة وبتشتكي على قبر جولدا مأير دلوقتي وطلعب بموضوع انها تحتل لبنان عشان تشغل العرب !!، اما امريكا ايلي بتدور على حقوق الإنسان وهي بتقتلهم في العراق وتنتهك حرمات البنات فدي حوار تاني لبابا أوباما !!!!!!!!!!!!!!!!. تسلم ميرسي اوي ع التوبيك .
-
شكرا على اضافتك الرائعة واتمنى ان التوبيك يكون عجبك:D
-
شكرا لكى على الاضافات الغنية التى تشرف الموضوع بها
مع خالص شكرى:D:D:D:D