سراً ،!
آتمرٍدْ معهْ كثيراً ،!
عرض للطباعة
سراً ،!
آتمرٍدْ معهْ كثيراً ،!
خيآلْ ،!
لمْ يستقرً يوماً دوٍنْ آنْ أتخيلْ منْ حوٍليْ بقمة سعآدتهمْ بيْ ،!
حُلمْ ،!
مُسمىْ آعشقهْ كثيراً بمعناه وكتآبتهْ
فأنا حُلمْ وآحلمْ بسَعآدتيْ ،!
الليلْ ،!
يبقىْ ليْ غنوٍهْ آرددهاً
بمسائيْ وعلىْ نآفذتيْ وفنجآنْ قهوٍتيْ
فمعشوٍقيْ الاوحدْ ليليْ وبرفقهْ القُمرٍ تكتملْ سهرتيْ
منْ بينْ الرابعْ إلى الخآمسْ عشراً آحدثْ البدرَ كثيراً
ويغيبْ عنيْ شهراً حتىْ آقابلهْ مُكتملاً
جُنوٍنْ ،!
منْ مُعرفْ الحُبْ
آناْ لمْ آعوٍدْ عاقلْ يوماً.!
همَس البدايه /
لمْ يكُنْ لي يوُما موُطنا يحمَيني مَنْ سطوُة آحزاني ..
لذا آحببت آن آصَنع لحَرفي وُطنا حراُ ينتمَي إليه
يعَيد لي آحلامَي وُيرتب ما بداخلي مَنْ فوضى صمَت
وُيشكل ذاتي بعيداُ عنْ ذكريات الماضَي الآليمْ ..
وحكايات الحاضَر الحزينْ ..!!
’,
وُطن ْ رآحَل /
تكوُنت فيه خلايا حَرف تختنق بـ آبخرة صمَت ..!!
آناَ وُذاتي ..!!
مَر زمَنْ طوُيل ..
آشَرقَت به شمَس
وآنتصَف به ليَل ..
وُذاتي مُتعَثر ..
’,
فالحَديث عَنْ الذات
آمَر في بعَض الآحَيانْ
يحَتاج لزمَنْ تكوُينْ آخر للنفَس
زمَنْ يمَنحَك الآمَانْ وٌقوُة البأس ..
كي تسَتطيعَ وُضعَ لبَنات
صَبركَ وٌثبات عزمَكَ ..
وُتكوُنْ على آتمْ الاسَتعَدادَ لمَوُاجهَة
رياحَ آنتقَاد وهَيمَانه مَنْ همْ حوُلكَ ..
لكَنه بـ النَسَبة لي يبقَى سَر الدَوُاء
لـ نبَض البَوُح وُحَديث القَلمْ ..
لذا سـ آبقَى هُنا
على آتسَاعَ فجَوٌات الصَفحَات ..
وُآرحَل دوٌنْ آنْ تقَتل
مَوُارد النبَض في دآخلي ..
سـ آتحَدث عَنْ ذآت قلمَي
بينْ صَمَت الحَروُف
وفَراغَ السَطوُر ..!!
وُآفتَش عَنْ خَيال آحَلامَي
مَنْ بينْ زحَامْ الابجَديات ..
وُاتوُارى عَنْ خيبَة آيامَي
خَلفَ جَدرانْ الحَياة
ولحَظآت الغَياب المَفقوُد ..
’,
ضَوُضاء حَديث /
آجد صعوُبة عظمى عَنَد الآمَسٌاكَ
بـ طَرف قَلمَي وًسَرد الكَلمَات
على صَفَحَات العَقل وُمَدارات الحَياة
في عالمَ الفكَر المَختلطَ ..!!
لذا آجد آنْ كلمَاتي تَموَت
في دوُامَة التفَكير قَبل وُلدتها ..
بيَنمَا عَندمَا آخَلوُ بذآتي
على سَفَح ذلكَ الجَبل
وُآمَارس حَقي ..
في التَلذذ والاسَتمَتاع
بـ قطَرات عطَر تلكَ الغَيمَات
وٌارحَل بـ خَيالاتي ..
مَنْ بينْ تلكَ السَحُب ..
يـآتيني العَكس تماماُ ..
فـ الحَرف يكَوُنْ كلمَة
والكلمَة تكوُنْ جمَلة
والجمَلة جمَوُع مَنْ الابجَديات
تتَزآحمْ علَى سَطَح عَقلي
وُتحَرضَني على الغوَص في بحَار الفكَر
وجمَع آصَدافه المَحاريه مَنْ جمَال الحَرف ..
http://vb.7cc.com/images/gif-icons/wilted_rose.gif
(روُح الحَرف )
آلمَني بكاؤها كًثيراُ ..
ليَلاُ / نهَاراُ ..
تنَتحَب شَوُقاُ وحنيناُ ..
تبكَي على الاطَلال ..
وتَلازمْ تلكَ الذكريات ..
آتاتني هذا الصَباح تحمَل كَفنها
على آرجوُحة منْ العذاب ,’
قَالت لي آنْ ذلكَ المَرفأ
آصبحَ لها مَنفى ..
آخبرتني آنها تريد الانتمَاء
لـ وُطنْ رآحَل كـ وُطني ..!!
رآحَل .. وماابكآني سوُاها
لاني آعلمْ بـ آني غداُ رآحله
لا مَثوُى ولا وُطنْ يحتويني
فلكِ ماتريدي يـ روُح الحَرف ..
سـ تكوُن هذه الارض موُطناُ لكِ
فلربمَا بهمسكِ يذكروُني ..!
صَباح رحَيل مَا آبصَرت به نوُر ..
ولا عَشت به روُح وجـوُد ..
مُرغمَه آنا !!
طرقت آبوُاب المنـفى
آبحَث عنْ مَوُطنْ ..
لكَنْ لا مجيبَ سَوُى
صمت الحَنينْ ..
وُآهـ ياحنينْ ..