المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس
ومن أحبه الله فلا خوف عليه، فسوف تكون الدنيا كلها في حقه أفراحًا وسرورًا، وسعادة وبرًا، وسوف تكون أموره في الموت والدار الآخرة خيرًا وأفضل، فإن الله تعالى إذا أحب العبد رفع منزلته في الجنة، وقَرَّبه وأدناه.
يااااااااارب
جزاك الله عنا كل خير