ميرسىىىىىىىىىى على التوبيك الجامد والمميز
ميرسىىىىىىىىىى على التوبيك الجامد والمميز
انا بدى اكتب فضفضه عن وحدة بعرفها
هى اكبر مني ولاكنى عن جد بحبها كتير وبحب اكلمها اكتر من اى حد تانى
نسميها صديقتى
صديقتى رغم حزنها الا انها بتحاول تبتسم دايمن ورغم انها شافت كتير الا انها بتكابر وبتعمل انها اسعد انسانه بالدنيا
صديقتى تعرضت لمشاكل كتيرة واحزانها بتزيد اكتر واكتر
كانت قويه ادام احزانها وهلا انا شايفاها عم تدبل ادامى وبتحاول تبتسم
نفسي اساعدها ومو عارفه
هى ممكن افقدها مرة وحدة وتضيع مني وانا عم اتفرج عليها ولا قادرة اساعدها لانو حتى الكلام بطل يجيب مفعول معها لانها زهقتو
مشكلت صديقتى ما بتحكى الامها لاي انسان خايفه من الشفقه من الناس لاكنى عارفه مشاكلها وعارفه كيف الناس بتضغط عليها
شايفاها بتهرب وبتخبي دمعتها وبحاول اساعدها بتقلي ما في شي الا كل خير
كيف اساعدها مندون ما اجرحها
كيف اساعدها حتى ما افقدها
شو بقدر اعمل ساعات بتمرض وما بقدر حتى اقلها كلمة تطمنها
عن جد مدايقه كتير منشانها
بارك الله فيك أخت صادقة تسعى جاهدة .. لمساعدة أعز الناس أليها
أوصيك بتقوى الله ... تقوى الله ... تقوى الله
فتأخذي بيد صديقتك .. إلى الحل السليم .. أنتي وحدك التي ستنقذينها .. لأنك أقرب الناس
إليها .. وغير ذلك أنتي تحبينها .. ولذلك طلبتي المساعدة .. لها ...
دعوة لان تصفي قلبها الى ربها .. تاركة كل همومها وراء ظهرها ... لاتظر للخلف .. لأنها طالما نظرت تذكرت فعاودتها ألامها .. أيا كانت الألام .. ندعوا الله أن يزيل عنها همها .. وغمها ..
وعليكي أيتها الصديقة المخلصة .. ان تأخذي بيديها .. إلى النجاة .. إلى الله ... فلا مساعد غيره .. فتوكلي على الحي الذي لايموت .. وكوني له مخلصة .. أزال عنك همومك .. وجعل أيامك سرور وبهجة بأذن الله تعالى ...
بصراحة انا محرج من أخي وحبيبي .. أني ابديت برأي في هذا الموضوع ...
ولكن بارك الله فيك وجعله في ميزان حسنات ...
والله اخى نجم مو عارفه كيف اشكرك على كلامك الي ريحنى وراح اعملو ان شالله مع صديقتى
اما اخى احمد عمر فهو حاطط الموضوع لكل الاعضاء حتى يشاركو بعض همومهم ويفضفضو ونتساعد سوا كلنا
الله يجزيك الخير اخى نجم ويوفقك امين يا رب العالمين
اقتباس:
مشاركة حلوة منك ساندرا
ومساهمة روعه منك نجم
انا رح اتكلم عن نفسي
انا متشائمة جدااااا
اوك بضحك ...بحب الضحك والنكت والفرفشه كتير لكن بداخلي دائماً خوف من شيء ما بعرفه
تشائم غريب
يعني ممكن اقعد اتطلع باهلي متلاً واقول بيني وبين نفسي يمكن بكرة ما نكون سوا
او عادة لما بنروح اي مشوار بحب البيت يكون نضيف لاي بخاف ما نرجع له متلا
بفتح المنتدى او الايميل وانا مرعوبه
ما بعرف سبب تشائمي وخوفي
دائما منتظرة شيء مش حلو
حتى لما بشتري ملابس جديدة بحب البسها فورا لاني بقول يمكن ما البسها بعدين
ممكن يحصلي شيء
على طول افكاري شؤم ومفيش تفاؤل نهائياً
هاد البداية بس ولسه ان شاء الله راجعه افضفض كمان
بارك الله فيك أخي أحمد على هذا الموضوع المهم فعلا فمن لم يهتم بأمور إخوانه المسلمين فليس منهم و حياة الإنسان مهما كانت سعيدة فهي لا تخلو من أوقات عصيبة لا ملجأ فيها بعد الله إلا لأصدقاء و إخوة مخلصين صادقين يستمد منهم النصيحة والقوة للنهوض والإستمرار أوالبدء من جديد
>:D<>:D<>:D<>:D<
سوف أروي قصة حيرتني و سرقت النوم عن جفوني عدة أيام أجد لها تارة حلولا و لا أكاد أبصر لها منفذا تارة أخرى لصديقة لا توصف إلا بالجوهرة النادرة توفرت فيها كل الخلال الحميدة من ذكاء وجمال وحسن خلق ودين جبلت على الطيبة وترعرعت في جو نقي طاهر ، كبرت الفتاة فازدادت أخلاقها قبل مظهرها جمالا و ازداد إعجاب مجتمعها بها فأصبحت القدوة التي يحتذى بها لكنها لم تلق بالا لمدح المادحين أو ذمهم ولم تهتم إلا بدراستها فقد كانت تعشق العلم والتعلم وهي الصفة التي وطدت علاقتي بها هي الأولى دون منازع على مستوى المدرسة ورغم هذا كانت من الغافلات المؤمنات يعني تصدق ما يقال بحسن نية مما جعلها عرضة للمقالب من طرف الغيورات من زميلاتها ....
بكل هذه الصفات تهاطل الشبان و أمهاتهم على والديها فلم تكترث بأحدهم أو تسأل حتى عن إسمه فقد كان والديها يردونهم لحداثة سنها حتى تعودت الفتاة
بعد ما كانت تتضايق لرؤية الخاطبين أثناء ذهابها أو إيابها فقد اطمأنت لموقف والدها الرافض فعمرها لم يتجاوز ال16 عاما
لكن الأمور تغيرت بعد كبر الفتاة التي ازدادت تعلقا بمواصلة دراستها و لم يعد صغر سنها عذرا مناسبا ساءت نفسيتها و أصبحت تذبل وتذوي كل ما تقدم شخص لخطبتها تراجع نشاطها ولم تعد تلك الصديقة المشرقة الحيوية حاولت أن أقنعها بالتوفيق بين أهدافها فأقنعتني بأنها لا تجد في نفسها رغبة للزواج في الوقت الحالي ولا تريد اتخاذ أي قرار تحت الضغوط وهي من جهة أخرى تخاف الله وتخشى أن يحاسبها على الآلام التي سببتها خصوصا لبعض من تعرفهم من الشبان جراء رفضها لهم ...و من المشاكل التي تجرها لأهلها من المجتمع الذي رماها بالغرور ةالتكبر لكني أشهد أنها لم ترفض شخصا لذاته و لم تحدد كبقية الفتيات صفات فارس أحلامها فكلما سألتها تقول لا أدري حقا لكن أول ما أبتدئ السؤال عنه الأخلاق و التفتح طبعا ...
أصبح الجميع مقتنعا أن الحل الوحيد الذي يرغبها في الزواج هو ترك الدراسة والداهية أن والدها قرر فصلها عن الدراسة حقا حتى تيأس منها وتشغل فكرها في أشياء أخرى .............
بعد زيارة لها أيقنت أنها هالكة لا محالة فقد شحب لونها وغارت عيناها طلبت مني النصح فاحترت في أمرها فما رأيكم في مشكلتها الغريبة و المعكوسة و ماذا أقدم لها نصحا في رأيكم.
عفوا على الإطالة وشكرا على القراءة بانتظار آرائكم.
عزيزتي مروة
ممكن اقدم رأي مؤقت لغاية ما نشوف اراء تانيه
ولغاية ما افهم ابعاد المشكلة اكتر
واضح صديقتك بتعاني من شيء معين ممكن تجربة حصلت امامها او شافتها او عاشها احد اقاربها
او صديقاتها عن زواج فاشل او حياة زوجيه غير سعيدة
شاهدت امامها نماذج زواج غير ناجحة احدثت عندها رفض للفكرة
اما عن تصرف والدها فهو
للاسف
تصرفه غير مقبول ابداً
ارى انها تحتاج النصح بان الزواج هو شيء مقدس امرنا الله به للراحة والدفء
كنت اتمنى لو نعرف اكثر عن ظروفها العائليه فانتِ لم تتطرقي لذكر دور والدتها في الامر او المشكلة
لي عودة ان شاء الله
واهلا ومرحبا بكِ في منتدى التطوير
منورة
الله يبارك فيك ويخليك طيوفة على ردك واهتمامك
حسب معرفتي ليها معندهاش موقف معين أو تجربة أتأثرت بيها بس خبرتها إن الموضوع برايي عدم ثقة بأهلها وده ميصحش خصوصا إن كل اللي يعملوه معاها خوف عليها دي حتى أمها طلبت مني أقنعها واتناقش معاها عشان مش عاوزة تتكلم في الموضوع متهيأ لها إنهم عاوزين يخلصو منها
والدتها بتحبها كتير و خايفة على مستقبلها و إنت بتعرفي قلب الأم خايفة تكبر وتعنس وهي زايد عنادها في الحته دي أكثر ليش الخوف من العنوسة فيها إيه لما أعنس؟
والدها كان معاها في الأول ووالدتها كمان بس لما طول عنادها وقف أبوها ضدها بالموقف اللي حازز في نفسها ده أمها رافضة منعها من الدراسة
ظروفها العائلية عادية و علاقتها معاهم ممتازة من غير ما يجيبو سيرة الموضوع طبعاX-(
كل اللي علسانها لما أطمن على مستقبلي وكمل دراسة أفكر و الظاهر طموحاتها أكثر من عمرها إمت رح تفكر مش عارفة
الله أعلم
منتظرة عودتك بإذن الله و مستنية آراء أخرى .
تحيه من عند الله عاطره ازفها اليكِ سيدتى
السلام عليكم ورحمة الله
لن اتعجب ان سألتك عن مشهدك المفضل و كانت اجابتك : فاتن حمامه و مشهد هنادى وما تقتلهاش يا عمى :(( عذرا عذراً هذا ع سبيل المزح ليس الا :D ..
ــــــــ
لنعد الى رسالتكِ :)
لعلك سيدتى -ولتسمحى لى - فتاه من الماضى اعنى انك تقضين جل وقتك ف زمن فائت تسعدين بساعات فرحه و لا يخلو ذلك من الم رغم انه ف الماضى ..
والحياة سيدتى ساعات فرح يمزجها لحظات حزن ودموع فلا هى تخلو من الضحك و لا هى تفيض علينا بالدموع ..
لذا فخذى من ماضيك لحاضرك و لمستقبلك
نصيحتى ليكِ فقط قول الرسول صل الله عليه و سلم : ابشروا بالخير تجدوه .. او كما قال ..
تمنياتى لكِ بحياة سعيده :)