و اللة العظيم كأن العملية نقصة الستات مدخلين نفسهم في كل شي يا ناس الست مكنها البيت و بس وكفايه كدة الحكايه مش نقصه
لاء بعد اذنك
هو الست مش مكانها البيت وبس
ممكن تشتغل
بس شغل يلقلها
مدرسه مثلا
لكن مؤذون فعلا صعبه
تسلم للمشاركه:)
1 - 11 - 2008, 10:34 AM
أحمد عمر
سكتب ف ميزان اعملها يوم توزن الاعمال بيمزان الحق لا الهوى
ليس انتصارا بل هو اسقاطه ف حقها و مهانه تضاف لثوبها
1 - 11 - 2008, 10:34 AM
jewel_lowis
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيبيتو
لا حول ولا قوة الا بالله و دة مش حرام؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مشكورة يا قمر
تسلمى للمشاركه:)
1 - 11 - 2008, 10:37 AM
jewel_lowis
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arabi hashem
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم كلما تدخلت السياسة في شئ افسدتة كل دة علشان يقول للغرب ان عندنا حرية المراة طب حت يقولي الغرب نفسة لما يحب يتجوز بيروح لراجل ولا ست
اطالب عدم تدخل السياسة في الدين ارحمونا بقي
شكرا للمشاركه
1 - 11 - 2008, 10:39 AM
jewel_lowis
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاري بوتر
طب حيث كده بئى
انا برشح السيدة سوزان مبارك لرئاسة الجمهوريه
هو لو المأذونة ديه حامل
ياترى هيقولولي معلش اصلها بتولد
تعالى بعد كام يوم
=))
وهتجيبلك وهي جايه المغات بتاع السبوع
ههههههههههههههههه
هيييييييييييييص ياعم
يري الدكتور عبد الفتاح إدريس رئيس قسم الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر الخبير بمجمع الفقه الإسلامي بمكة المكرمة أن عمل المرأة كمأذون شرعي غير جائز شرعاً ، ولا يجوز تَوَلِي المرأة وظيفة المأذون ، لتعارضها مع قواعد الشرع في حدوث الاختلاط والخلوة ومزاحمة مجتمع الرجال، والفصل بين المختلفين من أهل العروسين أثناء كتابة العقد والعمل على تقريب وجهات النظر، أو في حالات الطلاق كذلك أو في غيرها من الأمور التي يأباها الشرع، ويُنَزِّه المرأة المسلمة عن التعرض لمثل هذه الممارسات ، مما يجعل قيامها بهذه الوظيفة محظوراً من الناحية الشرعية.
ويذكر الدكتور إدريس أن عمل المأذون لا بد فيه من الاختلاط وحضور مجالس الرجال وهذا لا يجوز شرعاً في حق المرأة لأنه قد يفضي إلى ما حرم الله تعالى ، فضلاً عن أن الإسلام عندما يضع المرأة في هذا الوضع الشريف فإنه يكرمها ويرفع من شأنها ويجعلها مصونة بعيدة عن أية شبهة ، مشيراً إلى أنه إذا أفضى الفعل إلى محرم كان محرماً، ومن ثم فإن عمل المرأة مأذوناً شرعياً يفضي إلى محرم وأنه بالتالي يكون محرماً ومحظوراً شرعاً فضلاً عن أن الناس قد اعتادوا إبرام عقود الزواج بالمساجد إقتداء بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولن يقبل المجتمع الإسلامي بكل ما لديه من أعراف وتقاليد راسخة أن توجَد امرأة تقوم بإبرام عقود الزواج أو الطلاق ، مما يجعل الأمر أيضاً شبه مستحيل من الناحية الواقعية.