ميرسي ياجمل ساندرا
ميرسي ياقمري:x
نتأرجح بين الموافقة والرد بين السير والتوقف بين اليمين واليسار لا نعرف ماذا نختار واي طريق نسلك
امر يجعلنا في حالة رعب وضيق لا نعرف ما الحل نستنجد باي يد تمد الينا علها تدلنا على الافضل وتوقف حيرتنا
وتقرر بدلا منا وتمحي الحيرة التي التهمت جوفنا ولكن هل كانت يد بيضاء او سوداء لا نعرف ...؟!
ما نعرفه انها اختارت فقط .............
(لحظة احتيار )...
عندما يقدم الينا شيئان ولا نعرف محتواهما ونعجب بكليهما مع جهلنا لطياته ونقف حيارا امام صعوبة الاحتيار
ونستنجد بالغير ليختار بدلا عنا فاننا نمر بلحظة حيرة تحرق جوفنا قد تمنحنا السعادة وقد تغطينا بالندم ...
كانت واقفة امام المرأة وتتأمل نحوت وجهها وتفكر بكل عمق ويتردد على اذنها صوت امها لقد طلبك للزواج فلان وفلان
ما رأئيك يا ابنتي فتعجز عن الاجابة وتستعرض عليها امها صفاتهما وهي تبقى صامتة وتهرب من الاجابة وتلجئ للتفكير
تترك الغير ليقرر عنها فهي لا تعرف من الافضل والجهل حولها يلفها والخوف من سؤ الاختيار يرعبها
لا تمنح نفسها وقتا للتفكير وتواقف على من نصحت به ولا تعرف ما كان ينتظرها فليست كل الايدي بيضاء
ومن نصحتها بعد فترة تزوجت من قالت لها بانه الاسؤ وهي في نفس الوقت طلقت بسبب الثقة بالغير و تذكرت لحظة حيرة منحتها التعاسة ....
اتمنى ان اجد ارئكم
اختكم
القطــــــــــه
كلامك جرى وحساس
وبحس انه قريب جدا
مستنيه الباقى
هاااااااااااااااااي يامنموووووونه ميرسي ياقمر على المرور اللي نورني
:x:x:x:-*:-*:-*
اتاخرت على الباقي
اعذروني
ولكن تتوالى اللحظات
....................................
عندما يحيط بنا السواد ويتملك روحنا ويعترينا رعب وخوف يملئ نفوسنا
ويغلغل بنا الى الأفق أقصى أعماقنا فلا يترك للمنطق و العقل حرية للتحليق والطيران
فللأسف قد يسبب الكثير من الظلم و الكثير من الدموع وربما يؤرقنا بعدها الحقد
ويتعبنا ويمنحنا التعاسة ولكن رغم كل هذا يتملكنا ويحيط بعقلنا بهالة تنمحنا الرعب
وهي الشك الذي يئسر النور بدواخلنا ويدخلنا في دوامة من الانعزال .
(لحظـــــة شـــــك)
اذا كنا لا نثق بمن حولنا ونخاف من طريقة تفكيرهم ولا نعترف بحلولهم
فاننا نعيش في حالة من الشك تعترينا وتعزلنا عنهم وتجعلنا نتخبط باحثين عن ادلة
تدينهم وتجعلهم في مرحلة من المحاكمة امامنا وتمنحنا كرها اتجاههم ورغبة في الانتقام منهم
كانت تتصفح بين دهاليز الانترنت وفجئة وهي تكتب بكل انسجام عابثة بين الحروف
تقع عينه على الشاشة ويبدأ بالثوران من هذا ومن متى وانتي تتحدثين يفتح الصفحات
سجل المحادثات يقلب بين الاسماء المسجلة في ايميلها يأمرها بفتح الاخر والتالي
لا يجد ما يبحث عنه ولكن الشك التهمه ماذا يفعل لا يستطيع الادانة ولا يمكنه منحها الثقة يبدأ بكرهها ويأسر نفسه في حالة من الحقد لتلتهمه وكانت لحظة هي السبب ..
لحظة شك حالت بينه وبينها ......
(بقلمي الخاص)
تحياتي وامنياتي بأن ارى ارائكم
من أقسى اللحظات لحظاتك
أما للفرح مكان بكلماتك
أم لوجاء تقابلة لكماتك
بجد موضوع مميزلسة شايفة للأسف
والكلمتين دول عشان تشوفي لنا لحظات حلوة شوية
ولادة كل إللى عندك
روعه ياريهام
بس ليه مش كتبتيه فى ابدعات اعضاء مصراوى
متابعه معاكى>:D<
بجد كلماتك قطعت قلبى !!!!!!!
بس فعلا انا متشوق لمعرفة المزيد
كملى انا متابعك
شكرا ريهام
احب ان اشكرك اخت ريهام على ابداع قلمك
وفعلا موضوع يستحق الشكر والتحية
وتقبلى مرورى
بجد مروركم كللللللكم نورنيييي جداااااااااا
وان شاء الله انا معاكم للاخر
ومن دلوقتي وقلوبكم كده
بس اخرها اللي ف بالي صصعبه جدا
خلينا للاخر