جزاك الله كل كل الخير
على تلك الفتوى لتلك السؤال الى كان مبهم الاجابه
فشكرا للاجابه
عرض للطباعة
جزاك الله كل كل الخير
على تلك الفتوى لتلك السؤال الى كان مبهم الاجابه
فشكرا للاجابه
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الأطهار وصحابته البررة
شكرا أحمد على روعة استهلالك
لدي قاعدة أتبعها في فهم الأحكام أن رأي العالم يسقطه رأي عالم آخر
ولهذا سأحاول الحصول على الكتب التي ذكرتها مشكورا للاطلاع عليها
وعندما أجد ما نبهت له سأطلب من الإدارة حذف الموضوع
وجزاك الله خيرا وجعلك للخير فاعلا
تحيتي
وجزاك الله خيرا العفو والعافية
على اطلاعك وكريم مرورك
وأرجومتابعة الموضوع حتى نصل معا للحقيقة
تحيتي
جزاك الله خيرا اخى
وانا سوف اتابع معكم لان الموضوع يهمنى جداا
ميرسى على الموضوع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور اخى الكريم على توضيح هذه المعلومات القيمة جعلها الله فى ميزان حسناتنا وحسناتك يوم ان نلقه
وهذة اول مشاركة لى فى هذا المنتدى لان هذا الموضوع لفت انتباهى
شكرا لك
شكرااا للاستاذ علوى وحقيقة
باارك الله فيك
وانا احضرت للاخوة والاخوات رؤية بعض العلماء
حتى لا يخطلت الامر عليهم
بمجرد وفاة الإنسان هل يشعر بمن حوله ويعرفهم ؟ وهل يسمع ما يدار من حديث حوله ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن المسائل المتعلقة بالميت وأحواله في قبره ، وهل يسمع ما يدور من حديث حوله ، ونحو ذلك ، تعتبر من الغيب الذي لا يجوز الخوض فيه إلا عند وجود الدليل الصريح من الكتاب أو صحيح السنة .
وقد اختلف العلماء في مسألة سماع الأموات كلام الأحياء ، فمنهم من قال بأنهم يسمعون كلام الأحياء ، ومنهم من نفى ذلك .
واستدل المثبتون بأدلة منها :
1 - ما ثبت في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال - عن الميت - "إنه ليسمع خفق نعالهم إذا انصرفوا " .
2 - حديث خطاب النبي صلى الله عليه وسلم قتلى بدر من المشركين - بعد أن تركهم ثلاثة أيام - " يا أبا جهل بن هشام ، يا أمية بن خلف ، فسمع عمر رضي الله عنه ذلك فقال: يا رسول الله ! كيف يسمعوا وأنى يجيبوا ، وقد جيفوا ؟ فقال : " والذي نفسي بيده ، ما أنت بأسمع لما أقول منهم ، ولكنهم لا يقدرون أن يجيبوا ". ثم أمر بهم فسحبوا فألقوا في قليب بدر. رواه البخاري ومسلم .
وقد سئل الإمام ابن تيمية رحمه الله هل الميت يسمع كلام زائره ؟ فأجاب: نعم يسمع في الجملة ، واستدل بما سبق .
3 - ما ثبت في الصحيحين من غير وجه أنه صلى الله عليه وسلم كان يأمر بالسلام على أهل القبور فيقول : " قولوا السلام عليكم دار قوم مؤمنين ، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون".الحديث.
قالوا : فهذا خطاب لهم ، وإنما يخاطب من يسمع، إلى غير ذلك .
والقائلون بسماع الموتى منهم من قال بسماع الموتى مطلقاً ، ومنهم قيد ذلك بقوله: فهذه النصوص وأمثالها تبين أن الميت يسمع في الجملة كلام الحي ، ولا يجب أن يكون السمع له دائماً ، بل قد يسمع في حالٍ دون حال ، وهذا السمع سمع إدراك ، ليس يترتب عليه جزاء ، ولا هو السمع المنفي بقوله : (إنك لا تسمع الموتى ) فإن المراد بذلك : سمع القبول والامتثال وهذا اختيار الإمام ابن تيمية .
وقد أنكرت عائشة رضي الله عنها : سماع الموتى لكلام الأحياء محتجة بقوله تعالى : ( إنك لا تسمع الموتى ) وبقوله : ( وما أنت بمسمع من في القبور) .[فاطر: 22].
وقد وافق عائشة جماعة من العلماء الحنفية ، وقالوا : بأن سماع أهل القليب للنبي معجزة ، أو خصوصية للنبي صلى الله عليه وسلم ، وأما حديث: " يسمع خفق نعالهم حين يولون عنه " فقالوا : بأن ذلك خاص بأول الوضع في القبر مقدمة للسؤال جمعاً بينه وبين الآيتين.
والحق أن هذه المسألة قد أطال العلماء فيها الكلام ، ومن هؤلاء : الإمام ابن تيمية في مجموع الفتاوى ، والحافظ ابن كثير حيث انتصر لسماع الموتى في تفسير سورة الروم ، والحافظ ابن رجب في كتابه : أهوال القبور ، وصاحب تكملة أضواء البيان .. وقد انتصر الألوسي في: الآيات البينات في عدم سماع الأموات عند الحنفية السادات ، لعدم سماع الموتى .
والحق الذي لا مراء فيه أن الميت يسمع في الجملة كلام الحي ، ولا يلزم أن يكون السمع له دائماً ، بل قد يسمع في حال دون حال ، كما قرره شيخ الإسلام ابن تيمية ، وأما دعوى المخالفين : الخصوصية للنبي صلى الله عليه وسلم فلا دليل عليها في هذه المسألة.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
هل الموتى يسمعون ؟
أما هل يشعر الميت بمن يزوره، فإن الله سبحانه وتعالى نفى في كتابه الكريم أن الموتى يسمعون، فقال سبحانه وتعالى: "وما أنت بمسمعٍ من في القبور" [فاطر:22]، وقال عز وجل: "إنك لا تسمع الموتى" [النمل:80]، وهذا هو الأصل أن الميت لا يسمع في قبره. ولكن توجد حالات يسمع فيها الميت، وقد ذهب طوائف كثيرة من السلف إلى أن الميت لا يسمع الكلام إلا إذا أعاد الله روحه إلى جسده، مثل ما حصل في قصة أصحاب القليب، حين خاطبهم النبي –صلى الله عليه وسلم- ومثل ما ورد أن الميت إذا أدخل في قبره سمع قرع نعال مشيعيه، قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله-: "فهذه النصوص وأمثالها تبين أن الميت يسمع في الجملة كلام الحي، ولا يجب أن يكون السمع له دائماً بل قد يسمع في حال دون حال..."، وورد في حديث -لكنه لا يثبت- أن الميت يعرف من يزوره، وهو حديث: "ما من عبد يمر على قبر رجل مسلم يعرفه في الدنيا فيسلم عليه إلا عرفه ورد عليه السلام"، قال ابن رجب: خرجه ابن عبد البر، وقال عبد الحق الإشبيلي: إسناده صحيح. يشير إلى أن رواته كلهم ثقات وهو كذلك، إلا أنه غريب بل منكر" [أهوال القبور ص(140)].
د. محمد بن عبد الله القناص
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم
سؤال:
هل يشعر موتى المسلمون بأحاسيس أقربائهم بعد الموت؟ أحزانهم، بكائهم، سعادتهم وإن كانوا يذكرون الميت أم لا يذكرونه ؟
هل تعود روح المسلم إلي هذا العالم لتعرف ماذا يحدث للعائلة؟ سمعت أن الروح تعود لمدة أربعين يوماً إلي المكان الذي قبضت فيه. هل نرى أو نشعر بأرواح الأقرباء ؟ وما مدى تصديق الأحلام عن الموتى ؟ .
الجواب:
الحمد لله
الإنسان إذا مات يغيب عن هذه الحياة ويصير إلى عالم آخر ، ولا تعود روحه إلى أهله ولا يشعرون بشيء عنه ، وما ذكر من عودة الروح لمدة أربعين يوما فهي من الخرافات التي لا أصل لها ، والميت كذلك لا يعلم بشيء من أحوالهم لأنه غائب عنهم في نعيم أو عذاب ، ولكن قد يُطلع الله بعض الموتى على بعض أحوال أهله ولكن دون تحديد . وقد جاءت آثار لا يعتمد عليها بأن الأموات قد يعرفون أشياء من أحوال أهلهم ، واما الأحلام أي الرؤى فمنها ما هو حق ومنها ما هو من تلاعب الشيطان ، فقد يعرف الأحياء بطريق الرؤيا الصالحة شيئا من أحوال الميت ، ولكن ذلك يعتمد على صدق الرائي ، وصدق الرؤية ، وقدرة المعبّر لتلك الرؤيا ، ومع ذلك فلا يصح الجزم بمضمونها إلا أن يقوم دليل على ذلك ، فقد يرى الحي قريبه الميت فيوصيه بأشياء ويذكر له بعض الأمور التي يمكن معرفة صدقها إذا طابقت الواقع وقد حصل من هذا وقائع بهذا الشأن فمنها ما يكون مطابقا للواقع ، ومنها ما لا تعلم صحته ومنها ما يعلم كذبه فهي ثلاثة أقسام ، فيجب أن يراعى ذلك بالتعامل مع الأخبار والروايات والقصص المتعلقة بأحوال الموتى .
الشيخ : عبد الرحمن البراك .
والله تعالى اعلم
وجزاك الله خيرا أختي شيري
على اطلاعك وكريم مرورك
وانتظري معنا حتى نصل
إلى رأي أخير إن شاء الله
تحيتي
شكرا أختي هوبا على اطلاعك
ومرورك الطيب
تحيتي