(( حديث المساء )) (10 )الضغوط والعنف والحب

انا طبعا بفتخر اني اتوجدت في الحديث الشيق ده
بس بصراحة ولأول مرة هقولك الحديث ده هيعتبر موعظة ليا
يمكن عشان انا مش بحب أدخل نفسي في مشاكل او حوارات
فالحمد لله ما ممرتش بالضغوط دي الا حاجة وحدة
وطبعا غربتنا هنا بس لكن كل اللي بتقوله ده بيمر بين والديا
وبصراحة مش بهتم جدا او بالاصح مش بتعايش معاهم اللي بيحصل
انا اسفة جدا لان بتكلم عن نفسي لكن طبعا بالنسبة للحديث فده
هعتبره زي ماقولت حاجة بترشدنا للمستقبل الصح الله ينور عليك
وللحديث بقية شكرا ليك يا أستاذنا ومبدعنا الكبير مع تمنياتي بالتوفيق

مسائيه جميله كالعاده
ومضوع شيق ومهم
ارجو الاهتمام بهذة المواضيع
وايجاد حلول لهذه المشاكل
التى لا يخلى منها احد

[QUOTE=مؤمنه;473988]مسائيه جميله كالعاده
ومضوع شيق ومهم
ارجو الاهتمام بهذة المواضيع
وايجاد حلول لهذه المشاكل
التى لا يخلى منها احد

ان شاء الله اوعدك ومنورة يامؤمنة

تقبلي تحياتي وجمعة مبروكة عليكي وعلي حبايبك

انا هلأ راح احكي تجربتي انا لانو كل واحد بالحياة مابيقدر يحكي عن حدا الا عن نفسه
مابقدر يحكم على تجارب الأخرين لمجرد النظر أو يمكن متل الثل اللي بيقول يلي أيدو بالمي
ومو ةمتل اللي أيدو بالنار
انا بالنسبه الي الحمد لله عند بيت اهلي ماتعرضت والحمد لله
لأي ضغوطات لانفسيه ولاغيرها يمكن لاني أخر العنقود ومدلله كتير عند امي وابي
وحتى أخواتي كانو كتير بيحبوني وبيدللوني أو يمكن لاني والحمد لله اتربيت بعيله محافظه عالدين والاخلاق والقيم
أو لانا يمكن كمان البلد اللي عايشينها شوي بتعمل تأثير يعني البيئه أحيانا بتأثر بطريقه مباشرة عالشخص
أو لاني والحمد لله عايشه ببيت كل شي متوفر في سبل الراحه وغيرو من ملزمات الحياة يعني الحمد لله متل مابيقولو مو ناقصني شي
والله في اسباب كتيرة معلش لاني عم طول عليك بس انا من الحيث الشيق يلي انت كتبته حبيت اني شارك معكم برأيي
انا اسفه اتاخرت او طولت عليك بصريح العبارة بس انا كمان عندي حكي كتير يمكن ارجع مرة تانيه ودردش شوي
صحيح نسيت قلك تسلم ايديك عاحديث الرائع

اولا انا سعيد بيكي جدا لان بصراحة
قليلين قوي من امتلكوا ادبك وذوقك
في الطلة الجميلة دي وطبعا سعادتي
بتكمل بيكي لما تحكي عن الموضوع
وتكمليه بإضافة جدا رائعة لتشرق شمس
الصفحة من جديد بإشراقتك الدهبية
وانا تحت امرك واذنك تشرفيني
وتنوريني بأي وقت واحاديث المساء
موجودة بأعلي الصفحة في أجمل ماكتب
اعضاء الابداع من واحد الي تسع أحاديث مختلفة
لقبك الفتاة الصغيرة لكن ما بعرف اسمك ولكن
انت الفتاة الكبيرة بعقلها وذوقها وادبها الجم
منورة ويارب يسعدك
محيى
http://image.arabseyes.com/files/images/8ce73d5e1.jpg

[QUOTE=بحر الحنان;473786]انا طبعا بفتخر اني اتوجدت في الحديث الشيق ده
بس بصراحة ولأول مرة هقولك الحديث ده هيعتبر موعظة ليا
يمكن عشان انا مش بحب أدخل نفسي في مشاكل او حوارات
فالحمد لله ما ممرتش بالضغوط دي الا حاجة وحدة
وطبعا غربتنا هنا بس لكن كل اللي بتقوله ده بيمر بين والديا
وبصراحة مش بهتم جدا او بالاصح مش بتعايش معاهم اللي بيحصل
انا اسفة جدا لان بتكلم عن نفسي لكن طبعا بالنسبة للحديث فده
هعتبره زي ماقولت حاجة بترشدنا للمستقبل الصح الله ينور عليك
وللحديث بقية شكرا ليك يا أستاذنا ومبدعنا الكبير مع تمنياتي بالتوفيق

يانهي انت بتجيبي الكلام دا منين
صراحة انا احترت كل مرة كلام ورد منك
اروع م التاني والغريب ان مفيش بينهم وقت
لكن الذوق واضح جداااااا والرقي واضح جدا
انت مش ممكن فعلا انا خايف احسدك
معقولة الجمال ايللي بتكتبيه
انا خلاص ادمنت ردودك مع انها محيراني
لكن مستمتع بكل حرف كتبيتيه باناملك الجميلة
يانهي انا بعتذر للمرة؟؟؟؟؟؟
وربنا يخللي ابن اخوكي وماشاء الله عليه
اللهم لا حسد وانت ربنا يسعدك ويوفقك
كل ايللي تتمنيه او حتي تحلمي بيه
اشكرك من كل قلبي
ووجداني علي كل حرف في ردودك
كل مرة بتعلم ازاي احترمك اكثر
بشكر سموك الجميل
محيى
http://forum.arjwan.com/imgcache/30026.imgcache

للاسف للاسف للاسف كلامك صحيح
المجتمع الاسلامى الان هو اسلامى بالاسم فقط
حين اقرأ مثل هذه المقالات الموجعه لانها واقعه فعلا فاننى اتذكر موقف الماهتما غاندى عندما قال :
( لولا المسلمين لأسلمت )
هذا كان من حوالى النصف قرن فما قوله لو رأى حالنا الان
اننى اشارك الأستاذ محيى فى وجهة نظره الثاقبه بان أخطر مشكله تواجهنا هى ازمة الأخلاق التى نواجهها والسبب فيها هو الضغط الاقتصادى و قبله ضعف الوازع الاخلاقى للمجتمع ككل حيث اصبح المجتمع كالحلقه الكل يده اما فى جيب او فوق الذى يليه
أتمنى أن يكون هذا الموضوع صافرة انذار انا أجمعين و اننى ادعو الفاضل الأستاذ محيى للتركيز على مثل هذه الجوانب ...و أدعو الله العلى القدير أن يتغمدنا برحمته و أن يجعل هذا المجهود المشكور فى ميزان حسناته و أن ينفعه به فى الدنيا و الأخره
والله الموفق

[QUOTE=بصراحه;474249]

للاسف للاسف للاسف كلامك صحيح

المجتمع الاسلامى الان هو اسلامى بالاسم فقط
حين اقرأ مثل هذه المقالات الموجعه لانها واقعه فعلا فاننى اتذكر موقف الماهتما غاندى عندما قال :
( لولا المسلمين لأسلمت )
هذا كان من حوالى النصف قرن فما قوله لو رأى حالنا الان
اننى اشارك الأستاذ محيى فى وجهة نظره الثاقبه بان أخطر مشكله تواجهنا هى ازمة الأخلاق التى نواجهها والسبب فيها هو الضغط الاقتصادى و قبله ضعف الوازع الاخلاقى للمجتمع ككل حيث اصبح المجتمع كالحلقه الكل يده اما فى جيب او فوق الذى يليه
أتمنى أن يكون هذا الموضوع صافرة انذار انا أجمعين و اننى ادعو الفاضل الأستاذ محيى للتركيز على مثل هذه الجوانب ...و أدعو الله العلى القدير أن يتغمدنا برحمته و أن يجعل هذا المجهود المشكور فى ميزان حسناته و أن ينفعه به فى الدنيا و الأخره

والله الموفق
=======
طبعا انا بشكرك للتواجد الفذ
والرائع والتعليق الاكثر من رائع
الحقيقة انا محظوظ بكل من ساهم
ورد ع الموضوع من وجهة نظر اكثر من رائعة للجميع
واكيد دا بيعكس فطنة عقول اصحابها
وطبعا الصفحة امتلئت نور من فيضكم جميعا
دون استثناء
لقلوبكم العامرة بالحب والايمان والتسامح
احلي الوان السعادة
اشكرك اخي بصراحة
كان ظلك خفيفا هادئا
كنسائم احلي الظلال
اخوك محيى
http://www.s7r.net/up/uploads/cecf4173d8.jpg

استاذى الفاضل محى
لقد وضعت يدك على وتر من اهم الاوتار فى العلاقه الزوجيه
الا وهو الغيره
الغيره يجب ان تكون موجوده ولكن غيره فى المعقول
ولكن معظم الازواج من كثرة غيرتهم على زوجاتهم
تجعلهم يفقدون الثقه فى انفسهم
غيره تحطم وتهدم وتسبي
وتجعل الحياه الزوجيه لاتطاق
الغيره ياعزيزي
شكرا استاذنا

لؤى

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mona roshdi

أعتقد أنني لا أبالغ عندما أقول إن العنف الأسري يتضمن الاستهانة بالزوجة أو الأبناء أو التقليل منهم، كل هذا يعد عنفاً أسرياً حقيقياً بل هو بداية الطريق لاستخدام أسلوب التعدي بالضرب وغيره من الأساليب المشينة التي يتبعها البعض في التعامل مع أسرته،

وحتى أكون أكثر إنصافاً فالعنف الأسري من وجهة نظري قد يأتي من الطرفين سواء الرجل أو المرأة” .

العنف الأسري سببه غياب الحب والمودة بين الزوجين، وبالتالي انقطاع التعاون في ما بينهم في شتى شؤون الحياة حتى يتطور الأمر ليصبح عدم احترام متبادل من قبل الطرفين، ما يجعل منزل الأسرة مكان لا يطاق لكلا الطرفين ليصبوا جام غضبهم على بعضهم وعلى الأبناء أيضاً وهنا تكون الكارثة” .

أن مربط الفرس في قضية العنف الاسرى، يكمن عند الرجل وهذا ليس تحيزاً لأنني امرأة، بل لأن الرجل من واجباته في الحياة الأسرية أن يكون قادراً على احتواء كافة الأطراف في المنزل وأن يبث فيه جواً من الحب والمودة مع زوجته ومع أبنائه، فحتى لو كانت الزوجة ذات طباع عصبية يستطيع الرجل أن يقوم بتغييرها أو السيطرة عليها أما العكس فصعب حدوثه .

وتأكد سيدى الفاضل أن الذين يقعون ضحية العنف في صغرهم، يمارسون العنف على أفراد أسرهم في المستقبل، ومعظم ضحايا هذا النوع من العنف هم من الأطفال الذين يرتكب الكبار سواء كانوا آباء أو أمهات أو زوجات آباء أو أخوة أو أخوات في حقهم سلوكيات عنيفة ومؤلمة من دون مراعاة لحرمة الإنسان ومن دون اعتبار لرقة الطفولة وبراءتها، ولأسباب تافهة بسيطة يمكن علاجها بالكلمة أو بالزجر والتأنيب، حيث ينبغي أن يتناسب العقاب مع العمر، فليس من العدل معاقبة الطفل في السنتين الأوليين من العمر، لأن الطفل ربما لا يدرك معنى العقاب بعد، وقد يعاقب طفل السنة الثالثة بأخذ بعض ألعابه إذا ما أتى بعمل خطأ.

كما انه لا يجوز أبداً ضرب الوجه، كما لا يجوز التعيير في الكلام بقول مثلا “يا كذاب. .يا لص.."


ان التدليل الزائد يعد نوعاً من العنف الأسري، حيث ان التدليل الزائد للاطفال من قبل الوالدين والتغاضي عن السلوكيات السيئة التي قد يلجأ إليها اثناء تعاملة مع زملائه قد يولد في نفس الطفل شعوراً بالانانية وحب الذات والتعالي على الآخرين .

وتؤدي ظاهرة العنف الأسري إلى دوافع ذاتية تكونت في نفس الإنسان نتيجة ظروف خارجية كالإهمال وسوء المعاملة أو العنف.

أن مرحلة الطفولة هي أساس أي مشروع تنموي كما أن الشريعة الإسلامية العظيمة وضحت لنا المنهج الصحيح لتربية الطفل المسلم على مكارم الأخلاق، وأسمى درجات الإيمان وأفضل قواعد المعاملات وضمنت له كافة حقوقه حتى يصبح لبنة صالحة في بناء المجتمع الإسلامي .

وكلمة اوجهها إلى لآباء والأمهات بضرورة التصرف بحذر والحفاظ على هدوء الأعصاب وعدم إلقاء التهديدات للطفل فهو بحاجة للدعم والأمان، حيث ان الاطفال يدركون ما هم عليه من ضعف، ويشعرون بحاجتهم إلى من يحميهم ويرعاهم، وهم يحتاجون إلى ثقة وحضن دافئ ممن هم أكبر منهم سنا .

وانصح بضرورة الحوار مع الأبناء وتوجيههم التوجيه السليم في حالة ارتكاب الأخطاء، والتقرب من الأبناء .


وأسفة للأطالة

فاللحديث بقية
شكرااا كثيرااا أيهااا المبدع محيى على حديثك المهم جداااا

ومنتظرة القادم أن شاء الله
منى رشدى

---

فكان الاب عندما يجد خطا من ابنه
يذهب للمدرس ويطلب منه
تأديب ابنه