شكرا لمرورك منون ونورتي الصفحة :)
عرض للطباعة
إختلاف المعايير هو ماأدى إلى الخلل
والله حاجة تحزن
أما بالنسبة لتفادى الخلل ممكن
لو فكرنا صح واخترنا صح
أكيد مش هيبقى فيه خلل
تسلم ايديك طيف
=D>=D>
أين الخلل:تتحول السنتهم في لحظات ا لغضب الى خناجر سامة
وتتحول اقلامهم الى عقارب تسعى
فيكتبون ما يكتبون من التهم والشتائم والقذف
ويمارسون التشهير بالآخرين بأقذر الطرق
ثم يرددون:
(( الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ))
مشكورة طيف على موضوعك الجميل و فعلا هذا هو الحال فى زماننا هذا