شكرا علي ردك
مع الاختلاف في وجهات النظر
لا امرأة ولا نصراني
الامرأة لا تستطيع ان تدير كافة الامور التي تتعلق بالحكم ولا تنسى عاطفتها وتقلب مزاجها وهذا طبيعه بها ثم ان الرسول صل الله عليه وسلم شبه النساء بالقوارير
لرقتهن ومنصب حاكم لامراة سينتقص من حقها في الامومه ولن تستطيع ان تكون امراة بحق
اما النصراني فكيف بالله عليكم نقبل النصراني فان كان المسلم يفعل بنا كل هذا فماذا نتوقع من النصراني
جزاك الله خيراً اخي
اقتباس:
لا امرأة ولا نصراني
الامرأة لا تستطيع ان تدير كافة الامور التي تتعلق بالحكم ولا تنسى عاطفتها وتقلب مزاجها وهذا طبيعه بها ثم ان الرسول صل الله عليه وسلم شبه النساء بالقوارير
لرقتهن ومنصب حاكم لامراة سينتقص من حقها في الامومه ولن تستطيع ان تكون امراة بحق
اما النصراني فكيف بالله عليكم نقبل النصراني فان كان المسلم يفعل بنا كل هذا فماذا نتوقع من النصراني
جزاك الله خيراً اخي
شكرا علي ردك
وجزاك الله كل خير
وجميل جدا التوقيع بتاعك
واللهم صبر اخواتنا المنتقبات
ويجزيهم الله عن صبرهم كل الخير في الدنيا والاخره
هو بالنسبة للمرأة ده انا مش موافق عليه
علشان فيه حديث عن الرسول فيما معناه"لا يفلح قوم ولوا عليها امرأة"
اما بالنسبة للمسيحي انا شايف انه عادي يعني
بس المشكلة ان الدستور بياخد بالشريعة الاسلامية
يعني مش ها ينفع مسيحي
تسلم يا اتش ع الموضوع
أعذرنى أخى عندما أخبرك ان اختيارك لكتابة موضوع كهذا كان مخطأ .
ولكى نقطع الطريق للمهاترات والاختلافات فى الاراء فى موضوع كهذا حساس .
أحب أن أذكر بحديث النبى صلى الله عليه وسلم ( لعن الله قوما حكمتهم امرأه أو تأمرت عليهم ).
وكما قال سيدنا عمر عن النساء أنهن ناقصات عقل ودين فليس لهن القدره على مثل هذه الاعمال .
وبالنسبه لحكم المسيحى فهذا أمر محسوم بالرفض لاسباب لاتكون المنتديات مكانا لنقاشها
نعم اقبل ان يكون رئيس الجمهورية امرأة كنوع من التغيير
نعم اوافق ان يكون رئيس الجمهورية مسيحى كنوع من التغيير ايضا
http://alzezavon.jeeran.com/Mashkor.gif
أخى الفاضل هشام
اولا بالنسبة للمرأة أن تكون ريئس جمهورية فأظن أن الآجابة واضحة جدا جدا فى كتاب الله
عز وجل القرءان الكريم عندما خص الرجل بضعف نصيبها فى الميراث الشرعى وايضا
خص الرجل بشهادة تكفى اما الاثنى فلها نصف شهادة الرجل وهنا أجابة على سؤالك لماذا
أترك لك الحكم ؟
أما أن يتولى مسيحى رئاسة الجمهورية فى بلد أكثرية مسلمة صعب
أشكرك وتقبل تحياتى وتقديرى